الجواب:
هذا لا أصل له، بدعة، لا في رجب، ولا في غير رجب، ما هو مشروعٌ إحياء ليلة النصف من رجب، ولا ليلة النصف من شعبان، ولا غيرها، كل هذا ليس عليه دليلٌ، إنما المشروع إحياء ليالي العشر الأخيرة من رمضان، هذا مشروعٌ وجاءت به السنة عن النبي ﷺ: العشر الأخيرة ...
الجواب:
تخصيصها برجب لا وجهَ له، ولكن إذا نفذتها تارةً كذا، وتارةً في شعبان، وتارةً في رمضان، وتارةً في غيره، تتصدق عنها لا بأس، أما تخصيص رجب فلا وجهَ له، هذا من عمل الجاهلية، ولكن إذا نفذتها في أوقاتٍ أخرى ما تتقيد بشيءٍ، تتصدق بها؛ لا بأس، ومن أحسن ...
الجواب:
هذا من التوسل بالجاه والحق وبيت الله العتيق ونحو ذلك، هذه وسيلة غير شرعيةٍ، لم يشرع الله لنا أن نتوسل بجاه فلانٍ، أو حقّ فلانٍ، أو ببيت الله العتيق، أو شبه ذلك، هذه بدعة، ما تكون شركًا، تكون بدعةً، وهي من وسائل الشرك؛ لأنَّ الله قال سبحانه: ...
الجواب:
أما التَّكبير الفردي: كونه يُكبّر بنفسه فهذا مشروعٌ، كان النبيُّ ﷺ يُكبِّر إذا رأى ما يُعجبه، ويُكبر إذا انتُهِكَتْ محارم الله عليه الصلاة والسلام، ويقول: سبحان الله!، ويقول: الله أكبر، ولما قال له بعضُ الصحابة: اجعل لنا ذات أنواطٍ كما لهم ...
الجواب:
غرس الأشجار على القبور بدعة..؛ لأن النبي ﷺ لم يغرسها على القبور، وإنما غرس على قبرين أطلعه الله على تعذيبهما: أحدهما كان يمشي بالنَّميمة، والآخر كان لا يستتر من البول، فقطع... جريدة، وقال: لعله يُخفف عنهما ما لم تيبسا، ولم يفعل هذا في قبور ...
الجواب:
الموالد الاحتفال بها كله بدعة، جميع الموالد: بالأنبياء أو بالصَّالحين أو بغيرهم أو بالأمراء أو بالملوك أو بالزعماء؛ الاحتفال بالموالد بدعة لا أساسَ لها، لم يفعلها المصطفى عليه الصلاة والسلام، ولا خلفاؤه الراشدون، وهم أفضل الناس بعد الأنبياء، ...
الجواب:
لا أصلَ لهذا فيما نعلم، بل هو بدعة، لا أصل لهذا، ما كان النبيُّ يفعل هذا ولا أصحابه ، وكل خيرٍ في الاقتداء به عليه الصلاة والسلام واتِّباع سلف هذه الأمة، قال عليه الصلاة والسلام: مَن عمل عملًا ليس عليه أمرُنا فهو ردٌّ.
الجواب:
ليس له أصلٌ، ولا نعلم له أصلًا، لكن إذا وقع صدفةً من غير قصدٍ -إذا اجتمعوا وقرأ واحدٌ منهم- فلا بأس، أما أن يُتَّخذ لهذا نظامٌ فهذا ليس له أصلٌ في العزاء، لا وجود القرَّاء، ولا إيجاد المآكل والمطاعم، ولا غير ذلك.
لكن أهل الميت إذا نزل بهم الضيفُ ...
الجواب:
هذا لا أصلَ له، هذا يُسمونه: ليلة الإسراء والمعراج، هذا غلطٌ، لا أصلَ لهذا، ولم يثبت في هذا شيء، فلا يجوز تخصيصها لا بعمرةٍ ولا باحتفالٍ ولا بغير ذلك؛ لأنها ليس لها تخصيصٌ، ولو ثبت أنها ليلة المعراج والإسراء لم تخصّ بشيءٍ؛ لأن الرسول ما خصَّها ...
الجواب:
أما ما ذكرتَ من المحبَّة فنقول: أحبَّك الله الذي أحببتنا له، والتَّحابُّ في الله من القُربات التي يُحبُّها الله ، وأهلها من السبعة الذين يُظلّهم الله في ظلِّه يوم لا ظلَّ إلا ظله، كما قال النبيُّ ﷺ سبعةٌ يُظلهم الله في ظلِّه يوم لا ظلَّ ...
الجواب:
هذا من البدع: القراءة على الميت بعد الدفن، أو عند القبر، أو الأذان في القبر، أو الإقامة في القبر، أو القراءة في القبر، كلها بدع لا تجوز، ليس لها أصلٌ، ولم يفعلها المصطفى ﷺ ولا أصحابه، فلا يجوز للمؤمن أن يقرأ على الميت عند القبور، ولا يقرأ ...
الجواب:
لا، ما له أصل، ما في صفر شيءٌ، ما له أصل، لا في أوله، ولا في آخره.
والتَّشاؤم من صفر أيضًا منكر، لا أصلَ له، النبي ﷺ قال: لا عدوى، ولا طيرة، ولا هامَة، ولا صفر.
فليس في صفر يومٌ معلومٌ يُدْعَى فيه، أو يُتبرك فيه، كل هذا باطلٌ.
الجواب:
البدع شرُّها عظيم، وعاقبتها وخيمة، وقد قال النبيُّ ﷺ: مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ يعني: فهو مردودٌ، وقال عليه الصلاة والسلام: مَن عمل عملًا ليس عليه أمرُنا فهو ردٌّ يعني: فهو مردودٌ.
والشيطان له مع المسلم نزغتان: نزغة إلى ...
الجواب:
بعض المؤرخين للسيرة يرون أنَّ ليلة سبعٍ وعشرين هي ليلة الإسراء والمعراج، ويحتفلون بها، وهذا شيءٌ لا أصلَ له، وليلة الإسراء والمعراج لم تُحفظ، وهذا بحكمة الله أن نسيها الناسُ، وذلك من أسباب عدم الغلو فيها.
وهي حقٌّ، فالله جل وعلا أسرى بنبيه ...
الجواب:
هذه لا أصلَ لها، ينبغي تركها، لا أصل لها، بل هذه من المحدثات التي أحدثها الناسُ وتلقوها عن الخارج، تركها هو الذي ينبغي.