الجواب:
نعم، وهذا هو الأفضل، في الثلاث الأخيرة يقرأ بسبح في الأولى: سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى [الأعلى:1] وفي الثانية: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ [الكافرون:1] وفي الثالثة: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص:1].
والأفضل يسلم من ...
الجواب:
كل هذا لا بأس به، صلاة التراويح سنة مستحبة، نافلة، والأفضل للإمام أنه يقرأ من أول القرآن، وإذا تيسر له أن يختم؛ ختم في الشهر، حتى يسمع الجماعة جميع القرآن، ويتحرى الصوت الحسن، والترتيل، وعدم العجلة، ولا يقتصر على السور القصيرة، بل يقرأ من ...
الجواب:
لا حرج في ذلك إذا أدى الجماعة صلاة الوتر في غير رمضان، لكن لا يتخذ عادة، إذا اتفقوا، واجتمعوا في بيت أحد، أو في أي مكان، وصلوا جماعة؛ لا بأس، أما اتخاذه عادة، كل ليلة يجتمعون لأداء الوتر، هذا ليس بمشروع، إلا في رمضان.
لكن إذا زار بعضهم بعضًا، ...
الجواب:
نعم صلاة التراويح يسلم من كل ثنتين في البيوت، تصلي المرأة بهن، وتكون وسطهن، لا أمامهن، بل وسطهن، تكبر وترفع صوتها بالقراءة؛ حتى يستفدن منها، وهذا مشروع قد روي عن عائشة، وغيرها من أزواج النبي ﷺ فعل ذلك، قد أمر النبي ﷺ أم ورقة أن تؤم أهل دارها، ...
الجواب:
نعم، إذا كان مطرًا، أو مشقة بالدحض، والزلق في الأسواق؛ فالأفضل الجمع تسهيلًا على الناس، وإذا جمع؛ صلى التراويح بعد... العشاء؛ لأنها صار وقتهما واحدًا، فإذا جمع بينهما في وقت المغرب؛ صلوا التراويح بعد ذلك، لا بأس والحمد لله.
الجواب:
إذا كان حافظًا فالأفضل عن ظهر قلب، إذا كان حافظًا يقرأ عن ظهر قلب؛ لأن هذا أجمع لقلبه على القراءة، نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
وقت الوتر يبتدئ من حين تنتهي من صلاة العشاء، يدخل وقت الوتر، ما بين صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، هذا وقت الوتر، والتهجد ما بين صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، وإذا أوترت في جوف الليل، أو في آخر الليل؛ يكون أفضل، وآخر الليل أفضل، وقت النزول الإلهي، ...
الجواب:
لا حرج في الصلاة بعد الوتر، إذا أوتر الإنسان في أول الليل، أو في وسط الليل، ثم يسر الله له القيام في آخر الليل؛ فإنه يصلي ما كتب الله له، ويكفي الوتر الأول، لا يعيد الوتر لقوله ﷺ: لا وتران في ليلة وقد ثبت عن النبي ﷺ أنه صلى بعد الوتر ركعتين؛ ...
الجواب:
بعد صلاة العشاء، كان النبي ﷺ يحيي العشر الأواخر من رمضان، قالت عائشة -رضي الله عنها-: "كان النبي ﷺ إذا دخل العشر؛ أحيا ليله، وأيقظ أهله، وشد مئزره" هذا هو الأفضل إذا تيسر له ذلك، وإن نام بعض الشيء ليتقوى؛ فلا بأس، أما من قواه الله على إحيائها؛ ...
الجواب:
لا بأس بها في البيت، ولكن في المسجد أفضل، السنة أن تصلى في المساجد كما فعلها النبي ﷺ وفعلها الصحابة، وهي نافلة، لكن في المساجد أفضل، وإذا كان الإمام لا يصلح؛ يبدل بإمام أصلح منه، ولو أن يقرأ من المصحف، ولو قرأ من المصحف لا بأس، فإقامتها في ...
الجواب:
نعم مستحب، رفع اليدين في القنوت مستحب، فلا بأس به في حق الرجل، والمرأة جميعًا، نعم.
الجواب:
ما أعرف في هذا شيئًا عن النبي ﷺ وإنما المؤمن يصلي شفعًا في النهار والليل، هذا هو السنة، قال النبي ﷺ: صلاة الليل والنهار مثنى مثنى وليس في الصلاة وتر إلا وتر الليل، ركعة واحدة يوتر بها، أو في بعض صلاة الخوف، في بعض أنواع صلاة الخوف ...
الجواب:
القنوت ليس بواجب، بل هو مستحب، فإذا تركه المؤمن أو المؤمنة بعض الأحيان؛ فلا بأس، ولكن استعماله دائمًا أولى وأفضل؛ لأن النبي ﷺ علم ابن بنته الحسن بن علي ذلك، علمه قنوت الوتر، ولم يقل له: في بعض الأحيان، بل علمه ما يدل على أنه يلازمه، ويفعله ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فقيام الليل من أفضل القربات، ومن صفات عباد الرحمن الأخيار، ومن صفات المتقين، قال الله -جل وعلا- في كتابه العظيم: إِنَّ الْمُتَّقِينَ ...
الجواب:
الجماعة أفضل، كونه يصلي جماعة التراويح في رمضان، يصليها جماعة كما صلاها النبي ﷺ والصحابة أفضل، والقراءة تكون جهرية أفضل، وإن أسر فلا حرج، لكن الجهرية هو السنة، النبي ﷺ جهر والصحابة جهروا، صلاة الليل كلها جهرية، وصلاة النهار سرية، إلا صلاة ...