الجواب:
الأشعار العربية، والأناشيد العربية الإسلامية التي فيها فائدة في مقام العلم والتعليم لا بأس بها إذا كان في المسجد حلقة علم، أو واعظ يعظ الناس، ويذكر الناس، ويقرأ عليهم بعض الأشعار المفيدة، والأناشيد الشرعية الطيبة المفيدة، لا حرج في ذلك، ...
الجواب:
حكم السلام أنه سنة، وقربة لمن دخل على قوم في المسجد، أو في أي مكان، يسلم عليهم يقول: السلام عليكم، وإن زاد: ورحمة الله وبركاته فهو أفضل، وهم يردون عليه مثلما قال أو يزيدونه، قال تعالى: وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا ...
الجواب:
لا شك أن هذا واقع في المساجد، ولا شك أن الأفضل عدم الجهر بالصوت، وعدم رفع الصوت في الصفوف في المساجد، وأن الإنسان يقرأ وهو خافض صوته حتى لا يشوش على من حوله من القراء والمصلين هذا هو السنة، وقد ثبت عنه ﷺ أنه خرج ذات يوم إلى الناس في المسجد وهم ...
الجواب:
لا يجوز لأي مسلم أن يأخذ من مصاحف المسجد أو كتب المسجد شيئًا؛ لأن الذي وضعها قصد أن ينتفع بها المسلمون في هذا المسجد، فليس لأحد أن يأخذها من المسجد، ولا من مكتبته، بل تبقى لأهل المسجد، ولمراجعي المكتبة، وإذا أحب أن يزيد ويضع كتبًا أخرى ومصاحف ...
الجواب:
المساجد لم تبن لنشد الضوال وطلب الحاجات المفقودة، المساجد بنيت لما بنيت له من ذكر الله، وقراءة القرآن، وإقامة الصلاة، وحلقات العلم، والاعتكاف، ولم تبن للبيع والشراء، ولا لأن ينشد فيها الضوال واللقط التي تذهب من الناس؛ ولهذا حذر من هذا ...
الجواب:
إذا كنتم تسمعون النداء بالصوت المجرد من دون مكبر لقربه منكم، فإنه يلزمكم الذهاب والصلاة معهم؛ لقول النبي ﷺ: من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر وجاءه رجل أعمى فقال: «يا رسول الله! ليس لي قائد يلائمني إلى المسجد، فهل لي من رخصة أن أصلي ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فالصلاة إلى القبور لا تجوز؛ لأنه ثبت عن النبي ﷺ أنه قال: لا تصلوا إلى القبور، ولا تجلسوا عليها رواه مسلم في الصحيح.
فالقبر لا يصلى إليه، ...
الجواب:
نعم، سنة في حق النساء، التصفيق سنة في حق النساء إذا حدث حادث، أما الرجال فلهم التسبيح، يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: من نابه شيء في صلاته فليسبح الرجال ولتصفق النساء هكذا السنة.
المقدم: بارك الله فيكم.
الجواب:
الصلاة في المساجد التي فيها القبور لا تصح، كل جامع فيه قبر أو مسجد فيه قبر ولو كان ليس بجامع ولو كان لا تقام فيه الجمعة، المساجد التي فيها القبور لا يصلى فيها، ولا تصح الصلاة فيها، لأن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: لعن الله اليهود والنصارى ...
الجواب:
ليس له ذلك، لا يجوز أن يأخذ من المسجد شيئًا، لا لنفسه ولا يبدله، بل يجب ترك ما في المسجد في المسجد للمسلمين.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
الواجب عليكم أن تصلوا في المساجد، في المسجد الذي بقربكم تسمعون نداءه، الواجب أن تصلوا في المسجد، فإذا لم يتيسر ذلك لبعد المساجد عنكم فإنكم تصلون في المصلى الذي تعينونه وليس له حكم المسجد، إذا نام فيه أحد أو دخله ليس له حكم المساجد، فله أن ينام ...
الجواب:
والجواب: لا ريب أن المسجد المذكور سوف تتعطل مصلحته إذا ارتحل المسلمون عن الحي الذي هو فيه، وإذا تعطلت منفعة الوقف سواء كان مسجدًا أو غيره جاز بيعه في أصح أقوال العلماء، وتصرف قيمته في وقف آخر بدل منه، مماثل للوقف الأول حيث أمكن ذلك. وقد روي عن ...
الجواب: الأولى والأحوط أن يصرف فيما خصصه له باذله إذا كان الموضوع أمرًا مشروعًا كدورة المياه أو أمرًا مباحًا، لكن إذا رأت اللجنة القائمة على تعمير المسجد، أن الحاجة والضرورة تدعو إلى صرفه في تعمير المسجد، فلا حرج في ذلك إن شاء الله؛ لأن تعمير المسجد ...
الجواب:
لا، مكروهة لأنها تشوش عليه صلاته، فالأفضل أن يصلي في سجادة عادية -سادة- ليس فيها نقوش حتى لا تشغله عن صلاته، أو يصلي على الأرض الطيبة، أما السجادات المنقوشة فقد تشوش عليه صلاته، تركها أولى وأفضل.
الجواب:
إذا كان المسجد الأول الذي جمع له المال قد كمل واستغني عن المال، فإن الفاضل من المال يصرف لتعمير مساجد أخرى، مع ما يضاف إليها من مكتبات ودورات مياه ونحو ذلك كما نص على ذلك أهل العلم في كتاب الوقف؛ ولأنه من جنس المسجد الذي تُبرع له، ومعلوم أن ...