الجواب:
إن زكى بالذهب زكى من الذهب إذا كان أربعين جنيهًا؛ زكاة جنيهًا واحدًا ويكفي، أما إذا كان زكى بالقيمة؛ فإنه يزكي بالقيمة مثلًا عندها عشرين جنيهًا، زكاتها نصف جنيه، النصف الجنيه ما يتيسر إخراجه، ما هناك أنصاف، فإنه يخرج نصف القيمة، نصف قيمته ...
الجواب:
عليك الزكاة في المستقبل، الماضي ليس عليك فيه، لأنك لم تعلمي، فعليك الزكاة في المستقبل، حين علمت؛ تبيعين من الحلي، وتزكين، والحمد لله، تبيعين منها، وتزكين عن السنة الحاضرة، وما بعدها بعد العلم، في كل ألف خمسة وعشرون، في الألف خمسة وعشرون ...
الجواب:
الصواب: أن فيها الزكاة الحلي من الذهب والفضة، والنصاب عشرون مثقالًا من الذهب، ومقداره اثنان وتسعون غرامًا من الغرامات، ومقداره بالجنيه السعودي إحدى عشر ونصف، أحد عشر جنيهًا ونصف السعودي، الجنيه السعودي، والواجب ربع العشر، في كل ألف ...
الجواب:
الصواب أن فيها الزكاة على الراجح من أقوال العلماء، فيها خلاف بين أهل العلم، لكن الصواب أن فيها الزكاة، في كل ألف خمس وعشرون، فإذا بلغت النصاب؛ زكيت، والنصاب عشرون مثقالًا، ومقداره: اثنان وتسعون غرامًا، وبالجنيه السعودي إحدى عشر جنيهًا ونص.
فإذا ...
الجواب:
نعم، إذا حال الحول على الهدية، وهي تبلغ النصاب، وجبت الزكاة فيها، فإذا أهدى إنسان إلى إنسان ما يبلغ النصاب من الذهب، أو الفضة، وحال عليها الحول؛ وجبت عليه الزكاة؛ لأنه صار ماله بالهدية، إذا قبلها؛ صارت مالًا له.
فإذا حال الحول بعد قبوله ...
الجواب:
زكاة النقود من الفضة مائة وأربعون مثقالًا، ومقدارها بالفضة بالريال السعودي الفضي ستة وخمسون ريالًا، وبالعملة الورقية ما يقابل ذلك، ما يساوي ستة وخمسين ريالًا فضة فيه الزكاة، وقال بعض أهل العلم: ستة وخمسون ريالًا ورقًا فيها الزكاة كالفضة؛ ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فهذه المسألة وأشباهها من مسائل الخلاف بين العلماء، الواجب عرضها على الكتاب والسنة، والحكم فيها بالدليل؛ لقول الله -جل وعلا-: وَمَا ...
الجواب:
هذا حكمه حكم الديون، إن كان على موسر على زوج موسر متى طلبته أعطاها إياه عليها زكاته، فإن كان على معسر، أو ليس لها حق فيه إلا بعد حضور الأجل يعني: بينها وبينه أجل إلى الطلاق، أو إلى الموت؛ فإنها غير قادرة، فليس عليها زكاته كالدين الذي على معسر.
أما ...
الجواب:
إذا كان ما يبلغ النصاب، ليس فيه زكاة، أما إن كان يبلغ النصاب بنفسه، أو بإضافة حلي عندها، أو فضة فإنه يزكى، أما إذا كان ما عندها شيء إلا هو، هو ينقص عن النصاب أقل من إحدى عشر جنيهًا ونصف؛ فهذا لا زكاة فيه، إذا حفظته لحاجتها ما فيه زكاة؛ حتى يبلغ ...
الجواب:
نعم، فيه الزكاة إذا كانت تستطيع أن تقبضه، وهو عند مليء؛ فعليها الزكاة، أما إن كان عند معسر، أو ماطلها، ومنعها؛ فليس عليها زكاة، أما إذا كان موسرًا، وتستطيع أن تقبضه منه؛ فهذا عليها الزكاة، تزكي كل سنة. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الزكاة في الحلي مسألة خلاف بين العلماء، والأرجح والأصح فيما يظهر لي من دلالة الأدلة الشرعية وجوب الزكاة في الحلي من الذهب والفضة، وهو الذي أفتي به من دهر طويل ولم أفت بغيره، وهو وجوب الزكاة في الحلي إذا بلغ الذهب نصابًا أو الفضة، والنصاب ...
الجواب:
الصواب: أن عليك زكاة الجميع، وقد ذهب بعض أهل العلم إلى أن الحلي المستعملة لا زكاة فيها، ولكنه قوله مرجوح، والصواب الذي عليه الأدلة الشرعية: أن الحلي تزكى، سواء كانت مدخرة أو مستعملة أو معارة، الواجب أداء الزكاة فيها إذا بلغت النصاب، والنصاب ...
الجواب:
هذه مسألة اختلف فيها العلماء رحمة الله عليهم، منهم من أوجب فيها الزكاة؛ لعموم الأدلة، ولأدلة خاصة، ومنهم من قال: إنها لا تجب؛ لأنها مستعملة.
والصواب أنها تجب الزكاة في الحلي إذا بلغ النصاب ولو أنه مستعمل؛ لعموم قوله ﷺ: ما من صاحب ذهب ولا فضة ...
الجواب:
الأقرب اثنان وتسعون غرام هذا هو نصاب الذهب، وهو عشرون مثقالًا وقيمتها بالغرام اثنان وتسعون غرامًا، هذا هو الذي حررناه مع أهل الخبرة وعليه الفتوى، اثنان وتسعون غراماً هي مقدار عشرين مثقال، نصاب الذهب، وبالجنيه إحدى عشر جنيه وثلاثة أسباع ...
الجواب:
كل عام، الواجب كل عام، مثل بقية الذهب، كل عام تزكى، مثل بقية الذهب والفضة إذا كان غير حلي، هذا هو الصواب. نعم، إذا كان يبلغ النصاب.
المقدم: لسؤاله تكملة يقول فيها: مع العلم أنها لو زكيت كل عام، لكان معنى ذلك أن المرأة تدفع ثمنًا آخر لحليها، ...