الجواب:
إذا كان في غير محله، يعطيه من يستعين به على المعاصي أو يعطيه السفهاء يلعبون بالأموال، أو الجود في غير محل الجود؛ في شراء ما حرم الله، أو في إضاعة الأموال.
إنما يكون الجود في محله؛ للمحتاجين والفقراء والمساكين، في إقامة المشاريع الخيرية، قضاء دين المدينين، صرف الأموال للجهاد في سبيل الله، إعتاق الرقاب، وأشباه ذلك مما هو ممدوح شرعًا.