الجواب:
التلفظ بالنية ليس له أصل في الشرع، بل هو بدعة؛ لقول النبي ﷺ: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا؛ فهو رد ولم يكن النبي ﷺ يتلفظ بالنية، ولا أصحابه، النية محلها القلب، تنوي بقلبك، الصلاة الصيام والوضوء وغير ذلك، ويكفي القلب، والحمد لله، ولا حاجة ...
الجواب:
هذا منكر وحرام وبدعة في الدين، ومن خرافات الصوفية، المديح يكون بالكلام الطيب من دون دفوف، ومن دون ضرب للبطون والرؤوس، بل بالكلام الطيب يقال: هو خاتم النبيين، هو أفضل الأنبياء، هو أعبد الناس، هو أصدق الناس، كلام طيب، أما الزيادة بأن يدعى من ...
الجواب:
هذا بدعة لا أصل له، بل كل واحد يسبح لنفسه، الإمام يسبح لنفسه، وكل واحد منهم كذلك يسبح لنفسه، ويذكر الله لنفسه، أما الجماعي فهذا بدعة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
أولًا التسمي بـ (عبدالنبي) لا يجوز، فكون اسم أبيك عبدالنبي هذا خطأ، الأسماء تكون بالله، أجمع العلماء على أنه لا يجوز التعبيد لغير الله، فلا يقال: عبدالنبي، ولا عبدالكعبة، ولا عبدعمر، ولكن يقال: عبدالله، عبدالرحمن، عبداللطيف، وأشباه ذلك ...
الجواب:
أما البناء على القبور، واتخاذ البنايات عليها والتجصيص، هذا منكر لا يجوز، الرسول ﷺ نهى أن يبنى على القبر، وأن يجصص، وأن يقعد عليه؛ لأن هذا من وسائل الشرك والغلو، ولا يبنى عليها مسجد، ولا قبة أيضًا.
أما جعل حفرة في الأرض، يجعل فيها أموات، هذا ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فهذا العمل الذي سأل عنه السائل بدعة، لا أصل له، فلا يشرع أن يقرأ على الميت بعد موته، لا في البيت، ولا في المقبرة، ولا على رأس ...
الجواب:
تقدم أنه لا يقرأ على الميت، لا يقرأ في القبور، ولا على الموتى، ما فعل ذلك الرسول الله ﷺ ولا أصحابه، ولكن إذا زارهم؛ يسلم عليهم، يقول: السلام عليكم يا أهل القبور! يغفر الله لنا ولكم، أنتم سلفنا، ونحن بالأثر وإن شاء قال: السلام عليكم أهل الديار ...
الجواب:
المشروع أنه يعمد الصفوف بالاستواء، يأمرهم يلتفت إليهم، يمينًا وشمالًا، يقول لهم: استووا، تراصوا، أقيموا الصفوف حتى يعتدلوا، فإذا اعتدلوا، واستقاموا؛ كبر، هذا هو السنة، وليس أمام التكبير ذكر مشروع بعد الإقامة، ولكن يلاحظ المصلين، ويأمرهم ...
الجواب:
صلاة الظهر بعد الجمعة بدعة، لا أصل لها، لم يفعلها سلف الأمة، لا الصحابة، ولا من بعدهم من سلف الأمة، بل هي بدعة ونوع وسوسة، كأنهم يقولون: لا ندري أصحت الجمعة، أم لا، وهذا وسواس لا وجه له، وشك لا وجه له.
فالواجب على المؤمن حسن الظن بالله، وحسن ...
الجواب:
الاحتفالات بالموالد بدعة لا أصل لها، وتشبه بـاليهود والنصارى؛ فلا يجوز ذلك، لا بميلاد الأنبياء كنبينا محمد ﷺ ولا بغيرهم، ولا يجوز للإنسان أن يحتفل بمولده، ولا مولد أبيه، ولا أمه، كل هذا من البدع المنكرة إذا تعبد بها؛ فهي بدعة، وإذا فعلها ...
الجواب:
الأسباب: قلة العلم، وكثرة الجهال، وقلة الناصحين لله ولعباده، والطمع في المال والشهرة، وما يقع من الحسد والبغضاء بين الناس، كلها أسباب للشر، فالإنسان إذا لم يكن عنده تقوى لله، ودين يحميه؛ فعل ما تهواه نفسه من ظلم وعدوان، ودعوة إلى الباطل، ...
الجواب:
بدعة ما لها أصل، لا يقرأ عند الدفن قرآنًا، القرآن محله المساجد والبيوت ما هو بمحل القبور، ولهذا في الحديث الصحيح يقول ﷺ: اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم، ولا تتخذوها قبورًا؛ فإن الشيطان يفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة دل على أن القبور ما ...
الجواب:
أما كون الدافنين الذي يعتمد أحدهم ذلك فيقول: اجتمعوا حتى أدعو وتؤمنوا، هذا لا نعلم له أصلًا، لا أعلم له أصلًا عن السلف الصالح.
أما لو دعا على قبر، وقال من حوله: آمين، سمعه يدعو قال: آمين من غير قصد؛ فلا حرج في ذلك، إذا أمن الإنسان على دعاء ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فهذه الأحاديث التي ذكرها السائل أحاديث صحيحة، يقول النبي ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه؛ فهو رد متفق على صحته من حديث عائشة ...
الجواب:
البدعة ما أحدثه الناس في الشرع يخالف الشرع هذا يقال له: بدعة، ما أحدث في الدين يقال له: بدعة، مثلما مثلنا مثل: بدعة الاحتفال بمولد النبي ﷺ أو الموالد الأخرى، ومثل: بناء المساجد على القبور، واتخاذ القباب عليها، هذه بدعة، كلها بدعة منكرة، ومثل: ...