الجواب: إذا كانت قد أزيلت بوجه شرعي وفتوى شرعية، أزيلت القبور ونبشت وحولت إلى مكان آخر فلا بأس، إذا كان على وجه شرعي، فقد كان موضع مسجد النبي ﷺ فيه قبور، فلما أراد أن يبني المسجد أمر بالقبور فنبشت من قبور المشركين نبشت وأزيلت، وكان في حفر وخرب فسويت، ...
الجواب: الصواب في هذا أنه لا حرج في ذلك، لا بأس بالصلاة على الفرش من القطن والصوف والوبر، وكذلك من سعف النخل وغير ذلك، كل هذا لا حرج فيه عند أهل العلم، والنبي ﷺ صلى على الخضرة وهي من سعف النخل وصلى الصحابة على الأنماط من القطن وغيرها، وليس في هذا محظور ...
الجواب: بناء المساجد على القبور منكر عظيم ومن وسائل الشرك، لقول النبي ﷺ: لعن الله اليهود و النصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، فلا يجوز البناء على القبور ولا اتخاذ المساجد عليها، ولا جعلها مصلى، فالمسجد الذي فيه قبر أو أكثر لا يصلى فيه، والصلاة فيه ...
الجواب: يبلغ ما يصلي معهم، إذا كان.. ما دام القبور في المسجد لا يصلي معهم.
المقدم: إذا كان القبر داخل المسجد.
الشيخ: يجلس فإذا صلوا ينبههم أو في أوقات أخرى، في غير المساجد في الاجتماعات الأخرى، أما إذا كان القبر خارج المسجد فلا بأس يصلي معهم ويذكرهم بالله ...
الجواب:
نعم، إذا كنت في مسجد فيه بعض البدع صل مع الناس، وأنكر البدعة، إذا كان فيه بدعة أنكرها، قل: يا إخواني! هذا ما يجوز -هداكم الله- وتعاون مع العلماء والأخيار في إزالتها، ومع المسؤولين من الأمراء وغيرهم، تعاونوا على البر والتقوى، أما المسجد الذي ...
الجواب:
جميع المساجد التي فيها القبور لا يصلى فيها؛ لأن النبي ﷺ لعن من فعل ذلك، قال: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، وقال -عليه الصلاة والسلام-: ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد، ألا فلا تتخذوا ...
الجواب:
لا يجوز ذلك، يقول النبي ﷺ: من سمع رجلًا ينشد ضالة في المسجد فليقل: لا ردها الله عليك، ينشد: يعني: يطلب ضالة، يقول: من يعرف كذا، من يدل على كذا، ما يجوز هذا في المساجد، لم تبن لهذا، ولكن يقف عند المسجد من خارج، عند باب المسجد من خارج وينادي لا ...
الجواب:
إذا كان المسجد في أرض ليس فيها قبور وبينها وبين القبور فاصل من طريق أو جدار فلا بأس فالحمد لله، المقابر لا تتخذ مساجد، يقول النبي ﷺ: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، ويقول ﷺ: لا تصلوا إلى القبور ولا تجلسوا عليها، فإذا كان ...
الجواب:
لا شك أن الذي يأتي إلى المسجد البعيد ويصبر على التعب يكون له الأجر أكثر، يقول النبي ﷺ: إن أعظم الناس في الصلاة أجرًا أبعدهم فأبعدهم ممشى، لكن إذا كانت الصلاة في المسجد القريب تجمع الناس ويعظهم ويذكرهم ..... فصلاته معهم أولى، أما إذا كان ما ...
الجواب:
هذا لا يجوز هذا جهل منه، الواجب نبشه وإبعاده إلى المقابر، الواجب أن ينبش وأن يدفن في المقابر مع الناس ويصلى في المسجد.
أما مادام في المسجد فلا يصلى في المسجد حتى ينبش ويبعد وينقل إلى المقبرة العامة؛ لأنه لا يجوز الدفن في المساجد، فإذا دفن ...
الجواب:
الصلاة في المساجد التي فيها قبور لا تصح، ولا تجوز، ولا يجوز الدفن في المساجد، بل هذا من عمل اليهود والنصارى ، والرسول ﷺ لعنهم على هذا العمل قال: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد.
فالواجب على أهل الإسلام أن يحذروا مشابهتهم ...
الجواب:
إذا كانت الحاجة ماسة لذلك؛ فلا حرج في ذلك، أما إن كان هناك مساجد تغني عنه، تقام فيها الجمعة؛ فلا حاجة إلى إقامتها فيه، أما إذا كانت بعيدة، وجيران المسجد يحتاجون إلى إقامة الجمعة فيه؛ فلا حرج في ذلك، وهذا يراجع فيه قاضي البلد، محكمة البلد، ...
الجواب:
إذا كان المسجد ليس فيه قبور؛ فلا حرج، لكن إذا كان بعيدًا عنها، عن يمينها، أو شمالها، أو أمامها؛ يكون أبعد عن الشبهة، أما إذا حدثت القبور بعد ذلك؛ فلا يضر، لكن إذا تيسر أن يكون بعيدًا عنها، أمامها، أو عن يمينها، أو عن شمالها؛ حتى لا يتوهم ...
الجواب:
الصلاة صحيحة؛ لأن المسجد لم يبن عليه، مادام خارج المسجد الصلاة صحيحة، لكن ينبغي إبعاد هذا القبر إلى المقابر؛ حتى لا يكون فتنة للناس، ولا يغلى فيه، الواجب إبعاده، وأن ينقل إلى المقبرة العامة، وأما المسجد إذا كان ليس القبر في داخله، بل هو خارجه؛ ...
الجواب:
لا نعلم دليلًا يدل على شرعية الدعاء في السجود الأخير، بل السنة أن يكون مثل بقية السجدات، لا يطيل على الناس، بل تكون سجداته معتدلة متقاربة، وهكذا ركوعه، وهكذا قيامه، يطيل في الأولى والثانية، ويعتدل في السجود، ولا يطول على الناس تطويلًا ...