الجواب:
إذا قرأ في ماء، أو في طعام، وأكله لا نعلم فيه بأسًا، إذا قرأه في الماء هذا مستعمل معروف، قد قرأ النبي ﷺ في الماء لثابت بن قيس، وصبه عليه، فإذا قرأ في ماء، وشربه، أو صبه على المريض هذا من أسباب الشفاء، وإذا قرأه في طعام، أو في شراب، فاكهة أو ما أشبه ذلك، إذا قرأه، وأكله، ما أعلم فيه مانعًا مثل الشراب، لا أعلم مانعًا في ذلك، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.