الجواب:
نوصيك بالاستمرار في النصيحة، وطلب النصيحة من أهل العلم عندكم حتى ينصحوهم، حتى ينصحوا أمك ومن معها، لأن الرسول ﷺ: لعن زائرات القبور فلا يجوز للنساء زيارة القبور، لا في السنة، ولا في أقل من السنة.
الرسول ﷺ: لعن زائرات القبور فأنت تنصحهن، ...
الجواب:
الواجب على من دعي إلى أداء الواجب أن يقول: سمعًا وطاعة، وأن يتقي الله، وأن يبادر إلى الاستجابة، ولا يقل: إذا هداني الله، الله أمرك بهذا وأرشدك إلى هذا، فقال: حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى [البقرة:238] قال: وَأَقِيمُوا ...
الجواب:
هذه مصيبة عظيمة واقعة في بلدان كثيرة، والواجب على أهل العلم أن يرشدوا الناس إلى حقيقة التوحيد، وحقيقة الشرك، حتى يعلم هؤلاء العوام بطلان ما هم عليه، كونه يصلي ويحج ويصوم ويزكي، ثم يعبد غير الله، هذا يبطل عمله، قال تعالى: وَلَوْ أَشْرَكُوا ...
الجواب:
أنت مأجورة في نصيحتهم، وهذا هو الواجب على المؤمن والمؤمنة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، إذا كانت الزوجة تتعاطى ما حرم الله من عدم التستر، وعدم العناية بالتستر، أو تتساهل بما أوجب الله عليها من الصلاة، أو غير ذلك، فالواجب إنكار المنكر، ...
الجواب:
إذا كنت في بلد إسلامي، وبين مسلمين تعلمهم ما جهلوا من الشرك وغيره من المعاصي، أما إذا كنت في بلد كافرة بين النصارى، وبين اليهود، وبين الوثنيين الذين لا يعرفون الإسلام، ولا يدعون الإسلام، فإنك تبدؤهم بالتوحيد، تدعوهم إلى توحيد الله، فإذا أسلموا، ودخلوا ...
الجواب:
هذا من إنكار المنكر، ومن الأمر بالمعروف؛ لأن الله -جل وعلا- أمر بالأذان، بالنداء، قال: (حي على الصلاة، حي على الفلاح) فإذا مر المسلم على قوم جالسين لم يتحركوا إلى الصلاة، وناداهم قال: صلوا يا عباد الله! الصلاة الصلاة، فهذا من باب الأمر بالمعروف ...
الجواب:
تعمل بالأصلح إن كان هجرهم أصلح؛ فاهجرهم، ولا تكن معهم، ولا تسكن معهم، وإن كان بقاؤك معهم للدعوة والتوجيه أصلح فيما تعتقد، فلا مانع من البقاء معهم للدعوة والتوجيه، لعل الله يهديهم بأسبابك.
أما إذا كانوا مستهترين، ولا يبالون بنصيحتك؛ فالواجب ...
الجواب:
الواجب على العلماء، وعلى ولاة الأمور نشر ما يصلح الأمة، وأن يعلموا دينهم، وأن يبصروا بما يجب عليهم في صلاتهم وزكاتهم وصومهم وحجهم، بل في عقيدتهم، وهي الأساس، وفي كل شيء.
فالواجب على الأمراء والعلماء أن ينشروا دين الله، وأن يبصروا الناس من ...
الجواب:
الوهابية هم أتباع الشيخ الإمام: محمد بن عبدالوهاب بن سليمان بن علي التميمي الحنبلي المتوفى سنة ست ومائتين وألف من الهجرة، كانت وفاته -رحمه الله- سنة ست ومائتين وألف من الهجرة في الدرعية، وقبره معروف هناك، وقد قام بالدعوة إلى الله في النصف الثاني ...
الجواب:
ننصحك بالاستمرار في نصيحتها بالكلام الطيب، والأسلوب الحسن، مع الدعاء لها في صلاتك، وفي غير صلاتك أن الله يهديها، ويوفقها للاستقامة على الحق، والمحافظة على الصلاة في أوقاتها، ولا تسأم، ولا تمل، واجتهد في نصيحتها في جميع الأوقات، لكن باللطف، ...
الجواب:
الواجب عليك نصيحة الزوجة، والبنات، وتأديبهن على ترك الصلاة حتى يستقمن، هذا واجب عليك، الصلاة عمود الإسلام، وهي الركن الثاني من أركان الإسلام الخمسة، وهي أعظم الأركان بعد الشهادتين، من حفظها؛ حفظ دينه، ومن ضيعها؛ فهو لما سواها أضيع، والله ...
الجواب:
الواجب مناصحته مناصحته، والدعاء له بظهر الغيب أن الله يهديه، ويرده إلى الصواب، مع الرفق به؛ لأن الله -جل وعلا- قال للولد في حق والديه الكافرين : وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ [لقمان:15] فأمر ...
الجواب:
عليك النصيحة المستمرة، وتخويفهم من الله -جل وعلا- لعل الله ينفع بك، وكذلك تستعين بالطيبين من أقاربك، وجيرانك ينصحونهم، الله يقول: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى [المائدة:2] ولا تمل، ولا تيئس، انصحهم .. وجههم إلى الخير، وخوفهم ...
الجواب:
نعم. لها الخروج للدعوة، وزيارة الأقارب، وعيادة المريض بالتحفظ، والعفة، والتستر، والحجاب لا بأس، وإن لم تستأذن والدها، إلا إذا كان في خروجها خطر؛ فلابد من إذن والدها، وأخذ رأيه في الكيفية التي تخرج بها حتى لا تقع في الخطر؛ لأن والدها مسؤول ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فالدعوة إلى الله سبحانه هي منهج الرسل -عليهم الصلاة والسلام- فإن الله بعثهم دعاة للحق، وهداة للخلق بما أوحى إليهم وعلى رأسهم خاتمهم، ...