السؤال:
نعود في بداية هذه الحلقة -سماحة الشيخ- إلى رسالة وصلت إلينا من ليبيا، وباعثها مجموعة من الأخوات المستمعات من هناك، يقلن: مجموعة فتيات من ليبيا، أخواتنا عرضنا بعضا من رسالتهن في حلقة مضت، ولهن عدد من الأسئلة أرجو أن نتمكن من الإجابة عليها في هذا اللقاء.
في سؤالهن الأول يقلن: ما حكم إمامة المرأة في الشريعة الإسلامية؟ وما دليل ذلك من القرآن أو السنة، أو من اجتهاد الأئمة الأربعة؟
السؤال:
تقول في سؤالها الثالث: هل يجوز لابني أن يقبل خالتي؟
السؤال:
ما قولكم في امرأة زُوِّجت قبل بلوغها، وبعد بلوغها رفضت قبول هذا الزواج. هل يجوز لها أن تتزوج بدون طلاق الزوج، أم لابد من الطلاق؟ وما هو الدليل في هذه المسألة إن كان معلومًا؟
السؤال:
أريد أن أتمتع بالحج في العام القابل بإذن الله، ولكن إذا أردتُ أن أُضحي عني وعن أهلي فهل يُجزئ هَدْي الحج؟
السؤال:
س: سماحة الشيخ، أرجو الإيضاح: آخر وقتٍ من الليل تجوز فيه صلاة الوتر؟
السؤال:
سماحة الشيخ، بعض الموظفين والعاملين لا يعطون عملهم الحماس اللازم، فتجد بعضَهم لو مرَّ عامٌ أو أكثر وهو لم يُؤْمَر بعملٍ لا يمكن أن يقوم من تلقاء نفسه، مع أنه يعرف أنه من واجبه، وتجد البعض يتأخَّر ويقول: أنا مأذونٌ من رئيسي، ولا عليَّ شيءٌ، فمَن كان هذا حاله فهل عليه شيءٌ في دينه ما دام على هذه الحال؟ أفتونا مأجورين.
السؤال:
يقول: إنه اعتمر لوالده في شوال الماضي، وسيقوم بالحج لنفسه هذا العام إن شاء الله، وأخبره البعضُ بأنَّ عليه دمًا، والبعض الآخر أخبره بأنه لا يجب عليه دمٌ، فما الحكم في ذلك؟
السؤال:
يقول: نحن في المركز هنا أو في المُخيمات أو بعض الصَّالات نُصلي فيها أحيانًا، فهل يلزمنا تحية المسجد؟
السؤال:
نُقرئك السلام، ونُشهد الله على محبَّتك، يلجأ بعضُ الناس إلى أشخاصٍ يدَّعون أنَّهم يعرفون مكامن المياه الجوفية، بحيث يعرف أنَّ في هذا المكان ماءً دون الآخر، والبعض منهم يدَّعي أنه يعرف مكان الماء الموجود بكثرةٍ، وهو في منطقة بعيدة عن المكان المراد معرفة الماء فيه.
والسؤال: ما حكم الذّهاب إلى مثل هؤلاء والاستعانة بهم في الكشف عن مكان يُوجد فيه ماء؛ لحفر الآبار؟
السؤال:
يقول: هل الإنسان معذور بالتَّلفظ بكلمة الشرك، مثل: يا أم الصبيان، وغير ذلك، وإن لم يكن معذورًا، وكان له من الأقرباء مَن يفعل ذلك، فماذا عليه أن يفعل تجاه هؤلاء؟
السؤال:
يقول السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، يا شيخ حياك الله بيننا، وإنا والله نحبك في الله، ونسأل الله لنا ولك التوفيق وحسن الخاتمة، وذكر أسئلة، منها يقول: كيف نجمع بين حديث: إنَّ في القلب مضغةً إذا صلحت صلح الجسد كله، وبين ظهور القلب الصّناعي في هذه الأيام؟
السؤال:
مجموعة أسئلة تدور حول طلب بيان: أين يضع المُصلي يديه في القيام؟ وذلك لأنه يقول: لاحظ الاختلاف: إما على السرة، أو على الصدر، أو بعضهم لا يرفعها، وإنما يتركها مُسدلةً، فما الوجه الصَّحيح؟
السؤال:
ما حكم مَن يُصلي في بيته أغلب الأوقات ويتأخَّر عن صلاة الجماعة بدون عذرٍ شرعيٍّ يُبيح له ذلك؟
السؤال:
ما حكم الانتفاع بالكُلَى أو القلب من شخصٍ قُتِلَ في حدٍّ شرعيٍّ؟ هل يجوز أم لا؟
السؤال:
ما حكم التَّنكيس في السور، مثل: أن يقرأ في الركعة الأولى آخر آل عمران، وفي الركعة الثانية آخر سورة البقرة؟