الجواب:
تسجد ولا يحتاج حجاب إذا كان ما عندها أجنبي، تسجد مثلما تسجد في الصلاة إذا قرأت آية السجود، تسجد في بيتها في صلاتها في الفريضة، وفي النافلة كالرجل، ولا حاجة إلى حجابه، حجاب الوجه، لكن تستر بدنها كالصلاة هذا هو الأفضل، وإلا سجود التلاوة ليس ...
الجواب:
إذا كان ثوبها ساترًا، يستر أقدامها في قيامها وركوعها وسجودها، فظهور بطن القدم لا يضر في ظاهر السنة، ولا يبطل صلاتها؛ لأن في حديث أم سلمة لما سئلت....، عن ذلك "قيل لها: يا أم المؤمنين أتصلي المرأة في درعٍ وخمار؟ فقالت -رضي الله عنها-: ...
الجواب:
نعم، لا بد من ستره ......، أما في الصلاة فلا بأس أن تكشف وجهها في الصلاة إذا كان ما عندها أجنبي، فإن السنة أن تصلي مكشوفة الوجه.
أما القدمان فيستران في الصلاة، وهكذا الكفان إذا سترتهما يكون أفضل وإن كشفتهما في الصلاة فالصواب أنه لا حرج في ذلك، ...
الجواب:
الواجب تغطية الأقدام الذي عليه أكثر أهل العلم وجوب تغطية الأقدام، فعليك أن تغطي والماضي نسأل الله أن يعفو عنك، لكن في المستقبل عليك أن تغطي أقدامك بالشراريب بالجوارب أو بالثوب الطويل حتى يتغطى الأقدام كما في حديث أم سلمة لما سئلت وروي مرفوعًا "هل ...
الجواب:
أما بالنسبة إلى النساء: فما بين السرة والركبة هذا فيما بين النساء، ولكن ينبغي لها أن تكون محتشمة دائمًا، متسترة دائمًا حتى لا تعتاد التساهل في الأمور.
وهكذا مع محارمها تكون متسترة محتشمة إلا في وجهها، ويديها، وقدميها، ولا مانع أن يرى ...
الجواب:
إظهار القدمين في الصلاة لا يجوز عند جمهور أهل العلم، وتبطل الصلاة؛ فإذا صلت وقدماها مشكوفتان وجب عليها أن تعيد عند أكثر العلماء.
أما الكفان فأمرهما أوسع إن سترتهما فهو أفضل، وإن أظهرتهما فلا حرج إن شاء الله، نعم، كالوجه، الوجه السنة كشفه ...
الجواب:
الواجب على المرأة التستر في الصلاة، تستر شعرها وبدنها كله وذراعها وقدمها في الصلاة، أما الوجه فيكشف في الصلاة إلا إذا كان عندها أجنبي ليس محرمًا لها تغطي وجهها ولو في الصلاة.
أما الكفان فاختلف العلماء فيهما، والأفضل سترهما فإن ظهرا فلا ...
الجواب:
عورة المرأة للمرأة ما بين السرة والركبة كالرجل مع الرجل، لكن ينبغي للمرأة أن تعتاد الستر وأن تحرص على ستر بدنها عند نسائها وعند غيرهن من أهل بيتها، ينبغي أن تعتاد ذلك لئلا يفشو بينهن التساهل في هذا الأمر.
فينبغي للمرأة أن تعتاد ستر بدنها ستر ...
الجواب:
نعم، في ملابسها العادية إذا سترت قدميها، أما الوجه مكشوف، إذا كان ما عندها أجنبي السنة كشف الوجه، أما الكفان فالأفضل سترهما، وإن لم تسترهما فلا حرج.
الجواب:
لا حرج في ذلك الواجب عليكن خدمته إذا كان لا يستطيع أن يخدم نفسه، فالواجب عليكن خدمته، أو على إحداكن خدمته فيما يحتاج إليه، وإن تيسر خادم يقوم بذلك من الرجال، واستطعتم أن توجدوه بالأجرة المناسبة فهذا يكون فيه خير كثير؛ لأن الرجل أقدر على هذه ...
الجواب:
إذا كانت تسدل نفسها بغطاء كفى، ولكن الأفضل أن تكون الملابس وسطًا، لا ضيقة ولا واسعة كثيرًا، تكون وسطًا هذا هو السنة، وإذا جعلت عليها لحاف يغطي بدنها كله كفى. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
لا حرج على ذلك، إذا صلى وهو مكشوف الرأس لا حرج، الرجل مثلما يصلي وهو محرم مكشوف الرأس لا حرج عليه، وإن غطى رأسه وأخذ زينته فهو أفضل؛ لقوله جل وعلا: يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ [الأعراف:31]، يعني: عند كل صلاة.
إذا ...
الجواب:
إذا كانت لم تبلغ فصلاتها صحيحة؛ لقول النبي ﷺ: لا يقبل الله صلاة حائض إلا بخمار[1]، فدل ذلك على أن غير الحائض؛ وهي غير البالغة لا حرج عليها في الصلاة بغير خمار، ولكن كونها تصلي بالخمار أولى وأكمل إذا كانت بنت سبع أو أكثر؛ أما من دون السبع من الذكور ...
الجواب:
الواجب على المؤمن أن يصلي في إزار ورداء لا بد أن يكون على عاتقيه أو أحدهما شيء، فإذا أراد الدخول في الصلاة فالواجب أنه يجعل الرداء على عاتقيه، أو يلبس قميصًا إذا كان في غير الإحرام، فالمقصود أنه لا بد من ستر العاتقين، أو أحدهما كما قال النبي ...
الجواب:
الملابس الضيقة يكره لبسها للرجال والنساء جميعًا، والمشروع أن تكون الملابس متوسطة، لا ضيقة تبين حجم العورة ولا واسعة ولكن بين ذلك.
أما الصلاة فهي صحيحة -إذا كانت ساترة- ولكن يكره للمؤمن تعاطي مثل هذه الألبسة الضيقة وهكذا المؤمنة. يكون اللباس ...