الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فالمشروع لمن قام إلى الثالثة في صلاة التراويح أن يرجع ويجلس ويتشهد ويصلي على النبي ﷺ ويدعو، ثم يسلم بعدما يسجد للسهو سجدتين، ...
الجواب:
قيام الليل مشروع وسنة، ومن أعمال الصالحين، ومن أعماله ﷺ، قال الله -جل وعلا-: يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا [المزمل:1-2] يعني: النبي ﷺ.
قال الله -جل وعلا-: وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ [الإسراء:79] ...
الجواب:
هذا طيب لا بأس به، إذا صلين جميعًا التراويح جماعة فلا حرج في ذلك، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
ليس عليك قضاء، لكن الأفضل أن تقضي، كان النبي ﷺ إذا فاته ورده من الليل؛ قضاه من النهار -عليه الصلاة والسلام- لكنه نافلة مستحب، فإذا كنت تصلين من الليل عشر ركعات مع الوتر واحدة، إحدى عشرة؛ فالأفضل لك أن تصلي من النهار ثنتا عشرة ركعة، مثلما كان ...
الجواب:
صلاة التراويح في الجماعة أفضل، النبي ﷺ صلاها بأصحابه جماعةً عدة ليالي، ثم ترك ذلك، وقال: إني أخاف أن تفرض عليكم صلاة الليل فلما توفي ﷺ وانقطع الوحي؛ جمع الناس عمر على إمام واحد، يصلي بهم في مسجد النبي ﷺ في.. شهر رمضان، وقد قال -عليه الصلاة ...
الجواب:
أفضل الأوقات الثلث الأخير إذا تيسر ذلك؛ لقول النبي ﷺ: من خاف ألا يقوم من آخر الليل؛ فليوتر أول الليل، ومن طمع أن يقوم آخر الليل؛ فليوتر آخر الليل؛ فإن صلاة آخر الليل مشهودة، وذلك أفضل رواه مسلم في الصحيح.
ولقوله ﷺ: ينزل ربنا إلى سماء الدنيا ...
الجواب:
لا لم يرد، لا، يُكره، النبي ﷺ نهى عن تشبيهها بالمغرب، لكن يصليها سردًا -ثلاثة مسرودة- لا بأس، أو يوتر بواحدة -وهو الأفضل- يسلم من الثنتين، ثم يأتي بواحدة، هذا هو الأفضل، وإن سرد الثلاث سردًا، ولم يجلس إلا في الثالثة؛ فلا بأس، أما يشبهها بالمغرب ...
الجواب:
هذا أفضل إذا صلى إحدى عشر، أربع تسليمات، ثم الوتر: ترويحات، ركعتين، ثم ركعة، أحد عشر الجميع، هذا هو الغالب من فعل النبي ﷺ، يصلي ثنتين ثنتين ثنتين.. هذه ثمان، ثم ثنتين فيها سَبِّحِ [الأعلى:1] والكافرون، ثم واحدة فيها قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص:1] ...
الجواب:
له أجر ما صلى، ولا يكتب له قيام الليلة إلا إذا كمل مع الإمام حتى ينصرف الإمام، يكتب له قيام ليلة، أما إذا صلى معه تسليمة، أو تسليمتين؛ فله أجرها نافلة، كلها نافلة، لكن الأفضل أن يكمل معه حتى يحصل له فضل قيام الليل.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
لقول النبي ﷺ: من خاف ألا يقوم من آخر الليل؛ فليوتر أوله، ومن طمع أن يقوم آخر الليل؛ فليوتر آخر الليل، فإن صلاة آخر الليل مشهودة، ...
الجواب:
ثبت عن النبي ﷺ أنه أوتر بثلاث مفصولة يسلم من الثنتين، وأوتر بواحدة، وهذا هو الغالب من فعله ﷺ أنه يوتر بالواحدة وحدها، ويفصل ما قبلها، وكان في الغالب يصلي إحدى عشرة، يسلم من كل ثنتين، ثم يوتر بواحدة، وربما أوتر بثلاث سردهن، لم يجلس إلا في الأخيرة، ...
الجواب:
ليس هناك حرج في أن يقرأ من المصحف في صلاة التراويح، أو قيام رمضان، أو في أي صلاة إذا دعت الحاجة إلى ذلك، إذا دعت الحاجة إلى المصحف، سواء كان صغيرًا، أو كبيرًا، إذا دعت الحاجة إلى القراءة من المصحف؛ فلا بأس بذلك؛ لأن ليس كل أحد يحفظ القرآن، فإذا ...
الجواب:
أفضلها إحدى عشرة، أو ثلاث عشرة، يسلم من كل ثنتين، هذا فعل النبي ﷺ في الغالب -عليه الصلاة والسلام- وإن صلى أكثر: عشرين، أو أكثر، أو أقل؛ فلا بأس، ولو واحدة في كل ليلة بعد العشاء، أو في آخر الليل، لكن الأفضل إحدى عشرة، أو ثلاث عشرة، يسلم من كل ثنتين، ...
الجواب:
صلاة الوتر سنة سنها الرسول الله ﷺ قولًا وفعلًا، كان يوتر من الليل -عليه الصلاة والسلام- وأرشد الناس إلى ذلك، فقال -عليه الصلاة والسلام-: صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح؛ صلى ركعة واحدة، توتر له ما قد صلى متفق على صحته، وقال -عليه ...
الجواب:
التهجد من الليل يبدأ من صلاة العشاء، إذا فرغ من صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، هذا هو، بل التهجد ما بين صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، في الحديث عن خارجة بن حذافة عن النبي ﷺ أنه قال: إن الله أمدكم بصلاة، هي خير لكم من حمر النعم، ما بين صلاة ...