حكم السترة للمصلي في المسجد الحرام والمسجد النبوي
السؤال: يسأل أخونا سؤاله الأخير ويقول: هل للمسجد الحرام، والمسجد النبوي خاصية بمرور الناس أمام المصلي اضطرارًا ودفعًا للحرج؟
السؤال: يسأل أخونا سؤاله الأخير ويقول: هل للمسجد الحرام، والمسجد النبوي خاصية بمرور الناس أمام المصلي اضطرارًا ودفعًا للحرج؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين يقول: حسين إسماعيل العيدروس من اليمن الديمقراطية -حضرموت- تاربة، أخونا له مجموعة من الأسئلة، يسأل في سؤاله الأول ويقول: هل التوابيت والقبور والأضرحة للأموات حرام، وإذا كانت في مسجد، فماذا نعمل أنفصلها؟ أم نتركها ملتحمة بالمسجد؟ وجهونا جزاكم الله خيرًا.
السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة رسالة وصلت إلى البرنامج من الكويت، باعثة الرسالة إحدى الأخوات من هناك تقول المرسلة (ل. ش. أم محمد)، أختنا لها ستة أسئلة، في سؤالها الأول تسأل وتقول: ما حكم رؤية صور الحيوانات في الفيديو بدون موسيقى، وبمعنىً آخر: أود معرفة حكم الصور في الفيديو؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: صلاة الاستخارة هل تصلى في حالة عزم الشخص على أمر معين؟ أو في حالة أنه لم يستقر على أي الأمرين يفعل ويستخير؟ أرجو التوضيح.
السؤال: هل صحيح أن قراءة سورة الملك كل ليلة تنجي من عذاب القبر؟ وهل قراءتها في صلاة العشاء تجزئ إذا كان الأمر صحيحًا أرجو الإفادة؟
السؤال: هل تنظيف الطفل والتغيير له ينقض الوضوء، إذا أجريت ذلك وكنت على وضوء؟
السؤال: لمن صلى العصر وبعد أن انتهى ثم خرج ولما عاد بعد قليل ذكر بأنه غير متأكد، هل صلى ثلاثًا أو أربعًا، ماذا يفعل؟
السؤال: هل تجوز الصلاة في ثوب استفرغ عليه طفل رضيع؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من بلاد زهران وباعثها الأخ عطية رمضان الزهراني أخونا يقول: يا سماحة الشيخ: هناك من يقول بأن تعليق السور القرآنية أو الآيات على الحائط حرام، مع العلم بأن هذه الآيات أو السور لم توضع إلا لفضائلها، مثل سورة يس، وآية الكرسي، وغيرها لذا نأمل من سماحتكم بيان حكم ذلك؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من القصيم وباعثها أحد الإخوة يقول: أخوكم (ع. م) يسأل أخونا ويقول: من شروط الوضوء النية -والنية محلها القلب- لكن إذا ذهب شخص لدورة المياه الحمام -أعزكم الله- والسامعين لقضاء الحاجة، ولم ينو الوضوء، وحينما فرغ أراد الوضوء بأن غسل وجهه ويديه إلى آخر الأعضاء أي: أكمل الوضوء، فهل وضوءه صحيح؟
السؤال: من ليبيا منطقة واد العين رسالة بعث بها أحد الإخوة من هناك يقول: إدريس فرج الشاعري، أخونا له جمع من الأسئلة يسأل ويقول: نعلم أن تأخير الصلاة عن وقتها جرم وذنب وأي ذنب، ولكن هناك ظروف قد تؤدي بي إلى تأخير الصلاة عن وقتها، كأن أكون راعيًا للماشية، وأسمع الأذان، ولكن أخاف أن تتلف الضأن المزروعات سواء كانت لنا أو لجيراننا فتفوتنا الصلاة، حتى ولو كنت منفردًا أو يفوتنا وقت الظهر كما في المحاضرات أو العمل فما هي نصيحتكم؟
السؤال: ما هي الأدلة على صلاة ركعتين بعد أذان المغرب، وقبل إقامة الصلاة إن كان هناك أدلة؟
السؤال: هل صلاة التسابيح سنة أم بدعة؟
السؤال: يسأل أخونا أيضًا ويقول: أعتقد أنني سمعت في برنامج نور على الدرب، ولكن لا أتذكر جيدًا أن الجلوس بعد الركعة الأولى والثالثة يعتبر زيادة تستوجب سجودًا بعدي. رأيت صديقًا لي قام بذلك فنبهته، وقلت: إن ذلك زيادة، لكنه أصر على أن ذلك وارد عن الرسول ﷺ وأنه كان يجلس مطمئنًا قبل الوقوف للركعة التالية، ولكني لم أر دليلًا قدمه لي، فأي الأمرين صحيحًا؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: كثر الجدال في أمور الدعاء بعد الصلاة في الركعة الثانية من صلاة الصبح بعد الوقوف من الركوع، فهل يصح جهرًا، وهل يصح في جماعة، مع أني أسمع الدعاء جهرًا عندما تنقل صلاة الفجر في بعض الإذاعات، ويختمون دعاءهم بقولهم: بجاه النبي ﷺ وبسر الفاتحة، وضحوا لنا؟ جزاكم الله خيرًا.