ج: الصلاة على الغائب فيها تفصيل: بعض أهل العلم يرى أنه لا يصلى على الغائب إذا كان قد صلي عليه في بلده، وبعضهم يرى الصلاة عليه. لكن إذا كان الغائب له شأن في الإسلام كالنجاشي رحمه الله، فإن النبي ﷺ صلى على النجاشي لما مات في بلاده وأخبر به الصحابة وصلى عليه ...
ج: الصلاة على الغائب مثل الصلاة على الحاضر[1].
هذا السؤال من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 13/ 160).
ج: لا يصلى عليه؛ لقوله تعالى: وَلا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا [التوبة:84] إذا كان نفاقه ظاهرًا، أما إذا كان ذلك مجرد تهمة فإنه يصلى عليه؛ لأن الأصل وجوب الصلاة على الميت المسلم فلا يترك الواجب بالشك[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن ...
ج: إذا تركها أهل العلم من باب التنفير من عملهم فهو مناسب إذا كانت بدعتهم لا توجب تكفيرهم، أما إن كانت بدعتهم مكفرة كبدعة الخوارج والمعتزلة والجهمية فلا يصلى عليهم[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 161).
ج: الصلاة على الميت المسلم واجبة وإن كانت لديه بدعة، ويصلي عليهم بعض الناس إذا كانت بدعتهم لا تخرجهم عن الإسلام، أما إذا كانت بدعتهم توجب كفرهم فإنه لا يصلى عليهم، ولا يستغفر لهم؛ كالجهمية والمعتزلة والرافضة الذين يدعون عليًا ، ويستغيثون به وبأهل ...
ج: يصلي عليه بعض المسلمين كسائر العصاة، لأنه لا يزال في حكم الإسلام عند أهل السنة[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 162).
ج: الشهداء الذين يموتون في المعركة لا تشرع الصلاة عليهم مطلقًا ولا يغسلون؛ لأن النبي ﷺ لم يصل على شهداء أحد ولم يغسلهم.. رواه البخاري في صحيحه عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما.
أما الصلاة على الغائب ففيها خلاف بين أهل العلم، والصواب جوازها إذا كان الميت ...
ج: هذا منسوخ، وكان أولًا لأجل حثهم على قلة الدين وعلى المسارعة في القضاء ثم نسخ، وأخيرًا صلى عليه الصلاة والسلام على من عليه دين وعلى الذي ليس عليه دين[1].
هذا السؤال ضمن أسئلة مقدمة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن ...
ج: إذا ولد في الشهر الخامس وما بعده فإنه يغسل ويصلي عليه، ويدفن في قبور المسلمين[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 164).
ج: في المصلى أفضل إذا تيسر، والصلاة في المسجد جائزة[1] كما صلى النبي ﷺ على ابني بيضاء في المسجد كما روى ذلك مسلم في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها[2].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 164).
رواه مسلم في (الجنائز) برقم (973).
ج: يصلى على الميت في المسجد سواء كان ذكرًا أو أنثى، إلا إذا كان يوجد مصلى معدًا للجنائز فإنه يصلى فيه على الجنائز إذا تيسر ذلك، وإن صلي على الجنائز في المسجد فلا بأس بذلك، ولو كان هناك مصلى للجنائز؛ لأن النبي ﷺ صلى على ابني بيضاء في المسجد[1].
مجموع ...
ج: ليس فيه بأس ولا حرج[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 165).
ج: المقصود بالنهي: النهي عن اتباعها إلى المقبرة، أما الصلاة عليها فمشروعة للرجال والنساء، وكان النساء يصلين على الجنائز مع النبي ﷺ[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 178).
الجواب:
نعم؛ لقوله ﷺ: من تبع الجنازة حتى يصلى عليها ويفرغ من دفنها فإنه يرجع بقيراطين كل قيراط مثل أحد[1] ولقوله ﷺ: من شهد الجنازة حتى يصلى عليها فله قيراط ومن شهدها حتى تدفن فله قيراطان، قيل: يا رسول الله، وما القيراطان؟ قال: مثل الجبلين العظيمين[2].[3]
رواه ...
الجواب: هذا يختلف إن كان خروجه عن الحدود يوجب كفره صار مرتداً ولا يصلى عليه، أما إن كان خروجه بالمعصية مثل زنى وهو لا يستحل الزنا، أو شرب الخمر وهو لا يستحل الخمر، أو معصية أخرى لا يستحلها، هذا يصلى عليه ويدعى له بالمغفرة والرحمة؛ لأنه عاصي، أما إذا كانت ...