الجواب:
السنة الصلاة على القبر، إذا كان ما صلى على الميت يستحب له أن يصلي على القبر، فقد ثبت عنه -عليه الصلاة والسلام- أنه ذكر له أن امرأة كانت تقم المسجد، كانت تكنس المسجد، كانت امرأة سوداء تكنس المسجد، فماتت ليلًا، فغسلها المسلمون، وصلوا عليها، ودفنوها ...
الجواب:
القاعدة أن العاصي يصلى عليه، العاصي الذي ليس بكافر يصلى عليه، لكن إذا ترك الصلاة عليه بعض الكبار، مثل العالم والقاضي، والرئيس من باب الزجر لغيره، والتنفير من هذا العمل السيئ،؛ لأنه يرابي، أو لأنه قتل نفسه، فهذا من باب التنفير من هذه المعاصي، ...
الجواب:
المشهور أنه يقدم الرجال، ثم النساء عند الإمام في الصلاة على الجنائز، يقدم الرجال، ثم الصبيان، ثم النساء في الجنائز، هكذا جاءت النصوص، يقدم أولًا الرجال، ثم النساء يكن من جهة القبلة، ويكون الأفضل إلى الإمام الرجال، ثم الصبيان إلى الإمام، ...
الجواب:
إذا وافق لا بأس، إذا صلى عليه، ثم وافق ناس يصلون عليه، فصلى معهم عند القبر؛ لا بأس، ولا حرج في ذلك، مثل ما يكرر الصلاة الأخرى، فلو صلى في مسجد، ثم جاء إلى مسجد لحاجة، أو لحضور الدرس، وهم يصلون؛ صلى معهم، كما أمر النبي بذلك -عليه الصلاة والسلام- ...
الجواب:
قاتل نفسه يغسل، ويصلى عليه، ويدفن مع المسلمين؛ لأنه عاص ما هو كافر، قتل النفس معصية، ما كفر، فإذا قتل نفسه -والعياذ بالله- يغسل، ويصلى عليه، ويكفن، ويصلى عليه، ويدفن مع المسلمين، لكن ينبغي للإمام الأكبر، ولمن له أهمية أن يترك الصلاة عليه من ...
الجواب:
الصلاة على الميت لا بأس، تصلي على الميت، وقد صلوا على النبي ﷺ صلى النساء على جنازته، عليه الصلاة والسلام.
لكن الذي يمنع منه تشييع الميت على المقبرة، وزيارة القبور، هذا يمنعن منه، لا يشيعن الموتى، ولا يزرن القبور، هذا هو الممنوع، أما كونهن ...
الجواب:
أما الصلاة على الميت فهي مخففة، فذكر العلماء أنه لا يستفتح فيها يبدأ بالتعوذ، والبسملة، ويقرأ الفاتحة، ولا يحتاج إلى استفتاح؛ لأنها صلاة مخففة، يطلب فيها تعجيل الميت، والإسراع به؛ فالأفضل أن لا يكون هناك استفتاح، هذا هو المنصوص عند أهل العلم.
وبعض ...
الجواب:
الأفضل مما يليه.
السؤال مرة أخرى:
يجعل الرجل يليه، والصبي يلي الرجل، ثم المرأة وراء ذلك من جهة القبلة، الجنائز الصف الأول للرجال، والذي يليه للصبيان، ثم النساء متأخرات مثل الصفوف، يلي الإمام الرجال، ثم يلي الرجال الصبيان في الجنائز، ثم ...
الجواب:
لم يرد شيء في هذا، وإنما بعض الناس يقف؛ لأنه ما وجد مكانًا في الصف الأول، ويعجز أن يتأخر عن الصف الثاني، أو الثالث، فالذي نرى أنه لا يقف مع الإمام إلا من عجز ما وجد مكانًا، فإنه لا يصلي خلف الصف وحده.
أما الذي معه غيره، فيصفون، ولو الصف ما تم، ...
جواب: نعم يجوز الترحم عليه والدعاء له بالعفو والمغفرة، كما يصلى عليه صلاة الجنازة إذا كان فاسقًا لا كافرًا. والله المستعان[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (6/ 395).
ج: الصحيح أن زيارة النساء للقبور لا تجوز للحديث المذكور، وقد ثبت عنه ﷺ أنه لعن زائرات القبور، فالواجب على النساء ترك زيارة القبور، والتي زارت القبر جهلا منها فلا حرج عليها، وعليها أن لا تعود، فإن فعلت فعليها التوبة والاستغفار، والتوبة تجب ما قبلها. ...
الجواب:
لا، هذا مشرك لا يصلي عليه، ولا يغسل، ولا يدفن مع المسلمين، الذي يذبح للجن، أو يدعو الأولياء، أو أهل القبور، يستغيث بهم، أو ينذر لهم، هذا الشرك الأكبر، هذا من دين الجاهلية، دين أبي جهل.
الجواب:
هذا قد يظن أنه سنة فلا ينبغي أن يفعل؛ لأن فعل هذا قد يوهم بعض الناس أن الوقوف عن يمين الإمام سنة، وأن يقف مع أبي الميت، أو أخو الميت، أو زوج الميتة، أو نحو ذلك، هذا ما له أصل، وإنما يقف عن يمين الإمام؛ لأنهم ما لهم مكان، لكن إذا كان معه اثنين، ...
الجواب:
نعم، إذا وجد رجل، وامرأة، أو رجال، ونساء يصلى عليهما جميعًا، هذا الأفضل، يكون الرجال من جهة الإمام، والنساء من جهة القبلة، ويكون وسط المرأة عند رأس الرجل، ويصلي عليهم جميعًا.
السؤال: تكون صورة لبني آدم؟
الجواب: الصورة ما تستقر، ما دام ينوي ...
الجواب:
السُّنة أنه يقف عند رأس الرجل، ما هو عند صدره، عند الصدر هذا من كلام بعض الفقهاء، لا دليلَ عليه، وإنما الثابت من حديث أنسٍ وغيره الوقوف عند رأس الرجل، وعند وسط المرأة، يُحاذي وسطها، ويُحاذي رأس الرجل عند الصلاة عليهما، هذا هو المحفوظ عن النبي ...