الجواب:
محمول على أنه إذا كانوا كثيرين، وإلا لم يفهموا، ولهذا في اللفظ الآخر: حتى تفهم عنه وأما إذا فهموا انتهى، ما عاد في حاجة للتكرار.
كان يسلم ثلاثًا لأسباب: إما لكثرة القوم وتباعدهم؛ حتى يفهموا كلامه، وإما لأسباب أخرى تقتضي ذلك.
وهكذا ...
الجواب:
يفعل الشيء المبلّغ: مثل ضرب الجرس، مثل ضرب الحلقة، الشيء الذي يسمعهم مع السلام.
س: لكن... يزيد عن ثلاث إذا عرف أنهم ما سمعوا؟
الشيخ: أما السلام ثلاث هذه السنة، أما كونه يعمل شيئا آخر وزيادة مثل ضرب الحلقة ضرب الجرس مثل أشباه ذلك مما يشعرهم؛ لأنهم ...
الجواب:
إذا فعل لحاجة بعض الأحيان لا بأس، لكن ما ينبغي أن يتخذ دائمًا، لكن إذا فعل بعض الأحيان فلا بأس، فقد فُعل مع النبي بعض الأحيان، ما يكون طريقة متبعة.
س: إذا كان رئيس العمل....
الشيخ: لا حرج إذا كان لأجل هذا لدفع الشر فلا بأس، النبي ﷺ سأله بعض اليهود ...
الجواب:
ما في بأس، كان الصحابة إذا قام النبي ﷺ قاموا معه حتى يتوارى عنهم.
الجواب:
الأمر في هذا واسع، في حديث فاطمة كلما دخل عليها قامت عليه، وكلما دخلت عليه قام إليها، هكذا روى جماعة من أهل العلم بإسناد صحيح، أبو داود وجماعة، وذكره الحافظ العلامة ابن مفلح في كتاب الآداب فيما ينبغي للولد مع أبيه، فلا حرج في هذا.
الجواب:
إذا فعل بعض الأحيان لمصلحة شرعية، الأمر سهل، سلف الأمة خير منا.
الجواب:
هذا من عمل المسلمين، ولا فيه شيء عن النبي ﷺ، إنما سأل الصحابة عليًا: كيف حال النبي؟ كيف أصبح النبي؟ فقال: أصبح بحمد الله بارئًا.
هذا مما يستعمله المسلمون، ومن الكلمات الطيبة، كان يفعلها الصحابة ويفعلها الأخيار.
الجواب:
هو مخير إن صافح فلا بأس، وإن سلم وجلس فلا بأس، الأمر واسع.
من باب العناية؛ إن صافح من باب العناية فحسن، وإن كان يكلف الناس وإلا كذا ورأى أن هذا يكلف الناس وهم كثير، كونه يجلس قد يكون أريح للناس حتى لا يكلفهم، وإن صافح فلا ينكر؛ لأن الصحابة كانوا ...
الجواب:
ما فيه نهي، إنما هو يقول: لا آكل متكئًا، أخبر أنه لا يأكل متكئًا، فتركه أفضل.
س: إن أكل متكئًا يأثم؟
الشيخ: لا ما يأثم، لكن تركه أفضل؛ لأن الرسول قال: لا آكل متكئًا، ما قال: لا تأكلوا، قال: لا آكل.. يفيد أن هذا هو الأفضل، وأن السنة التأسي به في هذا ...
الجواب:
الظاهر - والله أعلم - أنها غير داخلة في هذا؛ لأن هذه مقصودة لدفء المحل، ما هو مقصود النور، ثم هذه ما هي نار، هذه قوة خاصة داخلية تحصل بها الحاجة التي من أجلها وجدت وهي الدفء أو التبريد ولا يحصل بها خطر في الغالب، بخلاف الأنوار التي لا حاجة إليها؛ ...
الجواب:
المجاهر يُبين حاله حتى يردع، أما مَن كان سرًّا مثلما قال الرسولُ ﷺ: مَن ستر مسلمًا ستره الله في الدنيا والآخرة.
الجواب:
تركها أولى.
س: ما فعل مع النبي ﷺ؟
ج: قد فعله بعض الناس مع النبي ﷺ وبعض الأئمة يشدد فيه، ولكن على كل حال تركه أولى.
بعض أهل العلم يسميه "السجدة الصغرى" لكن تركها أولى، لا ينبغي التشديد ولا ينبغي التساهل، تركه أولى..
الجواب:
لا، المصافحة تكفي، أو تقبيل ما بين عينيه رأسه.
س: والذي يفعل هذا؟
ج: تركه أولى، تركه أولى.
الجواب:
ما ينبغي، جاءت الأحاديث لكن ما أعرف حال سندها، جاء النهي عن النوم على البطن.
الحمد لله رب العالمين أو الحمد لله على كل حال، أو الحمد لله فقط، أو الحمد لله حمدًا كثيرًا؛ كله طيب.
س: كلها ثابتة؟
ج: لا، ولكن جنس الحمد مشروع.