الجواب:
نعم، لا بأس بذلك، إذا التزمت أختك بالنفقة فجزاها الله خيرًا، الله يقول: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى [المائدة:2]، ويقول النبي ﷺ: والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه.
ويقول عليه الصلاة والسلام: من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته متفق عليه، فإذا التزمت أختك أو أخوك أو عمك أو خالك، أو أبوك، أو أمك بالنفقة فجزاهم الله خيرًا، ولا شيء عليك ولا حرج. نعم.