حكم الزيادة في الصرف
السؤال: طيب يا شيخ، غفر الله لك، بالنسبة للريال السعودي يساوي عشرين قرشًا، وهناك في السوق السوداء يشترونه بأربعين قرشًا، أو بخمسين قرشًا، ما الحكم في ذلك؟
السؤال: طيب يا شيخ، غفر الله لك، بالنسبة للريال السعودي يساوي عشرين قرشًا، وهناك في السوق السوداء يشترونه بأربعين قرشًا، أو بخمسين قرشًا، ما الحكم في ذلك؟
السؤال: وآخر يقول: لقد طغت المادة على الكثير بسبب كثرة الترف، وأصبح المعيار، والميزان هو المادة، حتى سمعنا منهم من يقول: إن الكفار لا يصلون، ونحن نستفيد منهم في هذا الوقت الذي يصلي فيه المسلمون؛ لأن الصلاة تعطل عن العمل -في زعمهم- حتى رأينا منهم من يغضب من عماله المسلمين إذا حافظ على الصلاة، فما حكم هؤلاء، وما هي نصيحة سماحتكم لها؟
السؤال: في الآونة الأخيرة أصبحنا نرى في إعلانات الاكتتاب لشركات المساهمة ما ينص على: أن إيرادات مبالغ الاكتتاب أثناء الاكتتاب، والتخصيص سوف تقيد في حسابات الشركة، والمعروف أنه لا يسمح نظام الشركات بالصرف من مبالغ الاكتتاب حتى تسجل الشركة بعد صدور شهادة من البنك بالاكتتاب، من هذا يتضح لنا أن أي إيرادات ما قبل تسجيل الشركة، والتخصيص هي عبارة من فوائد بنكية، وهو ضمان البنك عن الشركة، فما حكم المساهمة في هذه الشركات، علمًا بأن المساهمة في هذه الشركات استثمار طيب، بالإضافة إلى أنه يساعد بالبنية الاقتصادية للوطن؟
السؤال: ما رأيكم في بشاشة الوجه، وفي المظهر الحسن للداعية، هل يجب أن تكون موجودة فيه؟
السؤال: أحد الإخوة متألم من أنه وقع في جريمة الزنا مع أحد النساء، ويسأل هل له توبة، وما هو جزاؤه الدنيوي؟ وبماذا تنصحون زوجة أبيه التي اتصل بها؟
السؤال: إذا حصل وحدث -لا قدر الله- وفاة شخصين: أحدهما امرأة، والآخر رجل، فهل يقضى لهما صلاة واحدة؟
السؤال: رجل تزوج بامرأة فولدت في ستة أشهر، فهل المرأة تلد في ستة أشهر، فإذا كانت تلد في ستة أشهر، فما حكم الرجل الذي ينكر أن هذا الولد ليس بمولوده رغم إقامة الحجة عليه؟
السؤال:..
السؤال: ما حكم المساجد التي تقوم ببنائها بنوك ربوية؟
السؤال: يقول بعض الناس من كان شيخه كتابه؛ فخطؤه أكثر من صوابه؟
السؤال: إنني شاب أريد أن أتزوج فتاة، وإنني عندما خطبتها من أبيها قالوا لي: إن أخاها الكبير رضع معي من أمي، فأرجو من فضيلتكم إفتائي، هل يجوز لي الزواج من هذه الفتاة؟
السؤال: أرجو إفادتي، سمعت أنه لا يجوز لأحد أن يفتي إلا إذا حفظ أربعمائة ألف حديث مع القرآن، فما حكم الشخص الذي أفتى بمسألة يعرفها، وتأكد منها، أو لم يتأكد ؟
السؤال: حيث إنني أنوي السفر إلى الخارج في دورة دراسية، وذلك غدًا، حرصت على أن أودعك، وأودع إخواني الحاضرين، وأحظى بدعوة صالحة منكم، ومن الحاضرين بالثبات، وأن ينفع الله بنا، وأبشركم أنني من فضل الله وجدت عمارة كبيرة يسكنها أكثر من ثمانين عائلة مسلمة، وقد خصصوا شقة كاملة استأجروها على حسابهم، وجعلوها مسجدًا للعمارة، ولا أطيل عليكم، وأستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه، نحب لكم، ولإخواننا المسلمين محبة، أرجو أن تكون خالصة لله .
السؤال: عندنا في أهل الجنوب بعض القرى عادة عندما تهطل الأمطار، فنسمع الصواعق، وسماع الرعد يقومون بوضع حديدة في باب المنزل، اعتقادًا منهم أنها تمنع حدوث إصابتهم بالصواعق، ويعتقدون أيضًا أنها تمنع دخول الشياطين في المنزل ما دامت تلك الحديدة موجودة، ما رأي سماحتكم؟
السؤال: هناك آراء، واجتهادات على المذاهب الأربعة، ولما كانت المملكة تعمل على مذهب الإمام أحمد، فلو أن مجتهدًا أفتى في قضية من القضايا بأحد المذاهب الأخرى، كمذهب الأحناف، أو غيره إذا ترجح له، فهل له مثل هذا؟