الجواب:
السنة للمؤمن والمؤمنة وضع السترة إذا أراد أن يصلي وهو مفرد أو إمام، يضع السترة أمامه، لقول النبي ﷺ: إذا صلى أحدكم فليصل إلى سترة، وليدن منها خرجه الإمام أبو داود -رحمه الله- بإسناد صحيح وغيره.
فالسنة له أن يقرب من السترة، وأن تكون قائمة ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فاتخاذ السترة للمصلي سنة مؤكدة، كان النبي ﷺ يفعلها في أسفاره، وكانت تحمل معه العنزة، وهي عصا صغيرة لها حربة تركز أمامه -عليه الصلاة ...
الجواب:
الصلاة إلى سترة سنة مؤكدة، وكان النبي ﷺ يصلي إلى سترة في المسجد وفي السفر، تنصب له العنزة، وفي المسجد يصلي إلى السترة التي وضعت له -عليه الصلاة والسلام- وهكذا المنفرد يصلي إلى سترة هذه السنة.
أما المأموم يكفي سترة الإمام، ليس بحاجة إلى سترة، ...
الجواب:
هذا فيه تفصيل: إن كان المار بين يديه، أو بينه وبين السترة امرأة، أو حمار، أو كلب أسود: انقطعت الصلاة؛ بطلت صلاته، فرضًا أو نفلًا، إذا كان المار بينه وبين السترة، إذا كان يصلي إلى جدار، أو إلى كرسي، أو إلى سترة أخرى، ثم مر بينه وبينها حمار، ...
الجواب:
نعم لا يدع شيئًا يمر عليه، يمر بين يديه، يمنعه إذا تيسر ذلك، فإن غلبه؛ فلا شيء عليه، لكن يمنع إذا رأى الطفل، أو الدابة كالغنم ونحوها، يمنعها؛ إذا تيسر ذلك، فإن غلبه ذلك؛ فصلاته صحيحة، ولا يقطعها إلا ثلاثة: المرأة البالغة، والحمار، والكلب ...
الجواب:
لا تبطل بمرور الرجل، مرور الرجل لا يبطل الصلاة، إنما يبطلها أحد ثلاثة: المرأة، والحمار، والكلب الأسود، كما قاله النبي ﷺ: يقطع صلاة المرء المسلم إذا لم يكن بين يديه مثل مؤخرة الرحل: المرأة، والحمار، والكلب الأسود أما إذا كان بين يديه سترة ...
الجواب:
لا تبطل إلا بالكلب الأسود؛ لقوله ﷺ: يقطع صلاة المرء المسلم: المرأة، والحمار، والكلب الأسود قيل: يا رسول الله! ما بال الأسود من غيره؟ قال: لأنه شيطان لكن لا يدع شيئًا يمر، يمنعه من المرور إذا تيسر، يمنع الكلب والحمار وغير ذلك؛ حتى لا يمر بين ...
الجواب:
السترة سنة، سنة مؤكدة في الصلاة؛ لقول النبي ﷺ: إذا صلى أحدكم فليصل إلى سترة وليدن منها مثل حائط أو عمود أو سارية أو كرسي أو ما أشبه ذلك، وقد جاء في الحديث الآخر عن النبي ﷺ أنه قال: يقطع صلاة المرء المسلم إذا لم يكن بين يديه مثل مؤخرة الرحل ...
الجواب: السترة سنة مؤكدة أمام المصلي إذا كان منفرداً أو إماماً؛ لأن الرسول كان يصلي إليها عليه الصلاة والسلام ويقول: إذا صلى أحدكم فليصل إلى سترة وليدن منها ويقول ﷺ: إذا صلى أحدكم إلى شيء يستره من الناس فلا يدع أحد يمر بين يديه فالسنة أن يضع ستراً أمامه ...
الجواب:
الرسول عليه الصلاة والسلام قال: إذا صلى أحدكم فليصل إلى سترة وليدن منها، وكان عليه الصلاة والسلام يصلي إلى عنزة تنصب أمامه، عصا صغيرة فيها حربة تركز أمامه في الأسفار عليه الصلاة والسلام، وقال عليه الصلاة والسلام: إذا صلى أحدكم إلى شيء يستره ...
الجواب:
يقول النبي ﷺ: لو يعلم المار بين يدي المصلي ماذا عليه يعني: من الإثم لكان أن يقف أربعين خيرًا له من أن يمر بين يدي المصلي وهو حديث صحيح.
فالواجب الحذر من المرور بين يدي المصلي، إلا إذا كان أمامه سترة تمر من وراء السترة، والسترة مثل مؤخرة ...
الجواب:
المرور بين يدي المأمومين لا بأس به، ولا حرج فيه.
أما المرور بين يدي الإمام، أو الذي يصلي وحده، هذا لا يجوز، الرسول ﷺ حذر منه، وأخبر أنه أن يقف أربعين خيرًا له من أن يمر بين يدي المصلي، فلا يجوز المرور بين يدي المصلي قريبًا منه في ثلاثة ...
الجواب:
الصلاة صحيحة، وإذا تيسر منعهم -منع الأطفال- فهو المطلوب، وهو المشروع، المشروع أن تمنع أن يمر أحد بين يديك، سواء كان ذلك طفلًا أو بهيمة، أو غير ذلك؛ لقوله ﷺ: إذا صلى أحدكم إلى شيء يستره من الناس فأراد أحد أن يجتاز بين يديه، فليدفعه، فإن أبى ...
الجواب:
إذا وقع ذلك في الحرم المكي فإنها لا تقطع، وهذه خصوصية للحرم، وقد جاء في الأدلة ما يدل على ذلك، ومن أسباب ذلك أنه في الغالب مظنة الزحام، وعدم القدرة على رد المار، ومن رحمة الله -جل وعلا- أن أسقط هذا الحكم في ذلك، ويلحق بذلك الزحام الشديد في أي ...
الجواب:
لا يضر، لا. هذاك المرور أما كونه يمد يده لأخيه، والآخر يمد يده لا يضر، لا حرج في هذا. نعم.
المقدم: جزاكم الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء.