الجواب:
نعم، التوبة من كل ذنبٍ: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا [التحريم:8]، ويقول : وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ [النور:31]، خاطب المؤمنين وهو ما يكون مؤمنًا مع اقتراف الكبائر، يكون ...
الجواب:
مثلما جاء في هذا الحديث: التمتع بملذَّاتها ونعيمها، والله المستعان، والله أعلم، هذه رواية ابن أبي الدنيا، يقول المنذري: بسندٍ حسنٍ والله أعلم، قد يحتجّ له بقوله جلَّ وعلا: وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ ...
الجواب:
يكونون عُراة، أولًا يُكسى إبراهيم عليه الصلاة والسلام.
س: لا يأكلون ولا يشربون حتى المؤمنين في هذا اليوم العظيم؟
ج: الناس مشغولون بالهمِّ العظيم والله المستعان، أما وقت الكسوة الله أعلم، أولًا يُكسى إبراهيم، ثم يُكسى المؤمنون والأنبياء، ...
الجواب:
يُرفع القرآن، ويُرفع الدين كله، ما يبقى شيء، ما يبقى إلا الكفر -نسأل الله العافية- ولهذا قال: إذا طلعت الشمسُ من مغربها آمن الناسُ كلهم لكن لا ينفعهم ذلك؛ لأنَّ طلوعها من مغربها علامة ظاهرة، فلهذا إذا رآها الناسُ آمنوا كلهم، لكن لا ينفعهم، لا ...
الجواب:
غُرْلًا مُحجَّلين، نعم، هذه علامة الأمة.
الجواب:
الحدود مُكفِّرات، التوبة مُكفِّرة، والحدود مُكفِّرات إذا لم يرجع إلى العمل، مُكفِّرة لما مضى، يعني: قبل الحدِّ.
الجواب:
كذلك مثل ما في الحديث، لما سترها عليه في الدنيا بينه وبين ربه غفرها له وقد تكون من الصغائر التي تغفر باجتناب الكبائر: إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ [النساء:31] فالعبد يجتنب الكبائر ...
الجواب:
هذا من طبيعة الناس كراهة الموت، من طبيعة الناس، مثلما قالت عائشة رضي الله عنها لما قال النبي ﷺ: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه فقالت عائشة: يا رسول الله أهو الموت فكلنا يكره الموت؟
فمن طبيعة الإنسان الغالبة ...
الجواب:
الكبائر تختلف، حتى الكبائر نفسها تختلف، تتفاوت، أقول: الكبائر تختلف.
س: يعني على كلتا الحالتين تكون كبيرةً؟
ج: نعم، هذا ظاهر النصوص: "النائحة" النياحة كبيرة، والزنا أكبر منها، والعقوق كبيرة، وقطيعة الرحم الأخرى - العقوق لغير الوالدين- ...
يستحلّه منها، فإذا عجز عن ذلك فالله يعلم تمام عزمه، إذا عزم على ذلك عفا الله عنه، إذا عجز عنها ولم يسمحوا عنك فالله يُسامحك، إذا صدق في التوبة؛ لأنَّ العاجز الصَّادق كالمؤدي.
الجواب:
قد يغفر الله بلا توبة، قال تعالى: وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48] قد يغفر الله له فضلًا منه أو لأعمال صالحة فعلها أو لمعروف بذله أو لتفريج كربة لمسلم أو لصدقة فعلها أو لأسباب أخرى.
س: قول بعض السلف: ما أظن اللهَ أن يغفر للمأمون ...
الجواب:
الخَطَرات التي ما تستقر الظاهر ما تُسجل، ما يٌسجل إلا العمل الذي يستقر، إما فعل وإلا قول.
الجواب:
المحتوى: مَن رزقه الله العافيةَ والسلامة؛ فهو أفضل بلا شكٍّ.
الجواب:
فيها اختلاف، في ضبط الصغائر، ينبغي للمؤمن أن يحذر السيئات كلها بالكلية؛ فالواجب على المؤمن أن يحذر السيئات كلها بالكلية صغيرها وكبيرها؛ حتى لا يقع في شيء من الكبائر، نسأل الله العافية.
والأكثر في تعريف الكبيرة أنها: ما فيه حد في الدنيا أو ...
الجواب:
الله جلَّ وعَلا حرَّم علينا الفواحش ما ظهر منها وما بطن، وأوجب علينا التوبة النصوح من جميع الذنوب، فقال : وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31]، وقال سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ...