الجواب:
ما دام بهذه الحال لا شيء عليه لاختلال العقل، لا شيء عليه، لا صوم، ولا صلاة .. أما الزيارة فالبر أن تزوره، وأن تلاحظه، وتكرمه، وتجتهد فيما ينفعه، ويصلحه، أو توكل خادمًا يلاحظه مع مراعاتك له أيضًا وزيارته؛ لأن الوالد له حق عظيم، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.