حكم صلاة مكشوف العاتقين
الجواب: ليس له ذلك، يقول النبي ﷺ: لا يصلين أحدكم في الثوب الواحد ليس على عاتقه منه شيء فالمحرم يصلي في ردائه، يجعل رداءه على كتفيه، ويصلي، ولا يصلي مكشوف العاتقين. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب: ليس له ذلك، يقول النبي ﷺ: لا يصلين أحدكم في الثوب الواحد ليس على عاتقه منه شيء فالمحرم يصلي في ردائه، يجعل رداءه على كتفيه، ويصلي، ولا يصلي مكشوف العاتقين. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب: ما بين السرة والركبة، ما بين السرة والركبة عورة المرأة مع المرأة مطلقًا، كافرة أو مسلمة، نعم.
الجواب: الواجب عليها ستر وجهها بخمار، أو غيره، إذا كان عندها أجانب، أجنبي ليس محرمًا لها، تصلي مع ستر الوجه بخمار، أو نقاب، أو غيرهما، وأما إذا كان ما عندها أحد؛ فالسنة أن تكشف وجهها، نعم.
الجواب: إذا كانت يرى منها اللحم ما تستر اللحم، ما بين السرة والركبة ما تصح الصلاة لخفتها ورقتها، أما إذا كانت خفيفة لكن تستر؛ فلا حرج، الصلاة صحيحة، لكن ينبغي للمؤمن أن يلبس لباسًا ساترًا، لا يبين حجم الأعضاء، ويستر العورة؛ حتى يكون لباسًا كاملًا، ...
الجواب: الركبة هي الفاصلة بين العورة وغير العورة، ما فوق الركبة من العورة، والركبة وما تحتها ليست من العورة في حق الرجل، أما المرأة كلها عورة، إلا وجهها في الصلاة، المرأة كلها عورة إلا وجهها في الصلاة، وإذا كان عندها أجنبي؛ سترت وجهها أيضًا، وفي الكفين ...
الجواب: المرأة عورة، كلها عورة، يجب أن تستر بدنها في الصلاة، ولو ما عندها أحد إلا الوجه؛ فالسنة كشفه، أما بقية بدنها فالمشروع ستره، بل يجب ستره إلا الكفين، بعض أهل العلم أجاز كشفهما، والأفضل سترهما، والأحوط سترهما، فإذا صلت وقدماها مكشوفتان، أو رأسها، ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فالملابس الضيقة يكره لبسها للرجال والنساء جميعًا، والمشروع أن تكون الملابس متوسطة، لا ضيقة تبين حجم العورة ولا واسعة ولكن بين ذلك، ...
الجواب: أقل أحوالها الكراهة، أقل أحوالها الكراهة، ما ينبغي أن تصلي في ثياب ضيقة، بل تكون وسط لا ضيقة ولا واسعة جدًا وسط، هذا السنة. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب: ليس لها ذلك، يجب عليها ستر رأسها ورجليها على الصحيح، أما الوجه تكشفه السنة لها كشف الوجه، أما الكفان فالأفضل سترهما، وإن كشفتهما فالصحيح: أنه لا حرج؛ لأن بهما الأخذ والعطاء والتعديل، فالأمر في الكفين واسع وسترهما أفضل، أما الرجلان فالجمهور ...
الجواب: نعم، عند جمهور أهل العلم أن انكشاف رجلي المرأة يبطل الصلاة. فالواجب سترهما، إما بإسباغ الثياب تكون طويلة، أو بلباس الجوربين، هذا هو الذي عليه جمهور أهل العلم، والأصل في هذا حديث أم سلمة مرفوعًا وموقوفًا أنها سئلت «أتصلي المرأة ...
الجواب: الواجب عليها ستر القدمين عند جمهور أهل العلم، الواجب عليها ستر القدمين، وقد جاء في حديث أم سلمة «أنها سئلت عن المرأة تصلي في درع وخمار، فقالت: إذا كان الدرع سابغًا، يغطي ظهور قدميها» تصلي في درع سابغ يستر أقدامها، أو تكون في أقدامها ...
الجواب: إذا كان البنطلون ساترًا للعورة، غير مميز لها، بل هو واسع وضافي؛ فإنه تصح به الصلاة إذا كان على كتفيه شيء، إذا كان السترة والبنطلون كافيان، يعني: البنطلون معه السترة التي على كتفيه وصدره ونحوه. المقصود: إذا كان العورة مستورة ما بين الركبة ...
الجواب: أما في الصلاة فتستر جميع بدنها، إلا الوجه هذا هو الأفضل، إذا كان ما عندها أجانب تبدي الوجه، السنة كشف الوجه في الصلاة، وتستر جميع بدنها، حتى الكفين، وإن أبدت الكفين فلا حرج، يعني سترهما أفضل في الصلاة، أما إذا كان عندها أجنبي، فإنها تستر بدنها ...
الجواب: الواجب عليها ستر قدميها بالجوارب، أو بالثياب الطويلة، فإذا صلت وثيابها طويلة تكفي، إذا كانت تغطي قدميها، ما يلزم جوارب، وإذا كانت قصيرة تلبس الجوارب، نعم.
الجواب: تغطية الرأس إذا كان في الصلاة أفضل، من الزينة؛ لأن الله قال -جل وعلا-: خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ [الأعراف:31] يعني: عند كل صلاة، وإن كشف فلا حرج، ليس بعورة. أما المرأة لا،ـ عليها أن تغطي رأسها في الصلاة، ولا يجوز لها كشفه؛ لأنه ...