الصلاة في غرفة النوم
الجواب: لا بأس، يصلي في غرفة النوم، ولا حرج، الحمد لله، نعم.
الجواب: لا بأس، يصلي في غرفة النوم، ولا حرج، الحمد لله، نعم.
الجواب: كل مسجد فيه قبور، سواء في أمام، أو يمين، أو شمال، أو خلف لا يصلى فيه، ولا تصح الصلاة فيه؛ لأن وجود القبور فيه من وسائل الشرك، وتعمه الأحاديث الصحيحة، يقول النبي ﷺ: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ويقول ﷺ: لا تصلوا إلى ...
الجواب: يرجى لك ذلك؛ لأنكِ أمرت شرعًا بأن بيتك أفضل لك، فأنت لولا أن الرسول ﷺ شرع للنساء البيوت؛ لسارعت إلى المساجد لحبك للمساجد. فالمعذور -كالمريض والمقعد ونحو ذلك- إذا كان نيته الصلاة في المسجد، ويحب الصلاة في المسجد لولا العذر؛ هو مع المصلين ...
الجواب: لا، ليس لهم ذلك؛ لأن هذا يشوش على الناس، يمنعهم من القراءة، دعوا الناس هذا يقرأ، وهذا يقرأ، وهذا يسبح، والشريط الذي تضعونه للناس يشوش عليهم في مساجدهم، ويمنعهم من القراءة لأنفسهم، لكن لو اجتمع جماعة، أو مصلون محدودون، واستمعوا لشريط حتى يأتي ...
الجواب: وصيتي لجميع أخواتي في الله في الحرم الشريف، وفي المطار، وفي السعي، وفي المسجد النبوي، في أي مكان، الوصية للجميع تقوى الله، والاستقامة على أمره، والمحافظة على حدوده التي حدها سبحانه، والحرص على الستر، والحجاب، ولا ينبغي أن تغتر بقول بعض الناس: ...
الجواب: إذا كانت الأناشيد طيبة في حق، لكن لا تنشد على سبيلٍ يؤذي الناس، أو يشغل الناس، إذا أنشدوها فيما بينهم للفائدة فلا بأس. أما إنشادها بين الناس في المساجد، أو بين الصفوف هذا فيه تشويش على الناس، لكن إنشاد الشعر الطيب في محلٍ ليس فيه التشويش لا ...
الجواب: أما المساجد التي تبنى على القبور، فهذه لا يصلى فيها، أو يدفن فيها الموتى، لا يصلى فيها؛ لأن النبي ﷺ قال: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد وقال -عليه الصلاة والسلام-: ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم ...
الجواب: نعم، الأفضل لك أن تنتهي حيث انتهى الصف، ولا تجعل لك مكانًا معينًا، إذا جئت والصف الأول تام، تصف في الثاني، وإذا كان الصف الأول ما تم، تصف في الأول، ولا تبقى في طرف الصف، تصف من حين انتهى الصف، إذا كان خلف الإمام، خلف الإمام، في خلف الإمام ...
الجواب: النبي ﷺ دفن في بيته لئلا يفتن الناس به، الصحابة رأوا دفنه في البيت حتى لا يتخذ قبره مسجدًا، هذا هو الأفضل، لكن لما وسع أمير المؤمنين -في وقته الوليد بن عبد الملك في آخر المائة الأولى- مسجد النبي ﷺ أدخل الحجرة في المسجد، ومن ذاك الوقت دخلت في ...
الجواب: السؤال فيه إشكال، ما هو بواضح، لكن إن كان المقصود من هذا أنه يعارض في توسعة المسجد، والمسجد صغير، ويراد توسعته، وهو يعارض؛ فلا ينظر فيه، ينظر الإمام والجماعة، فإذا تيسر توسيعه من أحد الجانبين، أو أحد الجوانب وسعوه، ولا يلتفت إلى قوله. أما ...
الجواب: عليكم مراجعة المحكمة، وتنظر في الأمر -إن شاء الله- عليكم مراجعة المحكمة لديكم حتى تنظر في الأمر، نعم. المقدم: سماحة الشيخ! قرب المساجد بعضها من بعض هل من توجيه؟ الشيخ: لا ينبغي قرب بعضها من بعض، بل ينبغي أن تكون كل حارة لها مسجد يخصها ...
الجواب: هذا فيه نظر؛ لأن هذا معناه سؤال للمصلين وقد يحرجهم ويؤذيهم بذلك، فكونه يطوف عليهم ليسألهم حتى يضعوا شيئًا من المال في هذا الصندوق لمصالح المسجد، لو ترك هذا يكون أحسن، وإلا فالأمر فيه واسع، لو قال الإمام: إن المسجد في حاجة إلى مساعدتكم وتعاونكم ...
الجواب: كل ذلك لا حرج فيه، كان النساء في عهد النبي ﷺ يصلين مع الرجال خلف الرجال من دون حائط ومن دون شيء، يتسترن ويتحجبن ويصلين مع الرجال في المؤخر، كما في الحديث الصحيح يقول ﷺ: خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها، وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها لأن ...
الجواب: مصلى العيد ليس له تحية، ليس له حكم المساجد، ليس له تحية المسجد، بل يجلس الإنسان، ولأنه وقت نهي، والمصلى ليس مسجدًا، أما إذا كانت الصلاة في مسجد عادي، معتاد، إذا صلوا العيد في المساجد، شرعت تحية المسجد، ولو في وقت النهي على الصحيح؛ لعموم ...
الجواب: مرور، أما الجلوس لا، المرور في المسجد، أو في الحرم، مرور لا بأس. المقدم: أحسن الله إليكم وبارك فيكم.