الجواب:
هذا غير مشروع، وهذا بدعة، إنما السنة أن يقرأها الإنسان بينه وبين نفسه بعد الصلاة، أما أن يقرأها الإمام والمأمومون جهرة فهذا لا يجوز، وليس من سنة المسلمين، بل هذا من البدع، ولكن يستحب في أصح قولي العلماء أن يقرأها المؤمن بعد الصلاة بينه وبين ...
الجواب:
النية محلها القلب، والسنة أن ينوي في قلبه فقط، ولا يتكلم بلسانه، فإذا قام يصلي ناويًا صلاة الظهر كفى، صلاة العصر كفى، صلاة المغرب كفى، صلاة الضحى كفى، ولا يحتاج أن يقول: نويتُ، بدعة، يقول: نويتُ أن أصلي كذا وكذا، الظهر أربعًا، العصر أربعًا، ...
الجواب:
صلاة الظهر بعد الجمعة بدعة لا يجوز، الجمعة كافية، ولا يجوز صلاة الظهر صلاتين، الله ما أوجب إلا خمس صلوات، هذا يأتي بصلاة سادسة، لا يجوز هذا، الجمعة كافية، والحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
لا، لا يجوز ذلك، بل الواجب أن يتحرى ويصلي الجمعة والحمد لله، وليس له أن يعيد ظهرًا؛ لأن هذه بدعة ليس لها أصل، متى صلى الجمعة فالحمد لله، والتعدد له مسوغات، فحسن الظن بالمسلمين وأنها إنما تعددت لمسوغ شرعي أولى من سوء الظن، نعم.
المقدم: بارك ...
الجواب:
حفل المولد النبوي بدعة، لا يجوز لها فعله، وعليها كفارة يمين؛ لأن هذا نذر معصية، فعليها كفارة يمين: إطعام عشرة مساكين، أو كسوتهم، كفارة يمين للحديث لا نذر في معصية، وكفارته كفارة يمين .
والاحتفال بالموالد بدعة لا تجوز؛ لأن الرسول ﷺ لم يحتفل ...
الجواب:
الطرق الصوفية على العموم طرق مبتدعة: مرغنية أو شاذلية أو برهانية أو قادرية أو تيجانية أو غير ذلك، كل هذه الطرق مبتدعة، وبعضها أشد من بعض، كلما كانت الطريقة أكثر مخالفة للشرع؛ صار إثمها أكثر وشرها أعظم، والواجب تركها والاكتفاء بما قاله الله ...
الجواب:
هذه أيضًا بدعة لا أساس لها من الصحة، هذه صلاة لا أساس لها من الصحة، بل هي بدعة لا أساس لها، نعم.
الجواب:
صلاة التسبيح مشهورة عند أهل العلم، وقد تنازع العلماء في صحتها، فمن أهل العلم من عمل بها وصححها؛ لما في ذلك من الأجر العظيم الذي ذكره النبي ﷺ وغفران السيئات، ومن أهل العلم من ضعف الرواية، ولم يصححها، وذكر أنها رواية شاذة، وحديث شاذ مخالف للأحاديث ...
الجواب:
هذا العمل ليس له دليل، بل هو بدعة، ولو اعتاده جماعتهم، فإن البدع لا تبررها العادات، والواجب ترك هذه البدعة، والحذر منها، ويكفي أن تدعو لأبيك، وأن تتصدق عنه، هذا هو المشروع الدعاء، والصدقة، والحج عنه، والعمرة، كل هذا ينفعه بإذن الله.
فنوصيك ...
الجواب:
الأفضل أنه يتولى الإقامة من يتولى الأذان، هذا هو الأفضل، ولو أقام غيره فلا حرج، لو أقام غيره فلا حرج، ولكن الأفضل هو أن المؤذن هو الذي يقيم، كما كان بلال يؤذن ويقيم لكن لو أقام غيره بأن شغل المؤذن، أو سمح بأن يقيم غيره، فلا بأس بذلك.
وكذلك ...
الجواب:
الصواب: أنه ليس هناك بدعة حسنة، كل بدعة ضلالة، كما بينه النبي -عليه الصلاة والسلام-، فإنه قال -عليه الصلاة والسلام- في خطبته في الجمعة: أما بعد: فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد ﷺ وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة، وهكذا جاء ...
الجواب:
ما يفعله بعض الناس إذا فرغ من قراءة القرآن في المسجد أو غيره، قال: صدق الله العظيم، ليس له أصل، بل هو من البدع، ولا ينبغي اتخاذ ذلك، ولا استعمال ذلك، ولا ينبغي الاغترار بالناس في هذا، فهذا شيء لا أصل له، فلم يكن النبي ﷺ بعد القراءة يقول ذلك، ...
الجواب:
أنت مصيب يا أخي، وأنت وافقت السنة، والحمد لله، ولا يضر قول الناس، فإذا طلع الفجر فأذن، والحمد لله، يكفي الأذان، يكفي الأذان، وأما إعلان القراءة من المكبرات قبل الأذان في آخر الليل، فهذا لا أصل له، وقد يؤذي الناس، وقد يشق على النوام ويزعجهم.
فالحاصل: ...
الجواب:
هذا بدعة، ما يفعله بعض الناس من صلاة الظهر بعد الجمعة هذا بدعة لا أصل له، والمشروع للمؤمن إذا صلى الجمعة أن يصلي بعدها أربع ركعات نافلة، كما قال -عليه الصلاة والسلام-: إذا صليتم بعد الجمعة فصلوا بعدها أربعًا -عليه الصلاة والسلام- وكان يصلي ...
الجواب:
ليس لهذا أصل، ما له أصل هذا، بل بدعة . نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم وبارك فيكم.