حكم تسمية البشر بأسماء الحيوانات
الجواب: هذه من عادات العرب في الجاهلية، فكانوا يسمون: حمارًا، ويسمون: جحشًا، والعرب الآن يُسمون: جحشًا، ويُسمون: حمارًا، ويسمون: ثورًا، لكن الأحسن عدم التسمية بأسماء الحيوانات.
الجواب: هذه من عادات العرب في الجاهلية، فكانوا يسمون: حمارًا، ويسمون: جحشًا، والعرب الآن يُسمون: جحشًا، ويُسمون: حمارًا، ويسمون: ثورًا، لكن الأحسن عدم التسمية بأسماء الحيوانات.
الجواب: إذا استُنْصِحَ ينصح، ومن النَّصيحة أن ينصحه هو، أمَّا إذا كان يُظهر المعاصي فلا غيبةَ له، فإذا كان يشربها في الأسواق أو القهاوي ولا يُبالي فلا غيبةَ له. س: هو مُتَستِّر؟ ج: فقط ينصحه إذا استُنْصِحَ. س: إذن لا يجوز له أن يقول فيه شيئًا؟ ج: لا، ...
الجواب: على كل حال، هذا يختلف: إذا لم يكن عن عمدٍ ولا عن قصدٍ، بل غلبته أمورٌ أخرى؛ ما يدخل في هذا إن شاء الله، إنما يدخل في هذا مَن تساهل.
الجواب: لا، ما يأثم، إن قال: تراه مالحًا، غيّروه، أو: أَمْلِحُوه، أو كذا؛ فلا بأس، لكن من كمال الأخلاق عدم العيب، بل يُوجِّههم إلى ما يُريد من دون عيبٍ.
الجواب: المشروع عدم اللعن إلا إذا كان فيه مصلحة، مثل: داعٍ إلى فجور، مقاتل المسلمين، حارب المسلمين، يُدعى عليه، أما إذا كان مسالمًا يُدعى له بالهداية، مثل ما قال النبي ﷺ في كفار دوس: اللهم اهد دوسًا وائت بهم، ومثل ما دعا على كفار قريش: اللهم العن ...
ما سمعت أيش النبي يقول لما سئل أي العمل أفضل؟ قال: أن تُطْعِم الطعام وتقرأ السلام على مَن عرفت ومَن لم تعرِف سَلِّم وبس. س: عموم الأدلة على السلام ألا تدل على الوجوب؟ الشيخ: إفشاء السلام مشروع، وأن تبدأ أفضل، وإن بُدِئت فالرد عليك واجب، والمؤمن يسارع ...
الجواب: هذا كَذِب. س: في ناس يستخدمها الآن: يحط غرفة مكتبة، ويقولون: ذهب إلى المكتبة، أو كذا، هل تُعتبر كَذِبا؟ الشيخ: إذا كان في المكتبة. س: لا يخصها، وكذا بدل ما يقولون له: ما هو في، يقولون: ذهب إلى المكتبة. الشيخ: إذا كان خلاف الحقيقة لا، أما إذا كان ...
الجواب: الإنسان يتحرّى الأسماء الطيبة ويُسمِّي بها، وأحسنها ما عُبّد لله، وأسماء الأنبياء كلها طيبة، الأصل السلامة إلا ما عُبّد لغير الله.
الجواب: لا، الأفضل السلام عليكم، ثم إذا سلم عليه قال: صبحك الله بالخير، أو كيف حالك، يبدأ بالسلام، هذه السنة، وذاك يقول: وعليكم السلام، ثم إذا أحب يقول له كيف حالك؟ كيف أولادك؟ فلا بأس.
الجواب: ضبطها بعضهم بستة مواضع: الذَّمُّ ليس بغِيبةٍ في سِتَّةٍ مُتَظَلِّمٍ ومُعَرِّفٍ ومُحَذِّرِ ولمُظْهِرٍ فِسْقًا ومُسْتَفْتٍ ومَنْ طَلَبَ الإعانة في إزالة مُنْكَرِ
الجواب: إما يُنكر وإلا يخرج. س: إذا كان مدعوًا إلى وليمة؟ الشيخ: ولَو، المقصود حضورُه، قد أجاب الدعوة، الأكل ما هو بلازم.
الجواب: لا لا، لمن ينفعه يذكره، لمن يفيده من القاضي أو الأمير أو رئيس الهيئة، الناس اللي يفيدونه في مَظْلَمَته.
الجواب: جَرْح الرواة من التعريف، ومن النصيحة، يدخل في الأمرين، يدخل في النصيحة ويدخل في التعريف، جرح الرواة: هذا ضعيف، هذا وضّاع، هذا مبتدع، هذا كثير الغلط، هذا من النصيحة لله ولعباده، ومن التعريف أيضًا، يدخل في التعريف وهو من النصيحة. س: هل تُذكر ...
الجواب: إنْ كانت دَعَتْ له الحاجة وحَوّله عليه وقال: رح له يعطيك كذا وكذا وراح له... يعني له فائدة، أو أمره يتصل به، أو أوصاه به، وإلا من غير حاجة لا. س: يعني قصده أنه يغتابه؟ الشيخ: لا، ما يصلح ما دام الشيء خفيًّا، لا، أما إن كان الشيء ظاهرا فلا بأس. ...
الجواب: الغيبة ذِكر إنسان مُعَيّن، المجهول ما هي غِيبة. س: يعني مثلا يقولون: البلد...؟ الشيخ: بعض الناس يفعلون كذا، وبعض أهل البلاد يفعلون كذا، هذه ما هي بغِيبة، إلا إذا قيل فلان ابن فلان، المقصود إن ما سَمّي ما يصير غِيبة، البلد ما يضر. س: يُعَيّرون ...