الجواب:
ظاهر الحديث يقتضي كثرة الركعات، وبعض أهل العلم فضل طول القيام؛ ولأنه في بعض الليالي طوَّل في صلاته ﷺ، لكن الأفضل أن تكون معتدلة، صلاة معتدلة، ركوعها وسجودها وقيامها متقارب؛ حتى لا يَشُق على نفسه وحتى يُكثر من الركعات.هل كثرة الركعات أفضل أم طول السجود؟
السؤال:
الصحيح في السجود: هل كثرة الركعات أو طول السجود؟
السؤال:
الصحيح في السجود: هل كثرة الركعات أو طول السجود؟