عدم إدراك الجماعة لمن أدرك التشهد الأخير
السؤال: أنا أصلي في المسجد، وأحيانًا لا أدرك الصلاة كاملة، فإذا أدركت التشهد الأخير فقط، هل يعتبر قد أدركت صلاة الجماعة؟
السؤال: أنا أصلي في المسجد، وأحيانًا لا أدرك الصلاة كاملة، فإذا أدركت التشهد الأخير فقط، هل يعتبر قد أدركت صلاة الجماعة؟
السؤال: من الإخوة: (ع. ع. خ) و (ف. ع. ص) رسالة، وضمناها بعض الأسئلة، في أحدها: اشتريت ذات يومٍ من صاحب بقالة، أعطيته خمسين ريالًا، وأعطاني أربعمائة وخمسين ريالًا، وكنت عارفًا بالخطأ، وحينئذ ندمت، والآن أريد أن أعيد له ما يستحقه عندي، لكني لا أعرف مكانه، كيف تنصحونني أن أتصرف؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يوجد عندنا مسجد، وبخارجه قبور، وهو المسجد الوحيد في القرية، وقد توقفت عن الصلاة في هذا المسجد، من أجل هذه الأضرحة التي بخارجه، أفيدوني هل أنا على صواب؟
السؤال: أحد الإخوة المستمعين سمى نفسه: يوسف عثمان يوسف، بعث برسالة، يقول في أحد أسئلتها: إذا أدى الإنسان فريضة الحج على أكمل وجه، ولم يزر قبر الرسول ﷺ ولم يذهب إلى المدينة المنورة، هل عليه إثمٌ في ذلك؟
السؤال: عندما أكون مسبوقًا، وأدرك الجماعة في أي صلاة، هل الركعات التي أصليها بعد تسليم الإمام أعتبرها هي التي سبقتني؟ أم هي التي أدركتها مع الإمام؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: أحد الإخوة المستمعين بعث برسالة آثر فيها عدم ذكر اسمه، يسأل ويقول: هنالك رجلٌ يصلي بأبنائه في بيته، ونحن ننصحه كثيرًا بأن يصلي في المسجد هو وأبناؤه، وهو يصلي في بيته ويقول: للاطمئنان على أنهم قد صلوا، فهل عمل هذا الرجل صحيح؟ أم لابد من صلاته في المسجد بعد ذلك؟ يأتي ويصلي بأولاده، وجهونا جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يقول: هل يجوز للرجل أن يقول لابنه: حج عني، مع أنه على خير حال؟ وله من المال ما يمكنه من الحج؟ أفيدونا جزاكم الله خيرًا.
السؤال: هل يجوز لرجلٍ أن يسافر بامرأةٍ من غير محارمه؟ ثم إذا نوقش في ذلك يقول: إنني مطمئنٌ من نفسي؟
السؤال: رسالة بعث بها أحد الإخوة المستمعين، من الرياض، يقول: مصري الجنسية، له جمعٌ من الأسئلة، في أحدها يقول: يوجد مسجدٌ قريبٌ من مسكني، أصلي فيه المغرب، والعشاء، والفجر يوميًا، ولله الحمد، فهل في كل مرة تجب علي تحية المسجد؟
السؤال: والدي قال لي ولإخوتي أثناء جلوسه معنا: لنا قطعة أرضٍ بجوار المنزل، هذه القطعة إن شاء الله، تبنوا عليها مسجدًا، ومر مدة على هذا الكلام، حتى يسر الله علي بالمال، وأثناء تنفيذي وصية والدي، وبناء المسجد، حدثني البعض: أن المساجد في البلد كثيرة، ويمكن أن تتبرع بالمبلغ للمعهد الديني الذي سيقام في البلد، فهل المسجد أولى؟ أم المعهد أولى؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يقول: أعمل في شركة مواد غذائية، وأرى بعض العمال يأكلون، ويشربون من البضاعة الموجودة في الشركة، فهل أنكر عليهم؟ أم لا؟ وهل يعتبر ما يفعلونه من المحرمات؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من جدة، وباعثتها إحدى الأخوات، تقول: من أختكم في الله ( م. م مايدة )، أختنا تقول: ما هي الأيام البيض؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: تسأل سماحتكم التحدث عن صلاة الحاجة، هل هي مشروعة؟ وما كيفيتها؟ وهل وردت عن الرسول ﷺ؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: بعد هذا رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين، آثر فيها عدم ذكر اسمه، وضمن الرسالة جمعًا من الأسئلة، يقول في أحدها: إذا كان الإنسان يعمل الخير، ويبتعد عن الشر، لمقصدٍ دنيوي، وذلك مثلًا: خوفًا من عقاب الله في الدنيا في صحته، أو ماله، أو ولده، أو تسليط من لا يعرف الله عليه، هل يثاب الإنسان على عمله هذا في الآخرة؟
السؤال: ننتقل بعد هذا إلى رسالة وصلت إلى البرنامج من نينوى باعثة الرسالة إحدى الأخوات من هناك تقول السائلة (ل. ع. ج) أختنا تقول: أول سؤالي هو: أنا فتاة تزوجت من رجل لا يصوم ولا يصلي ويشرب الخمر، وكنت أنا أيضًا لا أصلي ولا أصوم، وبعد فترة من زواجي هداني الله إلى الصلاة والصوم والحمد لله. أما بعد: فإني أريد أن أشرح لك حالتي مع زوجي هو أنني ساكنة في بيت أهله الذي يتكون من أربعة غرف، فكل واحد من إخوانه هو وزوجته ساكن في غرفة وليس لهم أطفال، أما أنا فغرفتي مكان للجلوس والأكل وللزوار، ومع العلم أن لي أربعة أطفال، ومع هذا كله فإن زوجي يعاملني معاملة قاسية ولا يصرف علي، ولا يعطيني أي شيء، ويشتمني ويشتم أهلي، وإذا مرضت أنا أو أطفالي فلا يقبل أن يعطيني أي مصروف، بل هو الذي يطلب مني مصروفًا، مع العلم أنه لا يوجد لي أي مورد. وكذلك فإنه يحرمني من رؤية أهلي وإخواني، أما من ناحيتي أنا فإنني أقوم بواجبه وواجب والدته على كل حال، وكذلك أقوم بواجب إخوانه المتزوجين وعلي مسؤولية البيت كله، وكذلك والدته تعاملني وتعامل أطفالي بقسوة وتقتلهم -لعلها تقصد الضرب- ولا أستطيع أن أعمل شيئًا، أرشدوني ماذا أفعل؟ جزاكم الله خيرًا، وماذا تنصحون هذه الأسرة في هذه المعاملة تجاهي؟