حكم دفع الزكاة للمتضررين من الجفاف في أفريقيا
السؤال: هل يجوز دفع الزكاة إلى المتضررين من الجفاف في أفريقيا؟ وهل لمن وجبت عليه الزكاة أن يشتري بها عروضًا، ويرسل بها إليهم؟
السؤال: هل يجوز دفع الزكاة إلى المتضررين من الجفاف في أفريقيا؟ وهل لمن وجبت عليه الزكاة أن يشتري بها عروضًا، ويرسل بها إليهم؟
السؤال: بعض من الناس عندما يريد التبرع في مشروع مسجد، يشترط أن يكون التبرع في أرض المسجد فقط، وعمارتها، ولا يكون التبرع لبيت الإمام، والمؤذن؛ لاعتقاد أن الأجر يختلف، وأنه في أرض المسجد يكون أفضل، حتى أن أحدهم لما علم أن ما تبرع به لا يدخل في عمارة المسجد، سحب تبرعه، نرجو إفتاء الناس، ونرجو توضيح ذلك بالتفصيل؟
السؤال: المصلون يقومون قبل الإقامة، متى اللازم على المأموم يقوم للصلاة؟
السؤال: هل العلم، والتفقه في الدين شرط يلزم توفره فيمن يدعو إلى الله؟ وما رأيكم فيمن يجعلون العلم أحد برامج دعوتهم، ثم يلمزون، ويحتقرون العلماء، وطلبة العلم صراحة، وإشارة، ويقولون: إنهم جالسون يقرؤون الكتب، والأمة تحترق، وتموت على غير الدين؟
السؤال: طيب يا شيخ، غفر الله لك، بالنسبة للريال السعودي يساوي عشرين قرشًا، وهناك في السوق السوداء يشترونه بأربعين قرشًا، أو بخمسين قرشًا، ما الحكم في ذلك؟
السؤال: قال رسول الله ﷺ: "يا علي لا تنم إلا أن تأتي بخمسة أشياء: هي قراءة القرآن كله، وتصدق بأربعة آلاف درهم، وزيارة الكعبة المشرفة، وحفظ مكانك في الجنة، وإرضاء الخصوم" قال علي: وكيف ذلك يا رسول الله؟ قال: أما تعلم أنك إذا قرأت قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص: 1] ثلاث مرات، فقد قرأت القرآن كله، وإذا قرأت الفاتحة أربع مرات؛ تصدقت بأربعة آلاف درهم، وإذا قلت: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد يحيي، ويميت، وهو على كل شيء قدير؛ فقد زرت الكعبة، وإذا قلت: لا حول، ولا قوة إلا بالله عشر مرات؛ حفظت مكانك في الجنة، وإذا قلت: أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم، وأتوب إليه ثلاث مرات؛ فقد أرغمت الخصوم» ما صحة هذا الحديث؟
السؤال: وآخر يقول: لقد طغت المادة على الكثير بسبب كثرة الترف، وأصبح المعيار، والميزان هو المادة، حتى سمعنا منهم من يقول: إن الكفار لا يصلون، ونحن نستفيد منهم في هذا الوقت الذي يصلي فيه المسلمون؛ لأن الصلاة تعطل عن العمل -في زعمهم- حتى رأينا منهم من يغضب من عماله المسلمين إذا حافظ على الصلاة، فما حكم هؤلاء، وما هي نصيحة سماحتكم لها؟
السؤال: في الآونة الأخيرة أصبحنا نرى في إعلانات الاكتتاب لشركات المساهمة ما ينص على: أن إيرادات مبالغ الاكتتاب أثناء الاكتتاب، والتخصيص سوف تقيد في حسابات الشركة، والمعروف أنه لا يسمح نظام الشركات بالصرف من مبالغ الاكتتاب حتى تسجل الشركة بعد صدور شهادة من البنك بالاكتتاب، من هذا يتضح لنا أن أي إيرادات ما قبل تسجيل الشركة، والتخصيص هي عبارة من فوائد بنكية، وهو ضمان البنك عن الشركة، فما حكم المساهمة في هذه الشركات، علمًا بأن المساهمة في هذه الشركات استثمار طيب، بالإضافة إلى أنه يساعد بالبنية الاقتصادية للوطن؟
السؤال: أحد الإخوة متألم من أنه وقع في جريمة الزنا مع أحد النساء، ويسأل هل له توبة، وما هو جزاؤه الدنيوي؟ وبماذا تنصحون زوجة أبيه التي اتصل بها؟
السؤال: ما رأيكم في بشاشة الوجه، وفي المظهر الحسن للداعية، هل يجب أن تكون موجودة فيه؟
السؤال: رجل تزوج بامرأة فولدت في ستة أشهر، فهل المرأة تلد في ستة أشهر، فإذا كانت تلد في ستة أشهر، فما حكم الرجل الذي ينكر أن هذا الولد ليس بمولوده رغم إقامة الحجة عليه؟
السؤال: إذا حصل وحدث -لا قدر الله- وفاة شخصين: أحدهما امرأة، والآخر رجل، فهل يقضى لهما صلاة واحدة؟
السؤال: هل ترون أن الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر كاف في إبعاد المنكر؟ أقصد أن الكلام الكثير الذي نسمعه في الخطب، وغيرها في المساجد أنها ليست كافية، ما لم توجد الكتب الصالحة، والتطبيق العملي من العلماء، والعاملين في ميادين الدعوة؛ حتى يعرف الناس الحق، فما تعليق سماحتكم؟
السؤال: كثير من الشباب -وبالأخص بعض أئمة المساجد- عندما يتعرض لسؤال من أحد مأموميه يجيب، أو يفتي في ذلك، ويدعي بأنه سمع مثل هذا من أحد المشايخ الذين يوثق فيهم، مع العلم أنه لم يبحث عن إجابة لهذه الفتوى في الكتب، وتحري الدقة؟
السؤال: أرجو إفادتي، سمعت أنه لا يجوز لأحد أن يفتي إلا إذا حفظ أربعمائة ألف حديث مع القرآن، فما حكم الشخص الذي أفتى بمسألة يعرفها، وتأكد منها، أو لم يتأكد ؟