حكم قول: عليهما السلام، عند قوله تعالى: (صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى)
السؤال: إذا قرأ في سورة الأعلى: صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى قال: "عليه السلام" أليس هذا بمبتدع؟
السؤال: إذا قرأ في سورة الأعلى: صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى قال: "عليه السلام" أليس هذا بمبتدع؟
السؤال: سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز -حفظه الله- السلام عليكم ورحمته وبركاته، وبعد: أنا مسؤول عن إحدى الإدارات الحكومية، والتي تتعلق بقطاع كبير من المواطنين، ويراجعني كثير من ذوي المنكرات الظاهرة، كحالق اللحية، وشارب الدخان، وهكذا، فهل يجب علي توجيههم، أم ألتزم أدب الوظيفة كما هو متعارف عليه، أفتونا أثابكم الله؟
السؤال: كثيرًا ما يحدث اختلاف في الفتوى بين عالمين في مكان واحد، ونضرب لذلك مثلًا: وجود عالمين يفتيان في المسجد الحرام، أو المسجد النبوي، فإلى أي الرأيين يأخذ المستفتي؟
السؤال: اشتهر عند كثير من الناس العمل بالحديث الضعيفـ بحجة فضائل الأعمال، دون مراعاة شروط العلماء بذلك، حتى صار ذلك ديدنهم؛ مما أفقدهم التحسس، والاهتمام بالدليل الشرعي الصحيح الثابت عن الله ورسوله ﷺ مما أوقعهم في البدع، وبالتالي في الشرك من حيث الغلو في رسول الله ﷺ مما أدى بهم إلى الاستغاثة به، ودعائه اعتمادًا على غير دليل، أو على من زلت قدمه، وقل علمه بما كان عليه السلف الصالح، نرجو من سماحتكم التوجيه وجزاكم الله خيرًا.
السؤال: إن تحديد الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر بأناس فرغوا لذلك لا شك أن هذا سيئ، وخطأ، ولكن السؤال هل هؤلاء على علم بالكتاب، والسنة، أم لا؟ والشيء الثاني: هل هو أن الوظيفة التي يقومون بها هي الأمر بالصلاة، مع أن الأمر هو أشمل بكثير من ذلك، نرجو توضيح ذلك؟
السؤال: قاعدة: وهي أن الفتوى تختلف باختلاف الزمان، والمكان، وربما يستفتي مستفت عن أمر واحد، ولكن تختلف الفتوى لاختلاف حال المستفتين؟
السؤال: بعض المستفتين يسأل بعض العلماء، وحينما لا تكون الإجابة موافقة لهواهم يقومون بتتبع العلماء؛ حتى يحصلوا على الإجابة التي يريدون، السؤال: ما هي الأسباب المانعة من قبول الحق، وما هو السبيل للقضاء على مثل هذه الأسباب؟
السؤال: هل ترون أن الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر كاف في إبعاد المنكر؟ أقصد أن الكلام الكثير الذي نسمعه في الخطب، وغيرها في المساجد أنها ليست كافية، ما لم توجد الكتب الصالحة، والتطبيق العملي من العلماء، والعاملين في ميادين الدعوة؛ حتى يعرف الناس الحق، فما تعليق سماحتكم؟
السؤال: كثير من الشباب -وبالأخص بعض أئمة المساجد- عندما يتعرض لسؤال من أحد مأموميه يجيب، أو يفتي في ذلك، ويدعي بأنه سمع مثل هذا من أحد المشايخ الذين يوثق فيهم، مع العلم أنه لم يبحث عن إجابة لهذه الفتوى في الكتب، وتحري الدقة؟
السؤال: أرجو إفادتي، سمعت أنه لا يجوز لأحد أن يفتي إلا إذا حفظ أربعمائة ألف حديث مع القرآن، فما حكم الشخص الذي أفتى بمسألة يعرفها، وتأكد منها، أو لم يتأكد ؟
السؤال: حيث إنني أنوي السفر إلى الخارج في دورة دراسية، وذلك غدًا، حرصت على أن أودعك، وأودع إخواني الحاضرين، وأحظى بدعوة صالحة منكم، ومن الحاضرين بالثبات، وأن ينفع الله بنا، وأبشركم أنني من فضل الله وجدت عمارة كبيرة يسكنها أكثر من ثمانين عائلة مسلمة، وقد خصصوا شقة كاملة استأجروها على حسابهم، وجعلوها مسجدًا للعمارة، ولا أطيل عليكم، وأستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه، نحب لكم، ولإخواننا المسلمين محبة، أرجو أن تكون خالصة لله .
السؤال: هناك آراء، واجتهادات على المذاهب الأربعة، ولما كانت المملكة تعمل على مذهب الإمام أحمد، فلو أن مجتهدًا أفتى في قضية من القضايا بأحد المذاهب الأخرى، كمذهب الأحناف، أو غيره إذا ترجح له، فهل له مثل هذا؟
السؤال: عندنا في أهل الجنوب بعض القرى عادة عندما تهطل الأمطار، فنسمع الصواعق، وسماع الرعد يقومون بوضع حديدة في باب المنزل، اعتقادًا منهم أنها تمنع حدوث إصابتهم بالصواعق، ويعتقدون أيضًا أنها تمنع دخول الشياطين في المنزل ما دامت تلك الحديدة موجودة، ما رأي سماحتكم؟
السؤال: ما موقف المفتي في مسائل الخلاف، خاصة عند تكافؤ الأدلة، وهل يفتي بما يراه الراجح من هذه المسائل؟
السؤال: قول المأموم عندما يسمع الإمام يقول: إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ [الفاتحة:5] استعنا بالله؟