حكم هجر منزل الأب الذي لا يصلي؟

السؤال: يقول السَّائل: أنا شابٌّ مسلمٌ والحمد لله، ولكن لي أبٌ لا يُصلي، هل أمكث معه في المنزل أم أهجره وأتركه؟ أفيدوني مأجورين، مع العلم أني طالبٌ أدرس في الثانوية، ولا أملك مالًا ولا دينارًا.

ما حكم استعمال العادة السرية لعلاج الاحتلام؟

السؤال: لقد سمعتُ في جهاز الراديو عن سؤالٍ سأله سائلٌ ولم يرد عليه، وهو: أنا شابٌّ كثير الاحتلام في الليل، حتى إنه في كلِّ ليلٍ، وقد أشار الطبيبُ عليَّ باستعمال العادة السرية، وبالفعل استعملتُها وخفّ الحال، فما رأي فضيلتكم؟ أفيدونا أفادكم الله.

حكم السب بألفاظ "يا كلب" و"حمار" ونحوها

السؤال: كثيرًا ما ترد على بعض الألسن كلمات غريبة وألفاظ ليست من عقيدتنا الإسلامية، ومن هذه الألفاظ كلمة: حمار وكلب..، وغير ذلك من الألفاظ التي لا تُقرّها شريعتنا الإسلامية، فما رأي فضيلتكم في هذه الألفاظ؟ والله الموفق.

هل على الجمعيات التعاونية بين الأفراد زكاة؟

السؤال: إننا نحن جماعةٌ قد اتَّفقنا أن نجعل صندوقًا نجمع فيه جمعيةً شهريةً -مالًا شهريًّا على كل واحدٍ منا- ونجمع هذا المال ونعمل فيه بالمُضاربة، ونحن نُجهزه ليومٍ من الأيام -لا قدَّر الله- من الحوادث التي تحصل من الدَّهس، وندفع دية القريب من هذا المال. فسؤالي: هل على هذا المال زكاة وهو أُعِدَّ لذلك؟

حكم تخصيص يوم من رجب للذبح لله تعالى

السؤال: يقول: إنَّ والدته أوصته أن يذبح ذبيحةً في خمسة عشر رجب من كل عامٍ، ولكن في هذا العام سمع من بعض الإخوان طلبة العلم أنَّ هذا مُحَرَّمٌ أو مكروهٌ، فامتنعتُ ولم أُنفذ وصية والدتي، فما رأي سماحتكم في تنفيذ هذه الوصية من عدمها؟

ما حكم الستر على متعاطي المخدرات؟

السؤال: إنني أعرف شخصًا ولكن له أمّ كبيرة وأطفال وزوجة، وهو يستعمل استعمالًا فظيعًا بالمخدرات، إلا أنه لا يُروج، فهل يا سماحة الشيخ يجوز لي أن أفضح أمره؛ لأنني ناشدته وناصحته فلم يسمع؟ فهل يجوز لي ويكون هؤلاء الأطفال وأمّهم وأمّه ضحيةً لغيابه عنهم والنفقة عند مَن؟

ما حكم العمل في مكافحة المخدرات؟

السؤال: إنني رجلٌ فطين والحمد لله، وأطلع غالبًا على مُروجي المُخدرات، إلا أني بعد أن علم بعض زملائي بأنني أكتشف هذه الطريقة السيئة أساؤوا إليَّ بنظرتهم: أنني جاسوس، أو أنني موسوس، أو غير ذلك، وتُدفع لي المُكافآت من الإجازة والنقود، فهل عملي هذا يُخالف الحياء أو الشَّرع؟

حكم شراء سيارة نقدًا وبيعها إلى أجل بفائدة

السؤال: لقد جاءني رجلٌ طلب مني سيارةً دَيْنًا مُؤَجَّلًا، وقبل أن نتفق على القيمة ذهبت إلى المعرض واشتريتُ السيارة بالحاضر، وبعد شرائي للسيارة قررتُ قيمتها بالمُؤجل بمبلغٍ أكثر من القيمة التي دفعتُها، ثم بعتُها عليه، فهل هذه الصيغة شرعية أم أنَّ فيها شيئًا من الربا؟