حكم سكن المرأة مع إخوة زوجها للضرورة
السؤال: سماحة الشيخ! المعيشة أحيانًا تلزم الإنسان بأن يبقى مع إخوته في سكن واحد، هل من توجيه شرعي حيال ذلك؟
السؤال: سماحة الشيخ! المعيشة أحيانًا تلزم الإنسان بأن يبقى مع إخوته في سكن واحد، هل من توجيه شرعي حيال ذلك؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة يقول: المرسل ( عبد العزيز . س. ع) أخونا له تسعة أسئلة، من أسئلته يسأل ويقول: ما هي ساعات الجمعة التي وردت في حديث الرسول ﷺ فيما معناه: من أتى في الساعة الأولى فكأنه قدم بدنة إلى آخر الحديث؟
السؤال: أخونا يسأل عن استخدام بعض العطور التي يشك في احتوائها على الكحول، هل ينقض الوضوء؟
السؤال: هناك عادات تقضي بأن يذهب أهل الميت من رجال ونساء إلى قبره كل يوم خميس خلال الأسابيع الثلاثة الأولى بعد الوفاة، وذلك للتصدق بالفطائر والخبز، ما حكم الإسلام في ذلك؟ أليس الأولى أن يتم التصدق على الفقراء والمحتاجين في أي مكان آخر دون الذهاب إلى المقابر، خاصة بعد أن ثبت أن معظم من يتواجدون بها من الأحياء يبيعون ما يجمعونه من أهل الموتى ويتاجرون فيه؟
السؤال: تسأل أختنا وتقول: ما حكم زيارة المقابر بالنسبة للمرأة، سواء في تلك الأسابيع أو في أي وقت آخر من العام؟
السؤال: ما حكم قراءة القرآن للميت بعد الدفن بعدة أيام، هل يستفيد منها؟ خاصة قراءة سورة يس وتبارك و(قل هو الله أحد) أم أن الدعاء له أن يرحمه ويغفر له ربه أنفع؟ وما الذي ورد عن الرسول الكريم ﷺفي ذلك؟
السؤال: نعود إلى رسالة الأخ محمود أحمد الدوسة من العراق بغداد الزعفرانية، أخونا بعث بأسئلة كثيرة إلى هذا البرنامج وقد عرضنا جزءًا كبيرًا من أسئلته، وها نحن أيضًا نعرض بعضًا منها في هذه الحلقة، فيسأل ويقول: جاء في بعض الأحاديث أن رسول الله ﷺ نهى عن عمل كذا من الأعمال، فهل النهي هو التحريم أو أن النهي يعني الكراهية؟
السؤال: سمعت حديثًا يحرم المرور بين يدي المصلي، فكم هي المسافة التي يحرم فيها المرور بين يدي المصلي إذا لم يضع أمامه شيئًا؟
السؤال: كيف تنصحون من وقع على بعض ملابسه نجاسة، والبعض الآخر لم يقع عليه شيء، هل يغسلهما جميعًا؟ أم يغسل كل جزء على حدة؟
السؤال: سؤال ورد إلى البرنامج من المستمع حسين إسماعيل العيدروس اليمن الديمقراطية حضرموت، يسأل عن تفسير قول الحق تبارك وتعالى، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقًا مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلاثٍ [الزمر:6]، ما معنى الظلمات الثلاث؟ جزاكم الله خيراً.
السؤال: يسأل أخونا ويقول: كثيرًا ما أسمع عن الأحاديث القدسية، بودي أن تنوروني بعض الشيء بخصوصها، جزاكم الله خيرًا.
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين يقول: أنا طالب في جامعة الملك سعود، ومن المعروف أن الدراسة في هذه السنة تستمر إلى ما بعد رمضان، وعلى هذا سأكون في المملكة خلال عيد الفطر المبارك إن شاء الله تعالى. والسؤال: هل يجوز أن أرسل زكاة الفطر إلى بلدي، مع العلم أن المملكة تفطر قبلهم؟ وإذا كان هذا يجوز فهل أرسلها حسب قيمتها في المملكة أو في بلادي؟ أرجو من سماحتكم أن تبينوا لي هذا، وحبذا لو كتبتم لأمثالي من المغتربين فالأمر فيما أرى مشكل عليهم، جزاكم الله خيرًا.
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من إحدى الأخوات المستمعات تقول: إن زوجها غاب عنها أكثر من سبع سنوات، وحتى كتابة هذه الرسالة لم يصل إليهم، وترجو من سماحتكم توجيه المغتربين عن أزواجهم جزاكم الله خيرًا.
السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة رسالة وصلت إلى البرنامج من الأخ المستمع عنان بن عرار بن حسن العزمي من الخرج، أخونا له سؤالان كتبهما بلهجته العامية، مفهوم السؤال الأول: أنه اشتغل عنده بعض اليمنيين، ثم سافر ذلكم اليماني وله ألف ريال عند الأخ عنان ، ويسأل كيف يتصرف إذ لم يعد صاحب الحق حتى الآن؟
السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة رسالة وصلت إلى البرنامج من المستمع حسين السيد حسن من الأردن محافظة الكرك، أخونا له سؤال مطول، لكنه يناقش مناقشة علمية لو تكرمتم سماحة الشيخ فيقول: قرأت في أحد الكتب: وهو كتاب تربيتنا الروحية قال مؤلفه بعد أن ذكر الحديث الذي أخرجه الشيخان عن أبي هريرة عن رسول الله ﷺ أنه قال: إن لله ملائكة يطوفون في الطرق يلتمسون أهل الذكر فإن وجدوا قومًا يذكرون الله تعالى تنادوا هلموا إلى حاجتكم، فيحفونهم بأجنحتهم إلى السماء الدنيا، فيسألهم ربهم وهو أعلم بهم: ما يقول عبادي؟ قالوا: يقولون: يسبحونك ويكبرونك ويحمدونك ويمجدونك، فيقول: هل رأوني؟ فيقولون: لا والله ما رأوك، فيقول: كيف لو رأوني؟ فيقولون: لو رأوك كانوا أشد لك عبادة وأشد لك تحميدًا وأكثر لك تسبيحًا.. إلى آخر ما جاء في هذا الحديث الشريف. ثم عقب مؤلف هذا الكتاب على هذا الحديث بقوله: من هذا الحديث ندرك أن رسول الله ﷺ حض على الاجتماع على الذكر ورسم لنا الأصل الجامع الذي تقوم عليه حلقات الذكر من تسبيح وتهليل وتكبير وتحميد ودعاء، فلو أن مجموعة اجتمعت على سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر وختمت جلستها بدعاء واستعاذة، فإنها تكون قد حققت سنة الاجتماع على الذكر كما وردت في الحديث والذي يناقش في سنية ذلك أي: في ثبوته في السنة يخالف الفهم البديهي لهذا الحديث. وإذا كانت سنة الاجتماع على الذكر واردة في مثل هذا الحديث الصحيح، فهناك نصوص أخرى تشير إلى مثل هذا من ذلك ما أخرجه مسلم و الترمذي و النسائي عن أبي سعيد عن معاوية قال: خرج رسول الله ﷺ على حلقة من أصحابه فقال: ما أجلسكم؟ قالوا: جلسنا نذكر الله ونحمده على ما هدانا للإسلام ومن به علينا»، ومن ذلك ما أخرجه الطبراني في الكبير بإسناد حسن عن رسول الله ﷺ قال: ليبعثن الله أقوامًا يوم القيامة في وجوههم النور.. -وفي آخر الحديث قال: هم المتحابون في الله من قبائل شتى وبلاد شتى يجتمعون على ذكر الله يذكرونه. السؤال: هل الاستدلال على الاجتماع على الذكر بهذه الصورة صحيح، وإذا كان غير ذلك، فما هو تفسير وشرح سماحتكم لهذه الأحاديث السابقة، وما هي طريقة الذكر المشروعة والمسنونة؟ جزاكم الله خيرًا.