الجواب:
لا شك أن الذي يأتي إلى المسجد البعيد ويصبر على التعب يكون له الأجر أكثر، يقول النبي ﷺ: إن أعظم الناس في الصلاة أجرًا أبعدهم فأبعدهم ممشى، لكن إذا كانت الصلاة في المسجد القريب تجمع الناس ويعظهم ويذكرهم ..... فصلاته معهم أولى، أما إذا كان ما يفقد ولا يتأثر المسجد به وهو يريد أجر الخطوات فهو على خير -إن شاء الله- وهذا الحديث: إن أعظم الناس في الصلاة أجرًا أبعدهم فأبعدهم ممشى.
المقدم: الله المستعان جزاكم الله خيرًا.