الجواب:
إذا كان ضرره على نفسه ما يروِّجها بين الناس ولا يبيعها على الناس، إنما ضرره في نفسه، لا، استُرْ عليه وانصحه، إنما المصيبة إذا كان يروِّجها للناس ويضرّ الناس، ولو وراءه أطفال، أما إذا كان ضررها على نفسه..... ، يتعاطى في نفسه هو، فلا ترفع أمره، ولكن تُديم النَّصيحة والتَّوجيه إليه؛ لعلَّ الله يهديه بأسبابك.