حكم طلب قراءة الفاتحة عقب الفريضة بنية الشفاء
الجواب: هذا بدعة لا أصل له، هذا بدعة، وإنما المشروع يقرأ على المريض إذا قرأ عليه الفاتحة أو غيرها لا بأس، أما يقول: الفاتحة وبس هذا بدعة. نعم.
الجواب: هذا بدعة لا أصل له، هذا بدعة، وإنما المشروع يقرأ على المريض إذا قرأ عليه الفاتحة أو غيرها لا بأس، أما يقول: الفاتحة وبس هذا بدعة. نعم.
الجواب: القرآن كله شفاء، ولكن من أنفع ذلك الفاتحة، كونه يقرأ الحمد سبع مرات يكررها، وآية الكرسي، وآيات السحر التي في الأعراف، ويونس، وطه، والشعراء آيات السحر، كل هذا من أنفع العلاج، مع قراءة قل هو الله أحد والمعوذتين ثلاث مرات، كل هذا من العلاج ..... ...
الجواب: ما أعلم فيها شيئًا، إذا نفعت ما أعلم فيها شيئًا، ولو كانت مثل المنافق، ما أعلم في هذا بأسًا، إذا جرب الأطباء أنها تنفع في بعض الأمراض فلا بأس، عباد الله تداووا، ولا تداووا بحرام، الحمد لله.
الجواب: مشروع، الله جعله شفاء؛ فإذا نفث الإنسان على نفسه بآيات من القرآن بالفاتحة، أو بآية الكرسي، أو قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ والمعوذات كله طيب، كان النبي يعالج نفسه بالقرآن عليه الصلاة والسلام، فالعلاج بالقرآن من أفضل العلاج، بل هو أفضل العلاج. ...
الجواب: لا بأس في ذلك، ولا حرج فيه عند الضرورة[1]. نشر في (المجلة العربية) لشهر رجب عام 1420هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 20/71).
الجواب: لا بأس بذلك، ولكن لا يجوز له أن يتعاطى ما يقطعها، أما التخفيف فلا بأس به لما في ذلك من المصلحة الظاهرة، ورسول الله ﷺ قد أخبر أن الصوم يخفف الشهوة، في قوله عليه الصلاة والسلام: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم ...
الجواب: إن التلقيح الصناعي أجازه بعض أهل العلم المعاصرين، بشروط مهمة واحتياطات حتى لا يقع ما حرم الله ، ولكن أنا ممن توقف في ذلك وأنصح بعدم فعله؛ لأنه قد يفتح باب شر لا نهاية له، ولكن إذا كانت لا تستطيع الإنجاب، فالأربعة الذين حصلوا فيهم الكفاية والحمد ...
الجواب: إذا دعت الحاجة إلى ذلك، ولم يترتب على ذلك ضرر وكان ذلك برضا الزوجين فلا حرج[1]. نشر في مجلة (الدعوة) العدد (1661) بتاريخ 11 جمادى الآخرة 1419هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 21/ 196).
الجواب: عند الضرورة لا بأس بأخذ الحبوب مؤقتًا إذا كان هناك ضرر أو تعب للرحم بسبب الولادة أو إجراء عملية فلا مانع من أخذ الحبوب وقتًا دون وقت، كوقت الرضاعة سنة أو سنتين حتى يستريح الرحم بعض الراحة، فهذا يحتاج إلى مراجعة الأطباء العارفين واتفاق مع الزوج ...
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد: إذا كان الواقع كما ذكر في السؤال أعلاه فلا مانع من ربط الرحم، لقول النبي ﷺ: لا ضر ولا ضرار[1]، وفق الله الجميع لما يرضيه، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته[2]. مفتي عام المملكة العربية السعودية عبدالعزيز ...
الجواب: إذا كان الميت معصومًا في حياته -سواء كان مسلمًا أو كافرًا، وسواء كان رجلًا أو امرأة- فإنه لا يجوز تشريحه؛ لما في ذلك من الإساءة إليه، وانتهاك حرمته، وقد ثبت عن رسول الله ﷺ أنه قال: كسر عظم الميت ككسره حيًا[1] أما إذا كان غير معصوم؛ كالمرتد والحربي ...
الجواب: القرآن والدعاء فيهما شفاء من كل سوء -بإذن الله-. والأدلة على ذلك كثيرة، منها قوله تعالى: قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاء [فصلت:44]، وقوله سبحانه: وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ [الإسراء:82]. وكان ...
الجواب: وأفيدك بأن ما حصل على والدتك إنما هو بقضاء الله وقدره، وعلى المسلم أن يرضى بذلك ويصبر ويحتسب ما عند الله من الأجر؛ عملًا بقوله سبحانه: وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ ...
الجواب: لا أعلم لهذا العمل أصلًا شرعيًا، والواجب تركه؛ لكونه من الخرافات التي لا أصل لها، وإنما تطرد الشياطين بالإكثار من ذكر الله وقراءة القرآن، والتعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق. وقد ثبت عن النبي ﷺ أنه قال: من نزل منزلًا فقال: أعوذ بكلمات ...
الجواب: لا أعلم حرجًا في ذلك إذا كان القراء من المعروفين بحسن العقيدة والسيرة. وأسال الله أن يوفقنا وإياكم وسائر إخواننا للعلم النافع والعمل به، إنه سميع قريب[1]. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. سؤال مقدم من صاحب السمو الأمير ع. م. س أجاب عنه ...