حكم قول: (ما صدقت إني ألقاك)
ج: هذه كلمة عامية، ولا أعلم فيها حرجًا. ومعناها: أني كدت أن أيأس من لقائك. والله الموفق[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (422/8).
ج: هذه كلمة عامية، ولا أعلم فيها حرجًا. ومعناها: أني كدت أن أيأس من لقائك. والله الموفق[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (422/8).
ج: هذا الوصف لا يجوز إطلاقه على الممرضات؛ لأن الملائكة ذكور وليسوا إناثًا، وقد أنكر الله سبحانه على المشركين وصفهم الملائكة بالأنوثية، ولأن ملائكة الرحمة لهم وصف خاص لا ينطبق على الممرضات، ولأن الممرضات فيهن الطيب والخبيث، فلا يجوز إطلاق هذا الوصف ...
ج: هذا العمل منكر واعتقاد فاسد لا يجوز فعله. وإنما المشروع عند حصول النعمة أو السلامة من ضدها شكر الله والثناء عليه وسؤاله سبحانه تمام النعمة والعون على شكرها، كما قال في كتابه العظيم: وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ...
ج: لا يجوز مثل هذا العمل لما في ذلك من إضاعة المال، ولأن ذلك وسيلة إلى التعلق بهذا المحنط، والظن أنه يدفع البلاء عن البيت وأهله كما يظن بعض الجهلة، ولأن ذلك أيضًا وسيلة إلى تعليق الصور من ذوات الأرواح تأسيًا بما علق المحنط ظنًا من المتأسي به أنه صورة، ...
جواب السؤال الأول: لا يجوز تسليم أيتام المسلمين إلى الكفرة من النصارى وغيرهم؛ لما في ذلك من الخطر العظيم على الأيتام، وأن ينشئوهم تنشئة غير إسلامية، وهم أمانة بيد المسلمين، فلا يجوز أن يجعلوهم تحت ولاية غيرهم، وقد قال الله سبحانه: وَالْمُؤْمِنُونَ ...
ج: هذا كلام شنيع إذا قصد القائل عقيدة التوحيد عقيدة المؤمنين، فهذه الكلمة ردة عن الإسلام وكفر بالله؛ لأن معناها أنها ليس فيها فائدة معلومة، وأنها معقدة، فهذا كلام قبيح وردة عن الإسلام فلا بد أن يراجع القائل نفسه، ويتقي الله ويتوب إليه، فالعقيدة: هي ...
ج: هذا حديث رواه الشيخان في الصحيحين عن أبي هريرة عن النبي ﷺ أنه قال: من أطاع الأمير فقد أطاعني، ومن عصى الأمير فقد عصاني والله يقول في كتابه العظيم: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ...
ج: هذا من جهل الجاهلين؛ فالذين عادوا الشيخ قسمان: قسم على الشرك: فعادوه لأنه دعا إلى التوحيد وهم مشركون ضالون، وقسم آخر: جهال غرهم دعاة الباطل، فهم جهال قلدوا جهالا، أو قلدوا مغرضين.. والمشركون عادوا الرسل وحاربوا دعوة الرسل جهلا وضلالا، وقوم آخرون عن ...
ج: ليس هذا القول بصحيح، وإنما السلف الصالح هم الصحابة ومن سلك سبيلهم من التابعين وأتباع التابعين من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة وغيرهم ممن سار على الحق وتمسك بالكتاب العزيز والسنة المطهرة في باب التوحيد، وباب الأسماء والصفات، وفي جميع ...
الجواب: ما نعلم شيئًا يقال له: وداعة الله، وغلام الله، مثل عبدالله، وداعة الله، كلنا وداعة الله، كل الناس وداعة الله. السؤال: وغلام الله؟ الجواب: غلام الله مثل عبدالله، ونور الله مثل المخلوق لو غيرها يكون أحسن، ألفاظ كلها من الله، هو الذي خلقها . السؤال: ...
الجواب: علماء نجد، وعلماء السلف، إنما قالوا ما بلغهم عن الله، وعن رسوله -عليه الصلاة والسلام- ومعهم في هذا علماء القرون الثلاثة، القرون الثلاثة كلهم على هذا المنهج العظيم، وهو اتباع الرسول ﷺ ونبذ البدع، وعدم إحداث مولد، ولا غيره، ثم تابعهم أهل العلم ...
الجواب: هذا فيه نظر، ولا ينبغي أن يطلق عليه اللعنة لعدم الدليل، ولكن على كل حال هو على خطر، وعاصٍ، ومخالف لأمر النبي ﷺ حيث قال: قصوا الشوارب، وأعفوا اللحى جزوا الشوارب وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس أما اللعن فلا نعلم فيه دليلًا، ولعله أخذه من لعن ...
ج: أما الخضر فالصحيح أنه مات من دهر طويل قبل مبعث النبي عليه الصلاة والسلام، وليس لوجوده حقيقة، بل هذا كله باطل وليس له وجود، وهذا هو الصحيح الذي عليه المحققون من أهل العلم، فالخضر عليه السلام مات قبل مبعث النبي عليه الصلاة والسلام، بل قبل مبعث عيسى ...
ج: إذا عرف بهذا فلا بأس؛ لأن كلمة (السيد) تطلق على رئيس القوم، وعلى الفقيه، والعالم، وعلى من كان من ذرية فاطمة من أولاد الحسن والحسين، كل هذا اصطلاح بين الناس معروف. وكانت العرب تسمي رؤساء القبائل والكبراء "سادة" "سيد بني فلان، فلان" ومثلما ...
ج: قد أخبر الله سبحانه أنه أرسل رسله بالبينات والزبر، كما قال : وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ * بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ [النحل: 43 - 44] والزبر هي الكتب. ...