الجواب: عليك أن تصوم رمضان والتوبة إلى الله عز وجل، وعليك أن تصوم ما مضى من الشهور عند جمهور أهل العلم، هذا هو الصواب عليك أن تصوم ذلك ولو مفرقاً غير متتابع تصوم السنة الأولى بعد بلوغك، السنوات التي بعد البلوغ بإكمال خمسة عشر سنة، أو بإنزال المني عن شهوة، ...
الجواب: مادامت ماتت في مرضها فلا قضاء عليها ولا إطعام، هذا هو الصواب، مادامت والدتها ماتت في مرضها فليس عليها قضاء ولا إطعام، بل معفو عنها. نعم.
الجواب: نعم يجوز، المتابعة أفضل إذا تيسر ذلك، فإن فرق بين أيام القضاء فلا بأس ؛ لأن الله قال جل وعلا: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185]، ولم يقل متتابعة ، قال: فَعِدَّةٌ ...، هذا يشمل المتتابعة والمفرقة، ...
الجواب: ... لا ليس عليك شيء، الحمد لله، لما توفي سقط عنه الواجب، فليس عليك ولا يشرع لك أن تصوم عنه أيضاً. نعم.
الجواب: تعمل بالاجتهاد تتحرى عليك أن تتحري أيها الأخت في الله، وأن تصومي ما غلب على ظنك أنك تركت صيامه، وتسألين الله العون والتوفيق، لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا [البقرة:286] اجتهدي وتحري واحتاطي لنفسك حتى تصومي ما غلب على الظن أنك تركتيه. ...
الجواب:
يُقَدِّم رمضان قبل الحج.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الحج والعمرة)
الجواب: الواجب عليها أنها تقضي الصوم مع التوبة إلى الله والاستغفار والاستكثار من العمل الصالح؛ من صلاة وصدقات وذكر الله عز وجل، هذا الواجب عليها؛ تقضي ما مضى من الصيام مع التوبة الصادقة والندم على ما مضى منها وكثرة الاستغفار وذكر الله عز وجل والصدقة ...
الجواب: قد أحسنتم في التسامح والعفو، وأحسنت الوالدة في الصوم عن ابنها؛ لأن عليه الكفارة، وهي: عتق رقبة مؤمنة، فإن لم يستطع صام شهرين متتابعين، ولقد أحسنت الوالدة في صيام شهرين؛ لأن تحصيل الرقبة قد يتعسر في بعض الأحيان، وقد يعجز عنه القاتل وهو لا يوجد ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله وخيرته من خلقه، وأمينه على وحيه، نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبد الله، وعلى آله وأصحابه ومن سلك سبيله واهتدى بهداه إلى يوم الدين.
أما بعد: أيها ...
الجواب: عليك أن تقضي الصيام الذي عليك فقط من غير زيادة، وقول بعض الناس: اليوم بيومين هذا خطأ باطل ما له أصل، وإنما تصومين الأيام فقط التي أفطرتيها، وليس عليك زيادة فقط. لكن إذا كان تأخير الصيام من دون عذر شرعي ليس هناك مرض يمنع ولا أعذار أخرى من حمل أو ...
الجواب: عليك القضاء وعليك مع القضاء إطعام مسكين عن كل يوم، أما القضاء فلقوله سبحانه: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185]، فإذا كان المريض يقضي والمسافر يقضي فالذي تساهل وترك الصيام من أجل بعض الشدة من باب ...
الجواب: ليس له أصل، لا، ليس عليها إلا قضاء ما تركت، إذا نامت عن شيء أو نسيت شيء من الصلوات تصلي ما فاتها فقط، وفي الحيض لا صلاة عليها، لو كانت حائض أو نفساء ليس عليها قضاء صلاة الحيض والنفاس وإنما الصوم صوم رمضان فقط، لكن لو نامت عن صلاة أو نسيتها فعليها ...
الجواب: لا حرج عليها في الإفطار إذا كان الرضاع يضرها معه الصوم، فالحاصل أنها مأذون لها المرضع والحامل، والمريضة، كلهن معذورات، حتى تستطيع الصيام، فإذا جاء رمضان الآخر وهي ترضع ولم تستطع الصيام بل يشق عليها من أجل الرضاع فإنها تفطر رمضان الآخر ثم تصومهما ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فإن من أفطر في رمضان يجب عليه أن يقضي قبل رمضان الآخر، وما بين الرمضانين فهو محل سعة من ربنا ، إذا قضى في شوال أو في ذي القعدة أو في ذي ...
الجواب: الواجب عليك يا أخي! التوبة إلى الله، التوبة الصادقة التي تشتمل على الندم على الماضي والأسف ما مضى منك، والعزم الصادق أن لا تعود في ذلك، وعليك قضاؤها على حسب طاقتك، ولو يوماً في الأسبوع تقضيها حتى تكمل إن شاء الله، تلك السنوات الست ما دمت تصلي ...