الجواب:
أنت مشكورة على عنايتك بالدين، وعلى حجابك الشرعي، وعلى سؤالك عما يهمك في دينك، أنت مشكورة على هذا، وهذا هو الواجب، الواجب على كل مسلم ومسلمة التفقه في الدين، والسؤال عما أشكل عليه، سؤال أهل العلم، يقول الله سبحانه: فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ ...
الجواب:
الواجب ألا يأخذ من ماله إلا بإذنه، إلا إذا كان قصر في النفقة، إذا كان أبوه هو الذي ينفق عليه، وهو عاجز، ما عنده شيء، وأبوه هو الذي ينفق عليه، له أن يأخذ من ماله ما يحتاجه في النفقة من غير إسراف، من طعام، أو نقود للكسوة، من غير إسراف، إذا كان ...
الجواب:
ما دام بهذه الحال لا شيء عليه لاختلال العقل، لا شيء عليه، لا صوم، ولا صلاة .. أما الزيارة فالبر أن تزوره، وأن تلاحظه، وتكرمه، وتجتهد فيما ينفعه، ويصلحه، أو توكل خادمًا يلاحظه مع مراعاتك له أيضًا وزيارته؛ لأن الوالد له حق عظيم، نعم.
المقدم: ...
الجواب:
نعم، الواجب مساعدة والدك، عليكم أن تساعدوا الوالد، النبي ﷺ يقول: إن أطيب ما أكلتم من كسبكم، وإن أولادكم من كسبكم فعليكم أن تساعدوا والدكم، ولو لم يرض الزوج، ما له حق يمنعكم، ولو منعكم ما له حق، عليكم أن تساعدوا الوالد، ولو لم يرض الزوج، هذا ...
الجواب:
إذا كنت تعرفين أن والدك أخطأ وكذب؛ فأدي عنه إذا قال: والله ما أخذت من مالك شيئًا، أو والله ما عندي لك دين، وهو يكذب؛ أعطيه حقه من مالك، وإلا من التركة، إذا كنت تعرفين هذا، إذا صدقك الورثة، وإن كان ما صدقوك أعطيه من مالك، وأبشري بالخير، والأجر، ...
الجواب:
عليك أن تقول: سبحان الله، سبحان الله، يقول النبي ﷺ: من نابه شيء في صلاته فليسبح الرجال، وليصفق النساء كان في شرع من قبلنا جريج أمر أن يجيب أمه، وعوقب لما أهملها، ولم يجبها، أما في شرعنا، فالله -جل وعلا- أخبر نبيه ﷺ أن يقول من نابه شيء: سبحان ...
الجواب:
الأفضل أن تشاور أباك، هذا من الأدب، ومن البر أن تشاوره فيمن تخطب، تقول: يا والدي! ممكن أريد فلانة، تشاور فيه، وتشاور من يعلمها من أهل الخير، ولا تعجل حتى تطمئن إلى أنها طيبة صالحة لقوله ﷺ: تنكح المرأة لأربع: لمالها، ولجمالها، ولحسبها، ولدينها، ...
الجواب:
عليك أن تنصحه بالكلام الطيب، والأسلوب الحسن، ولا تقطع الزيارة؛ لأن حقه عظيم، قال الله في حق الولد مع الكافرين: وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا [لقمان:15] وهما كافران حق، الوالد عظيم، تزوره، تدعو له بالتوفيق والهداية، توصيه بالصلاة ...
الجواب:
لا يجوز لك أن تأخذ من مال أبيك بغير علمه، الواجب عليك أن تسأله، وأن تستأذن في ذلك إلا إذا كنت تأكل في بيته وقصر في نفقتك تأخذ بقدر الحاجة، ككسوتك وأكلك إذا كان قصر، كما أذن النبي ﷺ لزوجة أبي سفيان هند أن تأخذ من ماله بالمعروف ما يكفيها ويكفي ...
الجواب:
أنت مأجورة ومشكورة، وعليك طاعة الله ورسوله، عليك أن تطيعي الله ورسوله في كل شيء ولو غضبت الوالدة أو غير الوالدة، يقول النبي ﷺ: إنما الطاعة في المعروف، ويقول ﷺ: لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
فالوالدة والوالد والأمير والسلطان والزوجة والزوج ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فقد قال النبي الكريم عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم فوالدك له أن يأخذ من مرتبك ما يحتاجه ...
الجواب:
لا ريب أن بر الوالدين والإحسان إليهما والرفق بهما من أهم الواجبات، ومن أفضل القربات، وقد أوجب الله سبحانه حق الوالدين وأمر بالإحسان إليهما في كتابه العظيم في آيات كثيرات؛ منها: قوله : وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فقد دل كتاب الله العزيز وسنة رسوله الأمين عليه الصلاة والسلام على عظم شأن الوالدين وعلى عظم حقهما وعلى وجوب برهما، فالواجب على ...
الجواب:
نعم، له أن يأخذ من مال ابنه، من مال ابنه ما شاء، إذا لم يضر ابنه، أنت ومالك لأبيك، ويقول عليه الصلاة والسلام: إن أطيب ما أكلتم من كسبكم، وإن أولادكم من كسبكم؛ لكن ليس له أن يضره، بل يجب أن يترك له ما يكفيه، وإن كان له ذرية، وزوجة كذلك، لابد أن ...
الجواب:
إذا كان الوالد أو الوالدة لا يتأثر بذلك، يعني إذا صبرت حتى تكملي فلا حاجة إلى القطع، أما إذا كانت حاجة ضرورية ويخشى من التأخير فوات المطلوب، فاقطعي النافلة، وفي قصة جريجًا عبرة، فإن جريجًا كان عابدًا من بني إسرائيل فجاءته أمه ذات يوم ...