الجواب:
الأفضل الرفع، وإن لم يرفع؛ فلا بأس، والأفضل الرفع؛ لأن الرسول ﷺ كان يرفع في تكبيرات الجنازة، ومثلها تكبيرات العيد، السنة الرفع؛ لأنها تكبير عن قيام، فأشبه تكبير الاستفتاح، وتكبير الركوع، يرفع في الصلوات كلها، إذا كبر رفع، وإذا كبر للركوع ...
الجواب:
ثبت عن النبي ﷺ أنه كان يكبر أربع تكبيرات على الجنازة، فالسنة أن يكبر عليها أربع تكبيرات؛ في الأولى يقرأ الفاتحة، في الثانية يصلي على النبي ﷺ كما يصلي في الصلاة، في الثالثة يدعو للميت: اللهم اغفر لحينا وميتنا، وشاهدنا وغائبنا، وصغيرنا وكبيرنا، ...
الجواب:
نعم، تجوز الصلاة خلفه، ولو عليه دين، كان النبي ﷺ أولًا إذا أوتي بصاحب الدين قال: صلوا على صاحبكم ثم ترك ذلك، وكان يصلي عليهم وعليهم دين -عليه الصلاة والسلام- ويقضي عمن عليه دين إذا كان ما عنده وفاء، فهذا من كرم أخلاقه -عليه الصلاة والسلام- ...
الجواب:
الصلاة على الغائب فيها خلاف بين العلماء:
منهم من رآها خاصة بالنجاشي ، وأنه لا يصلى على الغائب؛ لأن الرسول ﷺ ما كان يصلي على الغائبين وإنما صلى على النجاشي خاصة.
وذهب بعض أهل العلم: إلى أنه يصلى على الغائب إذا كان من له قدم في الإسلام كـالنجاشي ...
الجواب:
السنة لمن لم يصل على الميت في المصلى أو في المسجد أن يصلي عليه - على القبر - إذا تيسر له ذلك، فقد صح عن النبي ﷺ أنه صلى على القبر لما أخبر أن امرأة كانت تقم المسجد فماتت ليلًا وصلي عليها ليلًا قال: دلوني على قبرها فدلوه وخرج وصلى عليها عليه ...
الجواب:
المشروع لك أن تؤدي التكبيرات، لقوله ﷺ: ما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا يعم صلاة الجنازة وغيرها، فإذا أدركت الثالثة فهي أول صلاتك، إذا كبرت تقرأ الفاتحة وما تيسر معها، ثم إذا كبر الرابعة صليت على النبي ﷺ، ثم إذا سلم كبرت وقلت: اللهم اغفر للميت. ...
الجواب:
من مات وهو لا يصلي لا يصلى عليه؛ لأن ترك الصلاة كفر والعياذ بالله، لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة أخرجه مسلم في صحيحه؛ ولقوله عليه الصلاة والسلام: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر أخرجه الإمام أحمد وأهل ...
الجواب:
مثل الرجل يشرع لها الصلاة على الميت مثل الرجل تصلي مع الناس في المساجد في المصلى على الموتى، أو في البيت على.. تصلي مع أهل البيت على الميت، لكن لا تتبع للمقبرة، الرسول ﷺ نهى عن اتباع الجنائز للموتى، نهى المرأة أن تتبع الجنائز وأن تزور القبور.
أما ...
الجواب:
هذا محل خلاف بين أهل العلم، وليس هناك شيء واضح في الحكم، لكن إذا صلي على من له قدم في الإسلام كأمير صالح، وعالم له أثره في الإسلام صلاة الغائب فلا حرج إن شاء الله؛ لأن الرسول ﷺ صلى على النجاشي لما حصل من الخير على يديه في إيوائه الصحابة ونصره ...
الجواب:
يصلي عليه أربعًا، أربع تكبيرات، وأنت واقف، تصلي عليه مع إمامك، تكبر أربع تكبيرات، تقرأ بعد الأولى الفاتحة، الحَمْدُ للهِ رَبّ العَالَمِينَ، [الفاتحة:1] وما تيسر معها من آيات أو سور قصيرة، ثم تكبر وتصلي على النبي ﷺ كما تصلي في الصلاة، ثم ...
الجواب:
أما صلاة العيد، وصلاة الجمعة، وصلوات الأوقات الخمسة؛ تدرك بركعة، كما قال النبي ﷺ: من أدرك ركعةً من الصلاة فقد أدرك الصلاة والحديث الثاني: من أدرك ركعةً من الجمعة؛ فليضف إليها أخرى، وقد تمت صلاته.
أما إذا أدرك أقل من ركعة؛ فإنه لا يدرك الجمعة، ...
الجواب:
الرسول ﷺ غسل في ثيابه، فإنهم سمعوا مناديًا، الصحابة لما اختلفوا هل يجردونه أم لا؟ سمعوا مناديًا من داخل البيت يقول: أن غسلوا رسول الله في ثيابه، فغسلوه بثيابه، وصبوا الماء عليه، وغسلوه في ثيابه -عليه الصلاة والسلام-، ثم كفنوه في ثلاثة أثواب ...
الجواب:
السنة دلت على أن المصلين يكونوا خلف الإمام، إذا زادوا عن واحد، فالسنة أن يكونوا خلف الإمام، هذا هو المعروف عن النبي ﷺ، ولما صف عن يمينه وشماله جابر وجبار أخرهما، وجعلهما خلفه -عليه الصلاة والسلام-، ولم يسمح أن يصلي عن يمينه إلا واحد؛ لما ...
الجواب:
هذا إذا كان مسلمًا فإنه يصلى عليه، سواء كان قتل نفسه، أو قتله غيره يصلى عليه، وإن كان قد أتى جريمة عظيمة إذا كان قتل نفسه بالخنق فقد أتى جريمة عظيمة؛ لأن المسلم ليس له أن يقتل نفسه، الله -جل وعلا- حرم على الناس أن يقتلوا أنفسهم، قال سبحانه: ...
الجواب:
أما صلاة الكسوف فقد أوضحها النبي -عليه الصلاة والسلام- في الأحاديث الصحيحة، وأخبر -عليه الصلاة والسلام-: أن الشمس والقمر آيتان من آيات الله، وأنهما لا ينخسفان لموت أحد من الناس ولا لحياته، ثم قال: فإذا رأيتم ذلك فصلوا، وادعوا حتى ينكشف ما ...