إطلاق الكفر على المنافق
السؤال: هل يجوز أن يقال للمنافق: أنت كافر مثلًا، أو أنه كافر؟
السؤال: هل يجوز أن يقال للمنافق: أنت كافر مثلًا، أو أنه كافر؟
السؤال: وهذا يسأل يقول: سمع أن هناك شخصًا فتح له مكتبًا في الرياض للفتوى، ويأخذ على ذلك أجرًا ماليًا، فيسأل عن جواز ذلك، وكأنه يقصد المستشارين الذين تعرض عليهم بعض القضايا؟
السؤال: ماذا يمكننا أن نفعل لننجو من غضب الله ونحن نرى المسلمين يقتلون، ويذبحون في أماكن كثيرة، ونسكت على احتلال اليهود، والكفار لأراضي المسلمين، وعلى رأسها المسجد الأقصى؟ هل نحن معاقبون؟ ماذا نفعل في هذا الموقف، أفيدونا جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: إذا برع عالم في أحد جوانب العلم، ولم يتمكن من بقية العلوم، فهل يجوز له الإفتاء فيما علم؟
السؤال: سمعت من يقول: بأن هناك بعض الأحاديث غير الصحيحة في صحيحي البخاري ومسلم، فنرجو الرد على هذه الشبهة، جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: لو عمل هذا المفتي بشيء من الأعمال، كقسمة المواريث، وطلب عليها الأجر، فهل يكون ذلك مباحًا له؟
السؤال: ورد حديث عن الرسول ﷺ: إذا التقى المسلمان بسيفهما فالقاتل، والمقتول في النار إذا كان هذا حديث صحيح، فما حكم قتل جيوش المسلمين الذين يقتل بعضهم بعضًا مثل العراق، والإيرانيين، أفيدونا جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: يسأل عن قضية تحسين الصوت بالقراءة، ويقول: هل المراد بذلك ما هو موجود من علم التجويد المعروف الآن؟
السؤال: من هم الأولياء؟ نريد شرحًا مفصلًا؛ لأن في بعض البلاد المجاورة يجب عليك أن تأخذ طريقة من الشيخ حتى يكون واسطة بينك وبين الله، هذا على حد قولهم؟
السؤال: نرجو توضيح القلب الذي أشار إليه فضيلة الشيخ، ومكانه، هل هو القلب المخصوص الذي يضخ الدم، أم هو غيره؟، والله يحفظكم.
السؤال: ما حكم الفتوى بالتقليد؟ وهل تصح الفتوى بدون استدلال؟
السؤال: المجتهد في هذا العصر الحاضر قد يصل في بحث بعض المسائل بدون وصول إلى النصوص، وكذا فيقول: أنه قد يفتي في أمور جدت بغير أن يجمع النصوص، فهل يسوغ له أن يفتي بدون أن يجمع أطراف النصوص؟
السؤال: لقد ظللت قرابة أربعة أعوام بالمملكة لم أجد مسجدا في البلاد يقام فيه سنة الاعتكاف فهل هي بدعة أم ماذا؟
السؤال: كنت أفعل كثيرًا من الطاعات، ولكن فجأة بدأت أترك بعضها، وذلك بسبب بعض الشبهات صارت تدور في قلبي، فصارت هذه الشبهات سببًا في قلة أعمالي الخيرية، فما العلاج؟
السؤال: في هذا العصر تكلم بعض مدعي العلم أن في صحيح البخاري، ومسلم أحاديث غير صحيحة، فهل هذا صحيح؟