الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فإن العلماء رحمة الله عليهم قد نصوا على أن المرأة عورة، وأن الواجب عليها ستر بدنها في الصلاة ما عدا وجهها، وهذا بناء على ما جاء في الأحاديث ...
الجواب: نعم، الصلاة صحيحة، لكن مهما كان الجلباب واسعاً يريح المرأة في صلاتها وتطمئن إلى أنه يستر قدميها فهذا أولى، وإلا فالمقصود هو الستر، متى ستر وإن كان ضيقاً حصل المقصود. نعم.
الجواب: إذا كانت ليس عندها أحد من الناس فلا بأس، فالحجاب الشرعي إنما يلزم عند وجود الأجنبي فإذا صلت في الصحراء أو في بيتها أو في سقف بيتها أو في حوش بيتها وليس عندها أجنبي فلا بأس أن تكشف وجهها وتصلي مكشوفة الوجه، لكن عليها مهما كانت أن تستر شعرها وجميع ...
الجواب: الصلاة في السراويل وفي الفنيلة الساترة للمنكبين صحيحة، ولا بأس إذا كان السراويل ساترة للعورة والفنيلة ساترة للمنكبين، كل هذا لا حرج فيه لقول النبي ﷺ: لا يصلي أحدكم في الثوب الواحد ليس على عاتقه منه شيء فإذا كان على العاتق أو العاتقين شيء ...
الجواب: لا نعلم به شيئًا لكن إذا أزالته وصار السجود على نفس الجبهة لعله يكون أحسن ...... ..... لأنه جزء منها لا يضرها مثل لو سجد على العمامة الرجل أو على غير ذلك من بساط أو سجادة لا يضر. نعم .
هذا يحتاج إلى تأمل؛ لأن الشعر عورة فلابد من ستره إذا سجدت عليه وهو ...
الجواب: إذا كان الذي يصلي رجل فالواجب أن يستر ما بين السرة والركبة، وأن يكون عليه سراويل ساترة، أو قميص ساتر، وإذا كان ثوبه خفيف يبين معه الفخذ -لحمة الفخذ- يعرف سوداء أو حمراء، فهذا اللباس لا يستر ولا يجزي، ولا تصح الصلاة معه، كأنه مكشوف.
أما إذا كان ...
الجواب: ليس عليك إعادة الصلاة الحمد لله، إذا كنت قد صليت كما شرع الله، بالستر والطمأنينة، وأديت الصلاة على الوجه الشرعي فدخوله لا يبطلها، دخوله عليك لا يبطل الصلاة. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.
الجواب: العورة للرجل ما بين السرة والركبة عند الرجال، والعورة للمرأة بين النساء ما بين السرة والركبة، فالواجب على الرجل أن يستر عورته، وإذا كان في الصلاة أمر أيضًا أن يضع على عاتقيه شيء؛ لقوله ﷺ: لا يصلي أحدكم في الثوب الواحد ليس على عاتقه منه شيء، ...
الجواب: نعم، عليها أن تغطي قدميها عند الرجل الأجنبي كأخي زوجها وابن أخيه وعمه ونحو ذلك والخادم أو السائق تغطي وجهها ويديها ورجليها. نعم.
المقدم: الله أكبر الله المستعان.
الجواب: كذلك تغطى القدمان في الصلاة عند جمهور العلماء، لما روى أبو داود عن أم سلمة رضي الله عنها أنها سئلت: هل تصلي المرأة في درع وخمار؟ قالت رضي الله عنها: نعم إذا كان القميص يغطي ظهور قدميها فالمقصود: أنها تغطي قدميها وقت الصلاة كما تغطيهما عند الرجل ...
الجواب: إذا كانت ساترة للعورة لا بأس، لكن الأفضل والسنة أن تكون ملابسها وسطًا لا ضيقة ولا واسعة جدًا، ولكن بين ذلك، لكن لو صلت في ملابس ضيقة ولكنها ساترة لجميع بدنها ما عدا الوجه والكفين فإن الصلاة صحيحة، والأفضل ستر الكفين فإن لم تسترهما فلا حرج في ...
الجواب: نعم، هذا هو الأفضل، أن تستر كفيها، في البيت وفي المسجد هذا هو الأفضل، ولو صلت مكشوفة الكفين ولكن لا يراها الرجال صح، والسنة كشف الوجه إذا كان ما يراها الرجال كشف الوجه، أما إذا كان يراها الرجال تستر وجهها وكفيها جميعًا مع بقية بدنها، أما إذا ...
الجواب:
أما في الصلاة فإنها تكشف وجهها وكفيها لا حرج، إذا لم يكن عندها أجنبي، فإنها تصلي مكشوفة الوجه، هذا هو السنة، وتستر بقية بدنها، كرأسها، وصدرها، وجميع بدنها، ومن ذلك قدماها، عليها ستر الجميع، أما الكفان فإن سترتهما فهو أفضل، كما قاله جمع من ...
الجواب:
لا، الواجب عند جمهور أهل العلم أن يكون القدم مستورًا، إما بالثياب الضافية، وإما بالجوارب، وهكذا جاء عن أم سلمة -رضي الله عنها- لما سئلت قيل: "يا أم المؤمنين! هل تصلي المرأة في درع وخمار؟ فقالت: إذا كان الدرع سابغًا يغطي ظهور قدميها".
فالذي ...
الجواب:
نعم، عليها أن تستتر في كل بدنها ما عدا الوجه والكفين، الواجب على المرأة أن تكون مستورة في جميع بدنها حال الصلاة حتى القدمين، عليها أن تكون الثياب ضافية تستر القدمين، أو يكون على القدمين خفان، أو جوربان، أما الوجه فلا يجب ستره بإجماع المسلمين، ...