الجواب:
هذه ما لها أصلٌ، هذه بدعة، الاحتفال بليلة المعراج ليلة سبعٍ وعشرين بدعة، لا أصل لها، والمعراج غير محفوظٍ زمنه، المعراج ثابتٌ، والإسراء ثابتٌ، ولكن ليلته ويومه غير معروفٍ، ولو عرف اليوم أو الليلة لم يُشرع لنا الاحتفال بها ولا به، إذا كان الرسولُ ...
الجواب:
الاحتفال بالموالد من البدع، سواء كان مولد النبي ﷺ، أو مولد علي، أو الحسين، أو الحسن، أو فاطمة، أو غيرهم، لا يجوز الاحتفال بالموالد؛ لأن الرسول ﷺ ما فعلها ﷺ، لا في حياته، ولا فعلها أصحابه، ولم يأمر بذلك عليه الصلاة والسلام، ولو كان خيرًا لسبقونا ...
الجواب:
البدع هي ما أحدث على خلاف الشرع، يُقال لها: بدعة؛ لقوله ﷺ: مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ، مَن عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ، إيَّاكم ومحدثات الأمور، فالبدع هي المحدثات في الدِّين، مثل: إحداث الاحتفال بالموالد، ومثل: الاحتفال ...
الجواب:
الحديث في صحيح مسلم أيضاً فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة يعني في الدين، هذا هو المراد.
ما هو بأمور الأكل والشرب والعادات، لا، البدعة في الدين، الحَدَث في الدين.
س: وهذا ثابت عن النبي ﷺ؟
ج: نعم في صحيح مسلم كان يخطبهم ويقول عليه الصلاة والسلام ...
الجواب:
لا، كل البدع ضلالة، الانقسام غلط، الرسول ﷺ يقول: كل بدعةٍ ضلالة، ما فيها تقسيم.
الجواب:
التخلف عن صلاة الفجر: إن كان صلَّى في الوقت فهذا معصية، وإن كان تخلَّف حتى خرج الوقتُ عمدًا فهذا كفر، هذا ليس بدعة، هذا من الكفريات، التَّخلُّف عن الجماعة معصية، والتخلف عن الوقت كفر -نسأل الله العافية.
البدعة معناها: إحداث شريعةٍ في الدين، ...
الجواب:
هذا من جهة اللغة، بدعة من جهة اللغة، وإلا فهي سنة فعلها النبيُّ ﷺ وشرعها ودعا إليها، لكن الرسول ﷺ مات وما جمعهم على إمامٍ واحدٍ، فأحدث عمرُ هذا، فجمعهم وسماها بدعة من حيث اللغة –لغة العرب- لا من حيث الشرع.
س: مَن يستدل بهذا حجته باطلة؟
ج: ...
الجواب:
كل عبادةٍ تُخترع على خلاف الشرع فهي بدعة، فالعبادات المخترعة التي لا أصل لها في الشرع يقال لها: بدعة، مثل: بدعة الاحتفال بالموالد، والبناء على القبور، وإسراجها، واتِّخاذ المساجد عليها، فهذه تُسَمَّى بِدَعًا.
س: إدراج بعض الأمور مثل: السِّبْحَة؟
ج: ...
الجواب:
إذا جاء الإنسانُ إلى المسجد قبل صلاة المغرب وجلس ينتظر المغرب فلا بأس، أما أن يخصَّ عرفة بشيءٍ فلا، فكونه يتقدّم قبل الغروب ويجلس ينتظر الصلاة فهذا فيه فضلٌ كبيرٌ.
س: للحاج وغير الحاج؟
ج: جميع الصَّلوات، نعم، التقدّم لها كلها مُستحب، أما تخصيص ...
الجواب:
هي من جملة البدع، ما كان يتلفظ بالنية ﷺ ولا أصحابه، يقول: "نويتُ أن أُصلي كذا"، أو: "نويتُ أن أطوف"، ما لها أصلٌ، النية محلها القلب، إلا في الحج، يقول: "لبيك عمرة"، "لبيك حجًّا"، يُصرِّح كما صرَّح النبيُّ ﷺ.
الجواب:
البِدْعَة: الحَدَث في الدين، إحداث عبادةٍ ما شرعها الله، يقال لها: بِدعة، فكلّ عبادةٍ ما شرعها الله يُحدثها الناس تُسمَّى بِدعة، مثل: الطَّواف بالقبور، والبناء على القبور، والصلاة عند القبور، واتِّخاذ الاحتفالات بالموالد، و"نويت أن أصلي" ...
الجواب:
رضي الله عنه.
هذه بدعة مِن بِدع الشيعة، يُقال علي رضي الله عنه، مثل ما يقال: الصديق رضي الله عنه، وعمر رضي الله عنه، وعثمان رضي الله عنه.
الجواب:
للتنفير، والخوف من الوقوع فيما وقعوا فيه:
تنفيرًا منهم؛ ليرجعوا ويتوبوا.
ولئلا يقع المُجالِس فيما وقعوا فيه، نسأل الله العافية.
س: دعوتهم...؟
الشيخ: طيب، هذا من باب الدعوة إلى الله، طيب جيد.
الجواب:
هذا لا يقوله إلا أصحاب الكلام، هذا منكر، نعوذ بالله.
بل الواجب أخذ السنة من طرقها الشرعية، من طريق أئمة الحديث والنظر في الأسانيد.
أما العقول وجعلها هي الحاكمة؛ هذا عمل باطل، نعوذ بالله، هذا عمل الجَهْمية وأشباههم.
الجواب:
يُحَذّر منهم أنهم أهل بِدَع، كما حذر الله من قوم هود وقوم صالح وقوم نوح وقوم شعيب وقوم لوط؛ لخبثهم.