الجواب:
ما نعلم شيئًا يقال له: وداعة الله، وغلام الله، مثل عبدالله، وداعة الله، كلنا وداعة الله، كل الناس وداعة الله.
السؤال: وغلام الله؟
الجواب: غلام الله مثل عبدالله، ونور الله مثل المخلوق لو غيرها يكون أحسن، ألفاظ كلها من الله، هو الذي خلقها .
السؤال: جار الله؟
الجواب: وجار الله كذلك.
السؤال: بعض الناس يسمون غلام الرسول من الباكستانيين؟
الجواب: لا، غلام الرسول ما يجوز، غلام الرسول، وعبدالرسول ما يجوز، أما عبدالله، وغلام الله فهذا.
السؤال: وعبدالنبي؟
الجواب: وعبدالنبي ما يجوز، عبدالنبي، وعبدالحسين، كل هذا ما يجوز، هذا من عمل الرافضة، والتسمي بغير الله ما يجوز.
أما نور الله هو .. تعديله اسمه طيب ما ينبغي، ينبغي أن يغير نور الدائم إذا كان أراد بالله الدائم هو الله، نور الله ينبغي أن يغير؛ لئلا يقال: إنه نور الله ... يعني النور نوران نور يخلقه الله ... ونور مخلوق من جنس أنواع الشمس والقمر وغيرهم، هذا نور مخلوق، ونور الإنسان من ذلك؛ لأنها أيضًا مخلوقة، فينبغي أن يغير ذلك، وحتى لا يوهم.
السؤال: جار الله ما فيه شيء؟
الجواب: ما نعرف فيه شيئاً.