الجواب:
يظهر من ترجمته أن الغِيبة ملحقة بالنَّميمة، كما أن النميمة تثير الشر والفتن فهكذا الغِيبة؛ فإن المغتاب إذا بلغه الخبر تأثر، وربما أفضى إلى تضاربه أو تساببه مع صاحب الغِيبة أو ما هو أكبر من ذلك؛ فصارت من جنس النميمة من هذه الحيثية، ولهذا ترجم ...
الجواب:
النبي ﷺ بيّن الغِيبَة، يعني ما حاجة إلى هذا الكلام الكثير، النبي ﷺ قال: ذكرك أخاك بما يكره ضبطها عليه الصلاة والسلام، هذا الكلام الذي نقل عن النووي وغيره، هذا هو كلام النبي ﷺ: ذكرك أخاك بما يكره النبي ﷺ ضبط هذا وحده.
الجواب:
يُحَذَّر من عمله السيئ.. الفاسق لا حرمة له.
الجواب:
نعم، نعم، وقول بعضهم "زر غبًّا تزدد حبًّا" ما له أصل يعتمد عليه، الزيارة تختلف على حسب الحاجة، قد تكون الحاجة كل يوم، قد تكون بكرة وعشيًّا، وقد تكون أكثر من ذلك، على حسب الحاجة.
الجواب:
الضعف الذي يمنع من تعاطي الإنسان ما ينبغي من قول الخير وفعل الخير والصدع بالحق.
الجواب:
أصله خِلقة، ولكن يُكتسب بالمزيد.
الجواب:
إذا كان في غير محله، يعطيه من يستعين به على المعاصي أو يعطيه السفهاء يلعبون بالأموال، أو الجود في غير محل الجود؛ في شراء ما حرم الله، أو في إضاعة الأموال.
إنما يكون الجود في محله؛ للمحتاجين والفقراء والمساكين، في إقامة المشاريع الخيرية، قضاء ...
الجواب:
ولو، لا يُؤذى، يُدعى إلى الله، ويوجه إلى الخير، ولكن لا يؤذى ما دام أنه في عهد وأمان.
س: وُجه إلى الخير وأصبح يهزأ بالدين ويسب ويلعن؟
الشيخ: يرفع أمره إلى ولاة الأمور فيعاقبوه بما يستحق، إذا كان يستهزئ بالدين لا يترك، لكن الكلام.... لا يتكلم ...
الجواب:
من الأقارب من الرحم التي توصل، لكن من دون مصافحة ومن دون تقبيل، بالكلام بس، مع الحجاب وعدم الخلوة.
الجواب:
نعم بعد السلام، وبعد الرد، نعم.
س: هل في الحديث ما يدل على أنه سلم ثم قال: مرحبا؟
الشيخ: لا، عملًا بالأصل، الأصل مثل ما قال الله جل وعلا: وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا [النساء:86] النبي ﷺ قال: وعليكم فلا بدّ أن يفعل ...
الجواب:
على حسب حاله، كما يقال: الكافر خبيث، والمنافق خبيث، والكلمة خبيثة إذا كانت كلمته رديئة، والعمل خبيث إذا كان العمل معصية: وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ [الأعراف:157]
الجواب:
المعاريض فيها مندوحة عن الكذب، وهي أن يأتي بكلمة تسد الباب ولا يحصل بها الكذب، ولكن قد يُفهم منها غير المطلوب؛ لأنه لا يريد أن يكذب، يتحرّج أن يكذب؛ فيأتي بكلمة لا تعتبر كذبًا ويعتبر بها قد تخلص إذا كان ليس بظالم، إذا كان ليس بظالم بل مظلوم، ...
لا، خالف السنة، لا بدّ يقول مثل ما بين النبي ﷺ: وعليك السلام ورحمة الله، فإذا زاد بعد هذا: أهلًا ومرحبًا، مثل ما فعل النبي مع أم هانئ؛ طيب.
الجواب:
ما بلغنا هذا، ما نعرف له أصلًا، إنما يسلم على مَنْ سلّم عليه يقول: وعليك وعلى فلان السلام، ويكفي، أو على فلان السلام.
الجواب:
ما نعرف فيها شيئًا يصح، إنما يُروى عن بعض السلف عن ابن عمر وعن غيره.