الجواب:
ما أذكر هذا، لكنه قال ﷺ: ما تعوذ متعوذ بمثلهما، يستحب أن يأتي بهما المؤمن بعد كل صلاة، قل هو الله أحد والمعوذتين، بعد كل صلاة، وعند النوم ثلاث مرات، هذا كله من باب التحرُّزات، مثل ما أن الإنسان يأخذ بالأسباب الأخرى، يغلق بابه، ويفعل الأسباب ...
الجواب:
ما في شيء.
الطالب: لا بأس بهذا؟
الشيخ: من باب الدواء.
الجواب:
ما أعرف في هذا... تغسل به بذلك، تتجمل تحط عسل، بس كذا؟ ما أدري عنه: إن كان لعلاج فلا بأس، وإن كان فيه امتهان وتلاعب وإسراف ما يجوز، أما إذا كان لعلاج الشعر أو لعلاج جلدة الشعر فيها شيء تحتاج إلى عسل أو تحتاج إلى بيض، مثل ما يفعل فيه أشياء أخرى من ...
الجواب:
لا، هذا معناه ترتاح لسماع القرآن، قد يكون ارتياحها لسماع القرآن وفرحها به من أسباب رضا الله ومن أسباب شفائها، وإلا الشفاء ما هو من القرآن، الشفاء من الله جل وعلا، ولكن الله جعل القرآن شفاءً؛ لأنه كلامه قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى ...
الجواب:
نعم إذا كان علاج؛ لا بأس، المنهي عنه تفليج الحسن.
س: السِّنُّ الزائد الذي في اللثة: يجوز نزعه؟
الشيخ: أي نعم، إذا دعت المصلحة يُنزع، ما هو من التفليج.
الجواب:
إذا كان فيه مُسكر ما يَصلح أن تداوَى به: ما أسكر كثيره فقليله حرام.
س: استعمال هذا الشيء الذي فيه نسبة قليلة من الكحول لو كان خارج البدن، لا يؤكل، لا يشرب؟
الشيخ: ولو، يُمنع، ظاهر السنة المنع؛ لأن وجوده وسيلة إلى استعماله في الشرب، والأكل.
س: ...
الجواب:
ظاهر الحديث أنها سُنة، يقول: إن أمثل ما تداويتم به الحجامة.
الجواب:
الشيء الذي يجزم به مثل غيره، مثل قوله: فإنَّ فيه سبعة أشفية، هذا حقٌّ جزم به، وما يجزم به فهو من الوحي.....
أما لو قال: قيل لي، أو لعله كذا، ولم يجزم به، أو لو فعل كذا لعله يكون كذا؛ ممكن هذا.
الجواب:
هذا نُقل عن كتب الأقدمين، مجرَّب، والسبع لها مزية مثلما قال النبيُّ ﷺ: أريقوا عليَّ من سبع قربٍ لم تُحل أوكيتُها، سبع تمرات في قصة عجوة المدينة مَن تصبَّح بها، السبع لها شأن.
س: يجوز بأجر؟
ج: يجوز من باب الدواء.
س: تكرر أو مرة واحدة؟
ج: الغالب ...
الجواب:
التوبة تَجُبُّ ما قبلها، والحمد لله.
س: إذا ذهب للمستشفى لإزالة هذا الوشم؟
ج: إذا تيسر لا بأس، وإذا ما تيسر ما عليه شيء، إذا فعله أهله به فالإثم على أهله الذين فعلوه به، وإذا كان فعله وهو كبير ثم تاب تاب الله عليه، فإن تيسر بدون مضرَّة إزالته ...
الجواب:
هذا من المشروع، من السُّنة، من الطبِّ المشروع، كان النبي يرقي نفسَه عليه الصلاة والسلام.
الجواب:
هو أعلم بنفسه، إذا طلبه هو أعلم بنفسه، والمسؤول مخير إن شاء أجاب وإن شاء ترك... المسؤول مخير إن أجابه فلا بأس، وإن ترك فلا بأس، الأمر واسع، النبي ﷺ أمر أن يُسترقى من العين والحمة؛ فدل ذلك على أن المسؤول يُشرع له الإجابة لينفع أخاه.
الجواب:
الأفضل نعم، إلا إذا دعت الحاجة إلى ذلك، مثلًا ما تيسر له أسباب أخرى، ولهذا أمر النبي أن يسترقى من العين، ومثل الكي تركه أولى، مكروه، وإذا دعت الحاجة إليه زالت الكراهة.
الجواب:
كأنه للحاجة، احتاجت للاسترقاء فأمرها أن تسترقي، وهكذا أم أولاد جعفر أسماء بنت عميس أمرها أن تسترقي لأولاد جعفر.
س: يعني لم يقرأ عليها هو ﷺ؟
ج: لعله شغل عن ذلك، أو لأسباب أخرى.
الجواب:
الأمراض التي تصيب الإنسان، أقول أنواع الأمراض.