حكم الصلاة في مسجد موجه إلى غير القبلة
الجواب: يجب أن يعدل إذا كان الميل قوي .. كبير يجب أن يعدل، أما إن كان الميل يسير يعفى عنه، أما إذا كان ميله كبير فإنه يجب أن يعدل ولو بتعديل الصفوف حتى يعمر مرةً أخرى. وأما إذا كان الميل يسير يعفى عنه. نعم.
الجواب: يجب أن يعدل إذا كان الميل قوي .. كبير يجب أن يعدل، أما إن كان الميل يسير يعفى عنه، أما إذا كان ميله كبير فإنه يجب أن يعدل ولو بتعديل الصفوف حتى يعمر مرةً أخرى. وأما إذا كان الميل يسير يعفى عنه. نعم.
الجواب: الأفضل أن .... المؤذن، تنتظر تجيب المؤذن ثم تصلي ركعتين حتى تجمع بين الحسنيين وبين الفضيلتين وبين الأمر المشروع، تبدأ بالأذان تجيب المؤذن ثم تصلي ركعتين. نعم.
الجواب: إيه، لا نعلم لهذا أصل أنه يوجد لهن مساجد، وإنما المعروف أنهن يصلين خلف الرجال في مؤخر المسجد، هذا هو الأولى أن يكن في مؤخر المسجد خلف الرجال هذه السنة، أن يكن خلف الرجال في مؤخر المسجد، لكن هؤلاء إذا جعلوا عن يمين الرجال أو عن شمال الرجال فلا ...
الجواب: ما نعلم في هذا شيء، لا نعلم شيئاً في كونه رباعي أو سداسي، المهم أن يكون على هيئة المساجد الواضحة، بمحرابه وطريقه والشكل الذي يناسب الصفوف، لا يكون فيها اعوجاج، ولا يكون بها مضايقات، تكون الصفوف كاملة ومستقيمة، أما أشكال البناء أمرها واسع، أشكال ...
ج: المسجد الذي فيه قبر لا يصلى فيه؛ لأن الرسول ﷺ لعن اليهود والنصارى الذين اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد[1]. من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 13/ 233).
ج: لا يصلي المسلم فيه أبدًا، وعليه أن يصلي في غيره أو في بيته إن لم يجد مسجدًا سليمًا من القبور، ويجب على ولاة الأمور نبش القبر الذي في المسجد إذا كان حادثًا ونقل رفاته إلى المقبرة العامة ويوضع في حفرة خاصة يسوى ظاهرها كسائر القبور، وإذا كان القبر ...
الجواب: لا حرج في الجهر بالقراءة في المساجد، لا بأس أن يجهر الإنسان بالقراءة، لكن جهراً لا يؤذي أحداً، أما إذا كان حوله مصلون أو حوله قراء فإنه يقرأ قراءة لا تؤذيهم، ولا تلبس عليهم صلاتهم وقراءتهم، يخفض صوته، حتى لا يؤذيهم، أما إذا كان حوله أناس يستمعون ...
ج: يبين له أن قبر النبي ﷺ في بيته لا في المسجد، والمخطئ هو الذي أدخل القبر في المسجد[1]. هذا السؤال من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 13/ 242).
ج: مثل هذا العمل تراجع فيه المحكمة وهي تنظر فيما يقتضيه الحكم الشرعي[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 243).
الجواب: النوم في المسجد لا حرج فيه ولا بأس به، فهي بيوت الله أقيمت للعبادة، والنوم لا يمنع في ذلك، فقد يكون النوم عبادة إذا أريد به التقوية على طاعة الله، وقد نام الصحابة في مسجد النبي ﷺ أهل الصفة وغيرهم، ونام علي في المسجد لما صار بينه وبين زوجته بعض ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: التحدث في المساجد إذا كان في أمور الدنيا والتحدث بين الإخوان والأصحاب في أمور دنياهم إذا كان قليلاً لا حرج فيه إن شاء الله، أما إذا كثر ...
الجواب: الواجب على من أصابها الحيض أن تبقى في محلها .. في مخيمها .. منزلها في الأبطح أو في غيره ولا تأتي إلى المسجد؛ لأن دخول الحائض المسجد لا يجوز إلا على سبيل المرور والعبور، وأما الجلوس عمداً في المسجد الحرام أو غيره من المساجد ما يجوز، لكن لو اضطرت ...
الجواب: يجب أن ينبش القبر إذا كان في المسجد، وكان المسجد هو السابق، ويكون ذلك من جهة ولاة الأمور؛ إما المحكمة أو الإمارة حتى لا تكون فتنة. أما إن كان المسجد هو الأخير فالواجب هدمه؛ لقول النبي ﷺ: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد[1] ...
ج: وأفيدك بأن ما كان داخل سور المسجد فهو من المسجد فلا يباع فيه ولا تنشد فيه الضالة، وتجوز الصلاة فيه. وأما السفر لتعزية إنسان مسلم في ميته فلا حرج فيه والدعاء للأموات وطلب الرحمة لهم في خطبة الجمعة جائز، والصلاة على الميت بعد الدفن جائزة وقد فعلها ...
الجواب: إذا كان هذا المسجد قد استغني عنه بمسجد جديد، وما بقي له حاجة، فإنه يباع، ويصرف ثمنه في مسجد آخر، في تعمير مساجد أخرى؛ لأنه وقف سبل، لا يجوز التصرف فيه إلا على الوجه الشرعي، فيستفتي جيرانه أو من يرغب في شرائه يستفتون القاضي قاضي البلد، وقاضي البلد ...