الجواب:
إذا صام عنهم؛ فهو مأجور، قال النبي ﷺ: من مات، وعليه صيام صام عنه وليه والولي القريب، يعني فإذا صام أقاربه؛ يكونوا أولى من غيرهم، وإذا صام غيرهم؛ فلا بأس؛ أجزأ كالدين؛ لأن الرسول ﷺ شبهه بالدين، والدين يقضيه القريب، والبعيد، إذا كان الميت وجب عليه القضاء.
أما إذا كان الميت مات في المرض، ما عاش بعد المرض، مات في المرض؛ فلا شيء عليه.