ما حكم الغِّيبة عند الاستشارة في الزواج؟
الجواب: المُسْتَشِير مُسْتَنْصِح. س: يعني ما هو بغِيبة؟ الشيخ: لا.
الجواب: المُسْتَشِير مُسْتَنْصِح. س: يعني ما هو بغِيبة؟ الشيخ: لا.
الجواب: ما أعلم فيه شيء، بشرى، وآلاء، وإيمان، ما أعلم فيها شيء.
الجواب: خالف السنة، الواجب عليه أن يرد "وعليكم السلام"؛ لأن الله قال: وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا [النساء:86] ولكن يُعلَّم ويُوَجّه إلى الخير.
الجواب: باللفظ، لكن إذا كان بعيدًا يشير له حتى يفهم حتى يعلم أنه سلم، يعني مر على النسوة فأشار إليهن. المقصود إذا كان يحتاج إلى إشارة لبُعدهم أو قلة سمعهم يشير مع الكلام، ولا يجوز السلام بالإشارة.
الجواب: واجب، بخلاف البدء: هل يجب أو ما يجب؟ أما الرد واجب؛ لأن الله يقول: وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا [النساء:86] فالتحية بالأحسن أفضل، والرد واجب.
الجواب: لا، المشروع السلام وينصح فإنه قد يكون جاهلاً، السنة السلام؛ لما فيه من الإيناس والتقارب، وهو أيضًا مفتاح للنصيحة، إلا إذا كان معاندًا، وهو يعرف أنه معاند، ورأى أن هجره أصلح، وأنه يؤثر عليه وينفعه هجره، وإذا رأى أن هجره ليس بأصلح وأن الاستمرار ...
الجواب: نعم، والرجال يسلّمون على النساء إذا كان ما فيه ريبة، سلم النبي على النساء وسلمن عليه عليه الصلاة والسلام، وسلمن على الصحابة.
الجواب: هذا جائز وهذا جائز، والأفضل "السلام عليكم"، وإن قال: "سلام عليكم"؛ فلا بأس، يُسلّم في البدء، النبي ﷺ لما كتب إلى هرقل، قال: سلام على من اتبع الهدى؛ للتنكير كما ذكره الشارح في قول: سَلَامٌ عَلَى نُوحٍ فِي الْعَالَمِينَ[الصافات:79] ...
الجواب: يجوز هذا وهذا، السلام عليك، والسلام عليكم، إذا كان واحدًا السلام عليك، والغالب أن النبي ﷺ كان يقول: السلام عليكم؛ فالأفضل الجمع.
الجواب: هو جاء في بعض الروايات ما يدل على أنه أكل على خوانٍ في بعض الأحيان. وهذه الأمور هي أشبه بالعادات، مثل: الملابس، والمآكل، والأواني، وأشباه ذلك، إلا الشيء الذي ثبت النَّهي عنه، مثل: الذهب والفضة، وإلا فالأصل أنَّ هذه من الأمور العادية التي ...
الجواب: ما أتذكر فيها شيئًا إلا قوله تعالى: قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ [ص:86]. على كل حالٍ، النصوص إذا تأمَّلها المؤمنُ يظهر منها أنه لا ينبغي التَّكلف، وأنه ينبغي للمسلمين فيما بينهم أن يتسامحوا؛ ...
الجواب: مثلما قال المؤلف، فيما يُشبهه: حبّ العنب والزبيب وأشباه ذلك، الشيء الذي هو حبَّات تُؤكل، إلا إذا تسامحوا فيما بينهم وسمحوا له بأن يقرن ما في بأس.
الجواب: ظاهره التنزيه؛ لأنه ورد الشرب منها عند الحاجة، فالأصل في هذا التحريم، لكن المراد من شربه منها في بعض الأحيان... للأدب والكراهة والحماية مما يضرّ الإنسان.
الجواب: الظاهر للتأكيد، يعني بيان حكمه، يعني أول الإشارة إلى قصة المرأة التي شرب النبيُّ من سقائها، وأن هذا للكراهة، وإلا هو مفهوم مما تقدَّم، الاختناث: الشرب مِنْ فِيها، فيكون معنى الثاني: هذا باب الشرب من فم السقاء، يعني حكمه، وأن حكمه الكراهة، ...
الجواب: إذا عُرف به ما يضر، إذا كان معروفًا به ما يسمى غيبة. س: إذا كان له اسم، فلماذا ندعوه أعرج واسمه محمد؟ الشيخ: ما يضر، إذا عُرف بذلك لا بأس.