الجواب:
التلفظ بالنية غير مشروع، بل بدعة، فإذا أراد الصلاة لا يقول: نويت أصلي أن كذا وكذا، ولا نويت أن أطوف، أو أسعى لا، النية محلها القلب، وهكذا عند الوضوء لا يقول: نويت أن أتوضأ، أو نويت أن أغتسل، النية محلها القلب، الأعمال بالنيات محلها القلب، النية ...
الجواب:
الأشياء الجديدة الحادثة قسمان:
قسم يتعلق بأمور الدنيا من ملابس مآكل مشارب أواني أسلحة، هذه لا بأس بها، ولا تسمى بدعًا، كالطائرات والمدافع والصواريخ وغير ذلك، هذه ما تسمى بدعًا، هذه أمور دنيوية، والملابس والأواني وتنوع الأكل كل هذه .....
البدع ...
الجواب:
لا أعلم لها أصلًا، فإن كانت من عمل الكفار فالذي ينبغي تركها، وإن كانت ليست عملًا للكفار، بل اعتادها الناس؛ فالأمر فيها واسع سهل، لكن تركها أفضل بكل حال. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا. نعم.
الجواب:
كل ما خالف الشرع؛ فهو بدعة إن كان في الاعتقاد يسمى بدعة مثل دعاء الأموات، والاستغاثة بالأموات، والاستغاثة بالجن، أو بالملائكة، يظنها دينًا، يعتقد أنها دين يحسب أنها جائزة، هذه بدعة شركية، كفر أكبر، ويسمى بدعة؛ لأنه يظن أنها دين صاحبها، ...
الجواب:
التشدد هو الغلو والتنطع، يقول النبي ﷺ: إياكم والغلو في الدين؛ فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين ويقول ﷺ: هلك المتنطعون! هلك المتنطعون! هلك المتنطعون قالها ثلاثًا -عليه الصلاة والسلام- معناه: الزيادة على ما شرعه الله، هذا التشدد يزيد ...
الجواب:
إذا كانت بدعته لا توجب كفره؛ فالصلاة صحيحة، مثل كونه يقول: نويت أن أصلي كذا وكذا، وما أشبه هذا من البدع، إذا كانت البدعة لا تكفره؛ فإن الصلاة خلفه صحيحة، ولكن يلتمس من هو أولى منه، وأفضل منه مع المسؤولين، حتى يعين من هو سليم من البدعة.
أما ...
الجواب:
لا، ما له أصل، الدعاء فقط، القرآن ما هو بمشروع، لا يقرأ عند القبور، لكن إذا فرغ؛ يقف عليه ويقول: اللهم اغفر له، اللهم ثبته بالقول الثابت، ونحو ذلك، هو والحاضرون، كان النبي ﷺ إذا فرغ من دفن الميت؛ وقف عليه، وقال: استغفروا لأخيكم، واسألوا لهه ...
الجواب:
هذا بدعة، لا أصل له، وليس بجائز، ولكن يقرأ الإنسان لنفسه، يقرأ آية الكرسي بينه وبين نفسه بعد الصلاة، بينه وبين نفسه، يسبح الله ثلاثًا وثلاثين، يحمده ثلاثًا وثلاثين، يكبره ثلاثًا وثلاثين بنفسه، بغير صوت جماعي، كل واحد بنفسه، سواءً ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فعمل الإنسان مولدًا لأبيه، أو أخيه، أو غيرهما بعد ثلاثة أيام، أو بعد أربعين يومًا، أو بعد أسبوع، أو بعد سنة، كل ذلك بدعة، ...
الجواب:
هذا العمل بدعة لا يجوز، وليس من سنة النبي -عليه الصلاة والسلام- كونكم تبدؤون جميعًا بعد السلام بآية الكرسي، ثم تسبحون جميعًا، ثم ترفعون يدكم، كل هذا لا أصل له، هذه بدعة.
وإنما السنة إذا سلم الإمام، وهكذا المأموم، وهكذا المنفرد، السنة ...
الجواب:
الواجب هجرهم على بدعتهم، إذا أظهروا البدعة؛ فالواجب هجرهم بعد النصيحة والتوجيه، فإن المسلم ينصح أخاه، ويحذره مما حرم الله عليه من البدع والمعاصي الظاهرة، فإن تاب وإلا استحق أن يهجر، ولا يعامل؛ لعله يتوب، لعله يندم، لعله يرجع إلى الصواب، ...
الجواب:
ليس بصحيح، بل هذا بدعة، كل واحد يذكر الله في نفسه، أما أن يذكروا الله ذكرًا جماعيًا بصوت واحد؛ فهذا من البدع، وعلى كل واحد إذا سلم يذكر الله بنفسه، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
هذا لا يجوز، هذا من المأتم، ومن أعمال الجاهلية، لا يجوز لا في الأربعين، ولا في اليوم الأول، ولا في الأسبوع الثاني، ولا على رأس السنة، كله من البدع والخرافات، ومن أعمال الجاهلية، لا تجوز إقامة هذا العمل، ولكن يدعى للميت، ويتصدق عنه، هذا ...
الجواب:
هذا العمل منكر عظيم، وهذا من أعمال بعض الصوفية، ولا يجوز حضور هذا العمل، والاستنجاد بالأولياء، والاستغاثة بالأولياء من الشرك الأكبر، ومن عبادة غير الله وضرب الطبول، أو الدفوف هذه من طرق الصوفية المنكرة المحدثة.
فالواجب الحذر من ذلك، ...
الجواب:
نعم، الاحتفال بالموالد بدعة، لا يجوز الاحتفال بالموالد لا مولد النبي ﷺ ولا غيره؛ لأن الرسول قال: إياكم ومحدثات الأمور؛ فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة وقال -عليه الصلاة والسلام- في خطبة يوم الجمعة: أما بعد: فإن خير الحديث كتاب الله، ...