الجواب:
لا حرج يصلى عليها في المقبرة، ويصلى على القبر، النبي ﷺ صلى على القبر في المقبرة؛ لما فاته الصلاة عليه في المسجد صلى عليه في المقبرة -عليه الصلاة والسلام-، والصلاة على الجنازة في المقبرة مثل الصلاة على القبر سواء سواء، فإذا فاتته الصلاة عليه ...
الجواب:
نعم، الجنائز يصلى عليها في المساجد والمصليات وفي المقابر، لا حرج في ذلك، ربما صلى النبي ﷺ على الجنازة في المسجد، وربما صلى عليها في المصلى، وكان يصلي على القبر، والصلاة على القبر من جنس الصلاة على الجنازة، فإذا أحضروها في المقبرة، وصلوا عليها، ...
الجواب:
تبدأ بالجنازة؛ لأنها تفوت، والفرض يمكن أن تصلي بعد ذلك، تبدأ بالجنازة، ثم بعد ذلك تصلي الفرض، والحمد لله.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
صلاة الجنازة مشروعة للجميع للرجال والنساء، وهي فرض كفاية، إذا قام بها واحد كفى وأجزأت، لكن السنة أن يصلي عليها الجم الغفير، وقد صح عن رسول الله -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: ما من مسلم يصلي عليه أربعون رجلًا لا يشركون بالله شيئًا إلا شفعهم ...
الجواب:
هذا هو السنة، تسليمة واحدة، هذا هو الثابت عن أصحاب النبي ﷺ تسليمة واحدة، نعم؛ عن اليمين.
الجواب:
نعم، صلى عليها مثلما يصلي على الجنائز، صلى عليها جعلها أمامه، وصلى حذاء وسطها، ودعا لها، كصلاة الجنازة سواء سواء.....، الميت يصلى عليه قبل الدفن، وبعد الدفن، فإذا ما صلي عليه قبل الدفن؛ صلي عليه بعد الدفن، فالرجل يوقف عند رأسه، والمرأة عند وسطها، ...
الجواب:
أولًا: عند الدعاء يقول -بعد التكبيرة الثالثة-: اللهم! اغفر لحينا وميتنا، وشاهدنا وغائبنا، وصغيرنا وكبيرنا، وذكرنا وأنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان هذا عام في كل جنازة، ثم بعد هذا يقول: اللهم اغفر ...
الجواب:
الصلاة على الغائب فيها تفصيل: إن الغائب ممن عرف له قدم في الإسلام، مثل داعية إلى الله مشهور، نفع الله به المسلمين، مثل أمير مشهور، نفع الله به المسلمين؛ هذا يجوز عند بعض أهل العلم؛ لأن الرسول ﷺ صلى على النجاشي ملك الحبشة لما أسلم، وآوى المهاجرين، ...
الجواب:
السنة أن يجمعا، ويصلى عليهما جميعًا؛ لأن هذا أسرع في إنجازهما، والنبي يقول: أسرعوا بالجنازة وقد صلى على جماعة -عليه الصلاة والسلام- فالسنة أن يجمع الرجل، والمرأة، أو الرجلان، أو المرأتان، أو أكثر، ويصلى عليهم جميعًا، فإن كانا رجلان يقول: ...
الجواب:
صلاة الغائب فيها خلاف بين العلماء، والأقرب، والأظهر من حيث الدليل أنه لا يصلى على الغائب إلا إذا كان من المعروفين بشيء ينفع المسلمين، كعالم كبير نفع المسلمين، كأمير نفع المسلمين مثلما صلى النبي ﷺ على النجاشي؛ لأنه نفع المسلمين، أسلم ونفع ...
الجواب:
السنة تكميل الصف الأول فالأول في الصلوات كلها، يكمل الصف الأول فالأول في الجمعة والأعياد والجنازة إذا تيسر ذلك، يكمل الصف الأول فالأول على الأصل، على القاعدة الشرعية. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم سماحة الشيخ.
الجواب:
السنة للمصلي في الجنازة، وغير الجنازة أن ينظر محل سجوده حتى لا يحصل عبث، ولا تساهل عن الصلاة، حتى يخشع، هذا هو الأفضل، وإذا أدرك بعض الصلاة فما أدركه هو أول صلاته، هذا هو الأفضل، وما يقضيه هو آخرها، فإذا أدرك التكبيرة الثالثة كبر، وقرأ الفاتحة، ...
الجواب:
إذا علم أنه لا يصلي فهو كافر في أرجح القولين، ولا يدفن مع المسلمين إذا علم أنه لا يصلي.
وقال بعض أهل العلم: إنه إذا كان لم يجحد وجوبها أنه يصلى عليه، ويدفن مع المسلمين، ولكن الأرجح أنه إذا علم بالبينة الشرعية أنه يترك الصلاة فإنه يكفر بذلك، ...
الجواب:
لا، يدعو لها بالمغفرة؛ لأن النبي ﷺ ما كان يصلي على الغائبين إلا إذا كان له شأن، كما صلى النبي ﷺ على النجاشي؛ لأن له شأنًا، ودعوة إلى الله، أكرم المهاجرين إليه، فإذا كان الميت ممن له شأن، كالأمير الصالح، والعالم الصالح.. ونحو ذلك، إذا صلي عليهم ...
الجواب:
هذا شيء لا أصل له، هذا بدعة لا أصل لها، إذا سلم الناس؛ انتهت الجنازة، وانتهى الدعاء، فالوقوف بعد السلام بالدعاء، وبالناس هذا لا أصل له فيما نعلم، بل هو بدعة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.