حكم دعاء القنوت في التراويح
الجواب: القنوت سنة في الوتر، وإذا تركه في بعض الأحيان فلا بأس[1]. نشر في كتاب فتاوى إسلامية لمحمد المسند ص 158 ج 2. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/32).
الجواب: القنوت سنة في الوتر، وإذا تركه في بعض الأحيان فلا بأس[1]. نشر في كتاب فتاوى إسلامية لمحمد المسند ص 158 ج 2. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/32).
الجواب: لا أعلم لهذا أصلًا، والسنة للإمام أن يسمع المأمومين في قيام رمضان القرآن كله، إذا تيسر له ذلك من غير مشقة عليهم، فإن لم يتيسر ذلك فلا حرج وإن لم يختمه، وقد صح عن رسول الله ﷺ أنه قال: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد أخرجه مسلم في صحيحه[1]. نشر ...
الجواب: هذا العمل غير مشروع، بل مكروه أو محرم عند أكثر أهل العلم؟ لقول النبي ﷺ: صلاة الليل مثنى مثنى متفق على صحته من حديث ابن عمر رضي الله عنهما، ولما ثبت عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان النبي ﷺ يصلي من الليل إحدى عشرة ركعة يسلم من كل اثنتين ويوتر ...
الجواب: لا حرج في القراءة من المصحف في قيام رمضان لما في ذلك من إسماع المأمومين جميع القرآن؛ ولأن الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة قد دلت على شرعية قراءة القرآن في الصلاة، وهي تعم قراءته من المصحف وعن ظهر قلب، وقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها أمرت ...
الجواب: ليس في ذلك فيما أعلم سنة صحيحة تدل على ذلك بالتفصيل، ولكن اعتاد الناس ذلك من أجل التخفيف على الناس، وترغيبهم في إقامة صلاة الليل. فمن خفف أو طول، فلا حرج في أول الليل أو آخره... مع مراعاة إيضاح القراءة والتخشع فيها، والطمأنينة في الصلاة وعدم ...
الجواب: السنة قضاؤها ضحى بعد ارتفاع الشمس وقبل وقوفها، شفعًا لا وترًا، فإذا كانت عادتك الإيتار بثلاث ركعات في الليل فنمت عنها أو نسيتها شرع لك أن تصليها نهارًا أربع ركعات في تسليمتين، وإذا كان عادتك الإيتار بخمس ركعات في الليل فنمت عنها أو نسيتها ...
الجواب: إذا أذن الفجر، ولم يوتر الإنسان أخره إلى الضحى بعد أن ترتفع الشمس فيصلي ما تيسر، يصلي اثنتين أو أربعًا، اثنتين اثنتين، فإذا كانت عادته ثلاثًا، ولم يصلها، صلاها الضحى أربعًا بتسليمتين، وإذا كانت عادته خمسًا، ولم يتيسر له فعلها في الليل صلاها ...
الجواب: الوتر ما تيسر ثلاث أو خمس أو سبع أو تسع، ليس له حد محدود في السفر ولا في الحضر، فقد كان يوتر في السفر ويوتر في الحضر عليه الصلاة والسلام، وهكذا سنة الوتر في السفر والحضر جميعًا. أما سنة الظهر والعصر والمغرب والعشاء فالأفضل تركها في الصلاة في ...
الجواب: ظاهر الأحاديث الصحيحة أنه باق؛ لأن النبي كان يوتر في السفر والحضر عليه الصلاة والسلام، وأما قول جابر: إنه اضطجع بعد العشاء فليس فيه نص واضح على أنه لم يوتر عليه الصلاة والسلام قد يكون ترك ذلك تعبًا عليه الصلاة والسلام، والنافلة إذا كان تركه ...
الجواب: يشرع رفع اليدين في قنوت الوتر؛ لأنه من جنس القنوت في النوازل، وقد ثبت عنه ﷺ أنه رفع يديه حين دعائه في قنوت النوازل. خرجه البيهقي رحمه الله بإسناد صحيح[1]. نشر في كتاب فتاوى إسلامية من جمع محمد المسند ج 1 ص 349. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ...
الجواب: لا أعلم مانعًا فيها، لكن لا يكون همُّه التنقل، بل متى وجد الصوتَ المناسب والتلاوة المناسبة استقرَّ وثبت وأقبل على عبادته وصلاته وسائر ما ينفعه، لا يكون همُّه ليلة كذا، وليلة كذا، وليلة كذا، يكون همه أن يوجد التلاوة المناسبة، والصلاة المناسبة ...
الجواب: لا حرج في ذلك إذا دعت الحاجةُ إلى أن يقرأ من المصحف في التراويح، أو في التهجد، لا بأس بذلك، قد كانت عائشةُ رضي الله عنها يُصلي بها مولاها من المصحف في رمضان، وليس كل أحدٍ يحفظ القرآن، فإذا قرأ من المصحف فلا حرج عليه. س: متابعة المأمومين؟ الشيخ: ...
الجواب: أنصحك بأن تقوم من الليل ما تيسر، فهو دأب الصالحين قبلنا، وهو خلق النبي ﷺ، وخلق الأخيار من عباد الله، كما قال جلَّ وعلا في وصف عباد الرحمن في سورة الفرقان: وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا [الفرقان:64] يبيتون، وقال ...
الجواب: سُنَّة، للأمة عامَّة وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا [الفرقان:64]، ويقول عن المتقين: كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ وبالأسحار هم يستغفرون [الذاريات:17-18].
الجواب: ظاهر الحديث يقتضي كثرة الركعات، وبعض أهل العلم فضل طول القيام؛ ولأنه في بعض الليالي طوَّل في صلاته ﷺ، لكن الأفضل أن تكون معتدلة، صلاة معتدلة، ركوعها وسجودها وقيامها متقارب؛ حتى لا يَشُق على نفسه وحتى يُكثر من الركعات.