حكم عقد الزواج في المسجد الحرام للتبرك
السؤال: السائل إبراهيم أبو حامد يقول: نسمع أن بعض الناس تم -أو يعقد- قرانه -أي: الزواج- بالمسجد الحرام، ويقولون بأنه مكان مبارك، نرجو أن يكون الزواج كذلك، وموفق -إن شاء الله-، فما الحكم الشرع في ذلك يا شيخ؟
السؤال: السائل إبراهيم أبو حامد يقول: نسمع أن بعض الناس تم -أو يعقد- قرانه -أي: الزواج- بالمسجد الحرام، ويقولون بأنه مكان مبارك، نرجو أن يكون الزواج كذلك، وموفق -إن شاء الله-، فما الحكم الشرع في ذلك يا شيخ؟
السؤال: هذا سائل للبرنامج أرسل الحقيقة بمجموعة من الأسئلة يقول: الجهر بالمعصية يعتبر معصية والمنافق هل من يخالف ظاهر ذلك يأثم؟ فكيف يمكن التوفيق بين ذلك جزاكم الله خيرًا، بمعنى أن يخفي المعاصي ويظهر الصلاح وذلك من النفاق؟
السؤال: هذا سائل للبرنامج الحقيقة من الأردن، يقول: سماحة الشيخ، ما حكم الأذان الموحد، ومثال ذلك: أن يوضع جهاز راديو يربط على مسجد ويؤذن ذلك المسجد، ويبث الأذان إلى أكثر من مائتي مسجد، هل يجوز ذلك؟ وحديث النبي ﷺ يقول: المؤذنون أطول أعناقًا يوم القيامة؟
السؤال: يقول هذا السائل من الأردن -يا سماحة الشيخ-: أنا رجل لم أعق عن أولادي لعدم الإمكانية، والآن والحمد لله تيسر ذلك من مال وغيره؛ فهل يجب علي أن أعق على أولادي جميعًا؟ وإن فعلت ذلك هل تعد عقيقة؟
السؤال: يقول السائل: في هذه الأيام يفضل التمييز بين الأبناء، يقول: وهذا يخلق عداوة بين الإخوان فيما بينهم أفيدونا بتوجيه الآباء ونصيحتكم. جزاكم الله خيرًا.
السؤال: هذه سائلة للبرنامج تقول -سماحة الشيخ-: تذكر بأنها امرأة توفي عنها الزوج، وتعمل بمدرسة أهلية، وتحمد الله، وتستلم من ذلك راتب يكفيها، ويكفي أبناءها، والحمد لله. تقول السائلة: وقد ترك لي زوجي مبلغًا من المال، وفي بلدي ما يكفيني ويكفي أبنائي، ولدي طفل صغير عمره ما يقارب من سنتين، ويأتي بعض الإخوان جزاهم الله خيرًا ببعض الأغراض والمال ويعطونه لهذا الصغير، فأرفض ذلك أنا؛ لأنني لست بحاجة إليه، والحمد لله، وهناك من يستحق هذا، وهذا مما يضايقني ويجرح مشاعري، وعندما أجلس مع نفسي أخشى أن أكون قد عصيت الله في قوله: يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلْ مَا أَنفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ [البقرة:215] فهل أكون منعت مال هذا اليتيم وعصيت الله؟
السؤال: هذا سائل للبرنامج الحقيقة أرسل بهذا السؤال يقول -سماحة الشيخ- يذكر بأنه مصاب بمرض سلس البول، كيف يتوضأ للصلاة؟ يقول: لأنني سمعت من بعض أهل العلم، وقرأت بأنه يجب أن أتوضأ لكل وقت صلاة، ولكن أنا -والحمد لله- أصلي في المسجد، وإذا أردت أن أتوضأ عند دخول الوقت فإن تكبيرة الإحرام والركعة الأولى والثانية، قد تفوتني خاصةً في صلاتي المغرب والعشاء، فهل يجوز لي أن أتوضأ قبل دخول الوقت، ولو بخمس دقائق، وما الحال أيضًا بالنسبة لصلاة الجمعة؟
السؤال: هذا السائل سميح من الأردن يقول في هذا السؤال -سماحة الشيخ-: يقول البعض من الناس: إذا وقعت الذبابة في الأكل أو الشرب عليك أن تنزلها في الأكل أو الشرب، بحيث يدخل الجناح في الطعام؛ لأن الرسول ﷺ يقول: "جناح الذبابة فيه داء، وفيه دواء" ما صحة هذا الحديث سماحة الشيخ؟
السؤال: بالنسبة لزكاة الغنم -سماحة الشيخ- الكثير من الناس لا يؤدي زكاة الغنم؛ لأنه يقوم بتعليفها أكثر من ستة شهور، ويقول: أكثر من ستة شهور لا تجوز الزكاة فيها، ما صحة هذا الكلام؟
السؤال: بالنسبة للشخص الذي يشتري السلعة بثمن يزيد عن ثمنها مرة ونصف إلى أجل مسمى لمدة ستة شهور أو أكثر، أفيدونا هل هذا حلال أم حرام؟
السؤال: سماحة الشيخ، هذه سائلة مسلمة تقول: بأنها مسلمة ملتزمة، وتحمد الله على ذلك، ملتزمة بالفرائض والواجبات، وذكر الله ، تقول: ولكنني أجد في نفسي بين فترة وأخرى قد هممت بمعصية لفظية؛ فهل أحاسب على ذلك؟ وماذا أفعل؟ مأجورين.
السؤال: قال رسول الله ﷺ عن ناقة لعنت: دعوها فإنها ملعونة هل هذه قاعدة عامة؟
السؤال: السائلة (آمنة . خ. خ) من المدينة النبوية، تقول: هل يجوز للرجل أن يترك زوجته في المنزل ويذهب للحج أو العمرة دون أن يصطحب معه الزوجة؟
السؤال: من المستمع إدريس علي، عامل في أبها، رسالة وضمنها جمعًا من الأسئلة، في أحدها يسأل سماحتكم شيخ عبد العزيز، فيقول: ما رأيكم في المسلم الذي يؤدي بعض أركان الإسلام، ويترك البعض الآخر، كأن يزكي ولا يصوم، أو يصوم ولا يصلي، وهكذا؟
السؤال: يقول: إذا كنت راع للغنم فهل تسقط عني صلاة الجمعة؟